بعد استشهاد الإمام الحسين (ع) في اليوم العاشر من المحرم الحرام عام 60هـ, وورود سبايا (آل الله) من كربلاء الى الشام وإدخالهم
[ التفاصيل ]
منذ العصور القديمة كتب الإنسان الشعر
لو رجعنا الى بعض العقائد والمسالك والطرق الدينية الفاسدة ، كالتصوّف في الإسلام والرهبانية عند النصارى .. لوجدنا أن منطلقاتها فيها الكثير
هلموا بنا لتقتبس سراج الحسين عليه السلام الأبلج الساطع ومن وهجه سبيلا ونقتفي امتداد نوره لنهتدي بهداه ونبلغ الصراط به الأقوم ومنه إلى الفلج
بفضل تضحيات سيد الشهداء الإمام الحسين -عليه السلام- وحجم المصائب والاعتداءات التي وقعت عليه وأهل بيته وأصحابه،
حزنّ يتجدد في كلِ عام،مسيرة مليونية يُطاف به البلاد،
رجعت الى الزمن الغابر والى سنة ٦١ هجرية لكي استقصي مافعل حرملة اللعين وكأني هناك في واقعة الطف
يبحث الشيخ حسين إسماعيل في قراءته عن النظريات التي وضعت لتفسير أسباب نشأة الثورة الحسينية المباركة
يقيناً أيُ قائد مُلمٌ بفنون الحرب والقتال وجغرافية الأرض وطبيعة العدو من حيث العُدة والعدد وله جيش يأتمر بأمره يتيقنُ بالنصر
مع الأسف قرأت بعض التغريدات خلال اليومين الماضيين تستشكل على العراقيين لطمهم وجزعهم على سيد الشهداء عليه السلام
كانت ثورة عاشوراء مصدر اهتمام واسع من قبل المؤرخين والكتاب والادباء والمفكرين والشعراء ، كتبت الكثير
يحاول أن يتبجح العقل العلماني بقراءة التأريخ قراءة مستقلة تمتلك مفاهيم تلوح إلى عمق الموضوع التاريخي
جاء في كتاب لماذا إحياء عاشوراء للمؤلف محمد تقي مصباح اليزدي: كما أن الله تعالى خلق فينا المحبة لنبرزها للآخرين الذين يخدموننا أو للأفراد...
{قَالَ إنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّهِ وَأُبَلِّغُكُم مَّا أُرْسِلْتُ بِهِ وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ} [الأحقاف: 23]
مرحلةُ ما بعد الطف والواقعة الدموية في كربلاء ...كانت مرحلة مأساوية لما تحمل من تركةٍ ثقيلة وكم هائلٍ من الوجع والألم ،
ان الحسين عليه السلام رمى الدم بيده الشريفة ثلاث مرات الى الاعلى ولم تسقط منه قطرة أولها دم علي الأكبر وثانيها دم ابنه الرضيع وثالثها
هنا وهنا وهنا ...هنا كربلاء…هنا اللّوح والقلم... هنا السبع المثاني والثقل المُنتهك ... هنا جُرح القُرآن ونزيف الآيات وبوح السور ...
لواقعة كربلاء العظيمة وجهان أساسان يشكلان صورتها الواحدة
جاء في موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام عن معهد باقر العلوم عليه السلام: تزويج القاسم واستشهاده: عن الطريحي
النجاحات الكبيرة التي يحققها بعض الأشخاص في المواقف الصعبة ، والقرارات المهمة التي يتخذها الشخص في الأمور المفصلية ..
في غُبشة اللّيل الأليّل تسللَ الاوغادُ خلسةً من رحم الشيطان ليعبروا بوابات الزمن الرديء، يلُفَهم غموض الولادة،
من مقدمات التفاعل النصي (المتعاليات النصية) ثمة سعي للتفاعل الفكري مع النص الأول لوجود المرتكز الفكري،
عرف السيد محمود المقدس الغريفي القربان بانه كل ما يتقرب به إلى الله ، والقرابين
احياء شعائر محرم الحرام ، ذكرى واقعة الطف، ثورة الامام الحسين عليه السلام، ذكرى الطف باقية حية
ما الذي يدفعني لرسم صورتك الآن؟ /اشتاق ان ارسم ملامح وجهك يوم الطف / اولا... انا لااجيد الرسم ابدا /
الكثير من المواضيع المنشورة في ثقافيات الإعلام الالكتروني والورقي تنتقد الأساليب المنبعثة في عرض السيرة
محرم شهرٌ من الأشهر الحًرم, جَعله المسلمين في صدر الاسلام, الشهر الأول للتقويم الهجري, فما الذي جَعل
عجيبة تلك اللوحة التي رسمها الدهر، تبدوا مألوفة وإن كانت معنونة بأسم خاص.
عظم الله أجوركم أحبتي الكرام من ذكريات المسيرات الحسينية في مدينة الكوفة المقدسة موكب السيد تقي
حالات كثيرة اندحرت فيها الكثرة أمام القلّة ، فلم يكن النصر في الكثرة والقلة، ولربما تنتصر الجيوش الكثيرة
العباس عليه السلام اعلم اهل زمانه بعد الحسين عليه السلام. المقام الثاني هو القطع واليقين كما قال والله لو قطعت يميني اني ادافع ابدا عن ديني...
موضوع كفالة شخص لآخر من الموضوعات القرآنية التي أرتبط بها حفظ أنبياء ونجاح رسالات ، فقد كفل نبي الله زكريا مريم عليهما السلام
محوت الموت من خارطة الوجود بكلماتك يا حسين ، لن أبايع، مثلي لا يبايع، البيعة كلمة، لن أقولها، أنه الحسين "ع" أستشهد ومعه أهل بيته،
في تاريخ المجتمعات البشرية هناك أحداث متميّزة بعمق تأثيراتها، وسعة انعكاساتها على رقعة الزمان والمكان، وفي تاريخنا الإسلامي تبرز نهضة الإمام الحسين (ع)،
عن ابي جعفر عليه السلام عن الاية "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ"
تمر بنا ذكرى واقعة الطف الأليمة ونحن نعيش حالة من الفوضى في مجالات الحياة الشخصية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية
هُوَ ذَا اللَّيلُ قَادِمٌ فَاركَبُوهُ
لا زالت ثورة الإمام الحسين{ع}المعطاء معيناً لا ينضب لكلّ قيم الخير والفضيلة، وقد حاول اعداءه تغييب حقائق عن تلك الثورة ,
لكل شيء هناك تخطيط مسبق ، لكل عملية أو مهمة ، وبالأخص المهام الكبيرة ، لابد من تخطيط محكم وحسابات دقيقة لكل مرحلة من مراحلها ،
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net