لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
الأمم تكتب تاريخها بطرق تقليدية كالكتاب وهو مازال الأهم أو طرق تناسب التطور العلمي ، ووسائل الاتصال المعرفي
[ التفاصيل ]
يفيضُ الحزنُ شموخاً مترعاً بانتظارٍ لا يشيخُ
كل موقف في الحياة لابد له قرين في الذاكرة ينجذب اليه مع اختلاف التفاصيل، اخذتني الذاكرة الى ايام الابتدائية
جميع البحوث التي تقدم في المؤتمرات الفكرية والثقافية تأخذ حيزا كبيرا في تأملات القراءة الانطباعية الشمولية
امتنعَ عن الطعامِ منذُ الظهيرة وما شربَ إلا القليلَ من الماء، تغيّرَ لونُه وبدا هادئا، لم أعُدْ أسمعُ ....
دخلت صفحتها بحثا عن معلومات واذا بي اكسب حوارا مع اختصاصية التغذية الدكتورة اسماء اسماعيل ، فدارمعها هذا الحوار
لننتبه إلى جمود العنونة (أدب محمد) وكأنه يتحدث عن أدب شاعر بينما هي أحاديث رسول كريم (ص)
ولدت بمدينة الموصل، وترعرعت في أوساط أسرة تنتمي الى المذهب الحنفي، كنت أناقش نفسي مناقشات ما ...
وانا اقرأ عن الاشياء التي تكسر الصيام ، ارجع الى راسي الصغير ، لأتامل الارض وهي تشرق بنور ربها
أيها المصلي أتعلم أي درجات النور وأي سلم ترتقي ؟
حبست أنفاسي، خفق قلبي، وتدافعت مشاعري، وعجزت عن وصف ألم فراقك كل كلماتي، حينما عصفت
إن شهر رمضان ليس زمناً عادياً بالمعيار الإلهي، بل هو زمن مميّز مبارك وعظيم عند الله.
مهر أنثى البطريق :
آن ويسبقني هواي
آن وتسبقني يداي
للصائمين أول مرة، الجميلون، الذين لا يملّون من السؤال عن الساعة، يخجلون من أن يأكلوا، ويعدون بأن يصوموا
أولاً : المنائر صاحت الله أكبر... فهل لديكم كلاما آخر؟
كان بلسماً لكل جرح يعتصب رأس الحياة.. يدب الحراك في مفاصل عش يدعى بيتاً.. ينشر السعادة في ربوع المكان ...
كانت هناك مدرسة اسمها (العدل) يروي حيدر الوائلي بأن مديرها لم يكن منصفاً، وكان هناك مدرس للغة العربية
جريح أنا وجنحي كسير..
اطردوا هذا الصحفي المزعج الذي يظهر بين الحين والآخر، حاملاً فضوله الاعلامي، صعدت برأسي غيرة التأريخ، فقلت
عندما تعطش الروح فلابد ان تسقى ..هذه السقاية تختلف كل بحسبه ..فروحي دائمة العطش لزيارة
يولد الإبداع من أنين المعاناة ولعنات الحروب، ولايقتصر على فئة أو أخرى، من حقبة الظلام وركام المنازل
صدرَ حديثاً عن مركز إحياء التراث التابع لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، العددُ الثامن من
هذا الوضع الذي نعيشه
شاديا عريج شاعرة سورية لها حضورها في المشهد الثقافي والشعري السوري الجديد، يتوحد
البحث عن مفهوم المثقف في ظل الواقع الفكري المتدهور، هو البحث عن الواقع المغيب لشريحة اهل
تائهة في أروقة الحلم
كانت دموعها تسبق كلماتها، وتتعالى بين كلمة وأخرى آهاتها وزفراتها، وفي نفس الوقت كانت تبتسم باطمئنان
أَقِفْ فِي مصلاي وَأَقُول ((إياك نَعْبُد )) اعْلَمْ أَنَّهَا دَعْوَى فَارِغَة وَقِرَاءَة عَارِيَّةٌ عَنْ الْحَقِيقَةِ فِي
هل تعرف ما هي أقرب الاشياء الى الانسان؟
ماذا تعني الأسماء وما يحدث لو تم الغاؤها من الأشياء ومنا نحن البشر- يقول الله تعالى
المطر ليس في كل حالاته جميل، أحياناً يعبث بالخاطر وخاصة عندما يكون في شتاء قارس البرد، الفقراء ليس لديهم مظلات
جاء في مقدمة الأستاذ صالح الوائلي رئيس مؤسسة الدليل للدراسات والبحوث العقدية لكتاب (نهاية حلم/ وهم الإله) للأستاذ الدكتور
قال محمد بن اسحاق كان ناس بالمدينة يعيشون ولا يدرون من أين يعيشون ومن يعطيهم فلما مات
الشاعر احمد السلطاني شاعر عراقي من كربلاء ارتقى مدارج الكتابة عام 1994ـ1995م شارك بعدة
بينما كنت جالساً في أحد الأيام وأتحدث مع جدتي لاحظت أنها تحمل معها قطعة من خشب الأشجار
يومَها ..
كانت القبلةُ كَربلاء
التقيت الحارث بن الصمة وانا اعرف من اقابل، فسألته ليحدثني عن مقتل حمزة بن عبد المطلب (سلام الله عليه)،
مواليد 1940م ارتقى عتبات المنبر في بداية الستينيات وتأثر بمنشدي تلك الفترة.
الأن صار العالم يطالبنا بحرية الرأي والتعبير وسماع الصوت الآخر ولا بأس فديننا قبل الأخرين
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net