ابتدئ رسالتي بالسلام عليك يا وطني، وبعد.. أكتب الى كل مجاهد يحلم بالشهادة، وهو يدافع عن ارضه

أبطالنا رجال الحشد

 :ـ الو.. مرحبا.. هل عرفتني؟

:ـ لا والله.. من انت؟

يتَهادَى النُّورُ في رُوحي , ثمَّ لا يلبث أنْ يَغيب ,كما شَمسُ الأصيِل خَلْفَ التِلَال ساعَةَ الغُرُوب.

 في باحة هذا العالم الصغير الذي أسكن فيه من خلف نافذته الصغيرة، أنظر الى ما يدور فيه من اختلاف

- أنت تخطو نحو حتفك..!

لا تنظرنّ إليّ متّسع الحدقتين، ولا تهزّنّ برأسك وتمضينّ... أنت تعلم أني على حق..!

  كُلفت بتقديم نص مسرحي يقدم في محفل احتفائي لمولد المولى علي الأكبر(عليه السلام) في يوم 11 شعبان

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ في كل بيت من ابياتها العشرة وبحساب الجمل

 ضمن سلسلة (سير وتراجم) صدر عن مركز العلَّامة الحلّي لإحياء تراث حوزة الحلّة العلمية  التابع للعتبة الحسينية

  للقلم سطوة النبوغ على آفاق البراهين، والبحث في سموات معجزة لا تحتاج إلا الى الايمان، ولذلك كان اللقاء ....

هذه المرّة لن أُبالي..!

 - ...سمية،.. قومي إلى سريرك يا عزيزتي..!

أتمنى أن ألتقيه، أحاوره، أحمله في إجازة لكربلاء، أسأله: كيف حال الجراح، النزيف، الدم، كتفه المخلوعة..؟

 كَربَلاء.. حّدِّثيني عنِ الفِدَاء

 - الرعد في صوته مخيف، لكن خوفه مصحوب بأمان نزول الغيث. 

 للقلم سطوة النبوغ على آفاق البراهين، والبحث في سموات معجزة لا تحتاج إلا الى الايمان

إليكِ أخط عباراتي واسمعي مني كلماتي 

  انطفأ سراج البيوت..

 بدأ الشعر في الشرق في أقل تقدير قبل (150) سنة قبل الهجرة المباركة ، بينما الشعر الأندلسي بدأ بعد عام (92هـ)

 أعلن ناجي نعمان، لِمناسبة الذِّكرى العاشرة لانطلاق مؤسَّسة الثَّقافة بالمجَّان، عن توزيع عشرة آلاف كتابٍ جديدٍ في

 صدرت مؤخرا للروائي والباحث والأديب اليمني هايل علي المذابي رواية بعنوان "مهاجرون بلا منأى" رواية من زمن الحرب،

 منذ اليوم الأول الذي جمع بين عبد المرأة الأسدية، وأمير العدل والإنسانية، تعلق قلب ميثم الأعجمي

تتزاحم المفردات في مخيلتي ملبية نداء الكتابة، وتتوافد الحروف نحو السطور؛ لتعانق أجمل التعابير

  كعادتها في كلّ يوم استيقظت نورس، وهي تستعد للخروج لتلقي تحية الصباح على والدها قبل أي شيء

 كثيرة هي الأساليب التي تتحرك داخل المنجز البحثي، ومنها ما يبحث في قيم اليقين الفكري

تفاوت
 تَنفَسَ الصباح؛

يا عَليلاً أَبرأ العِلَلا

 كانت السماء هادئة اول المساء لكنها سرعان ما تململت وراحت تذرف قطراتها البلورية على وجه الارض المعطاء 

 كُلفت بتقديم نص مسرحي يقدم في محفل احتفائي لمولد المولى علي الأكبر(عليه السلام) في يوم 11

اشرقت الشمس 

 بوصفٍ لا يضاهي حجم لهفتي.. أصف انتظاري لظهورك مولاي..

  كنت أسير بخطوات متعثرة، وكانت الرؤية معدومة بالنسبة لي، والشقوق والأحجار تتلاشى تحت قدميّ، غير

عليكِ سهلٌ أن تموتي نائمه

لا داعي للانكار
فقد سمعنا أكثر من مرة

عند الصباح تفتح اسوار الجنة ويهب الوافدين في تدافع واصطفاف

سيدي يا غاية أملي ورجائي
بأي كلماتٍ أخاطبك؟ وأنا لا أجدُ لكلماتي مخرجاً..

 اليك أخط عباراتي.. واسمعي مني كلماتي 

ما الأمر يا خالد؟ أجابني:ـ ليس هناك شيء غريب في الأمر، أي غرور هذا الذي تصفني به؟ وأنا ...

لمّ تَحظَ طفلةٌ بمّاَ حضتْ بهِ الزهراء (عليه السلام)