لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
خَساراتُ أَمسي وخوفُ الغَدِ عَذابي وما حلّ بي مِن يَدِي
[ التفاصيل ]
تتخذ رواية (يوليانا) للروائي نزار عبد الستار طابع الأجواء المسيحية في طريقة بث حيواتها
شهدت جريدة الزمان الجمعة الرابع من حزيران 2021 ، كرنفالا إحتفاليا كرمت به الجريدة كتابها المخضرمين
لم َ الخوف من الرحيل ؟
تدخل القصيدةُ الحسينية في رحى التفصيلية من أجل الخروج بجهد تعبيري، يتم عبر عده قنوات تفصيلية،
يقدّمُ العرضُ المسرحي الكثيرَ من الاشتغالات التي تؤسّس لوحدة عمل، تنبثق منها مجموعة تصورات
تتكونُ عند المبدعين خصوصيات تدوين تدل على إمكانيات التخصص في المنحى المنجز من حيث الفكر
العباس ع يماثلُ البدريين في نيّاتهم الإيمانية، قال الامام الصادق ع في زيارته لعمه العباس ع: أشهد
1- نقف في ذكرى استشهاد الحسين موقفنا من كل حدث جليل من أحداث البطولة والجرأة والبسالة التي عُرف بها نبي
يرى أهلُ النقد الحديث، أنَّ منع تدوين الحديث يمثل اختراقا للذات الإنسانية، وتدمير حريتها، مع وضوح
تتوحدُ حيثياتُ واقعة الطف من حيث حداثة المفهوم التضحوي، ومكانة الرموز التي تضيف إلى
هذا هو الوسام الرابع الذي يضعه الإمام الصادق ع على صدر عمّه العباس عليه السلام، حيث شهد
يا كربلاء أنت الكرب مبتلياً *** وأنت جرح على الأيام يغارُ
جوهرة ثمينة من جواهر آل محمد (صلى الله عليه وآله).. تهفو اليها قلوبُ المحبين لطلب الحوائج، آملين قضائها، بكرامة
في الصباحِ لا تشربُ الشايَ بالحليب
تستطيع القصيدة الفاعلة من رسم عوالم بوح يسري عبر موجهات سردية حيث يتم تكامل محوري (اخبار
يسعى الفن البحثي للإرتقاء إلى الواقع التاريخي (الحقائق) لاستثمار شغف الإنسان الساعي للنظر لجميع
حكم بني أمية المطلق أرسى قواعده معاوية، أرساه على الاستعلاء العرقي، بناه على احتقار آراء
لم ترحلي يا بنت محمد، ولن ترحلي
عيناها تبكيان الجرح العميق.. تغرقاني بالبكاء..
بين اضرحة القداسة وانفاس العاشقين لغة لايفهم كنهها الا الله تعالى..
تيه يحمل في عينيه الضباب سود القلوب لايعرفن طعم الوداد
هذا هو الوسام الثاني الذي وضعه الإمام الصادق عليه السلام على صدر عمه العباس عليه السلام, حيث
لا يكون الناقد ناقدا فنيا الا اذا كان موهوبا اصلا فالنقد الفني موهبة في الاصل وخبرة وحدس في الوصول
الاستشراق أو رسم لوحات المستشرقين، ظواهر متكررة ومتوفرة في سوق بغدادي في شارع
ترتبط اللغة في الشعر الحسيني ارتباطاً وثيقاً لأحداث الجرح التاريخي، وبشعائر الطقوس الولائية المعبرة
إذ تمتري أَو تفتري وتُكَذِّبُ
هل يقوم ُ الضمير ُ يصلّي
في قراءة لبحث السيد الميلاني في حلقته الثالثة تجد الدهشة احيانا في تفسير الموروث التاريخي
لو تتبعنا واقع الثقافة العراقية بعد انهيار اللانظام المقبور، لوجدنا أن هناك تطوراً كبيرا وعلى المستويين الأفقي والعمودي
على الضفة اليسرى لنهر الفرات، وسط المسافة بين ناحية البطحاء ومدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار
في عتمة الأيام تبعتُ الضحى؛ لأتنفس الخلود..
حاول بعض محترفي صناعة السينما من العراقيين دراسة امكانية إنشاء سينما حسينية تقدم أفلامها عن الواقعة الحسينية،
تعتبر القصيدة الحسينية من أكثر الأنواع التدوينية التي تحتاج الى اساليب فنية، توازي هذا الشيوع التاريخي، والحدث المعلوم
تتجسد في ذهنية الانسان نثار أوهام عبارة عن وساوس، منها ما يأتي من النفس نفسها، ومنها ما يأتي من عبث الشيطان؛
ذاتَ صباح مشمس ، وأنا أردّد مع نفسي عبارات حديث الكساء المرويّ عن فاطمة الزهراء_عليه السلام_،،إنّي
قصيدة للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها إزاحة الستار عن شبّاك جديد في رواق دار الحجة
افتقر المسرح الحسيني الى هويات فكرية تسعى لتنقية هذا الفن المسرحي المتخصص في احياء التراث الحسيني من سطوة
ورد هذا اللقب على لسان الامام الصادق عليه السلام في الزيارة التي زار بها عمه العباس عليه السلام، حيث قال مخاطباً إياه، بقوله:
ما دام هناك فوضى عارمة
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net