تناقلت وكالات الإنباء العالمية؛ ما حدث بمنطقة كربلاء العراقية,
[ التفاصيل ]
حين وصل الحال إلى المُحال في ترميم تصدّعات جسد الأمّة الإسلامية وغياب
ربما اختلف مع الكثير من الباحثين والكتاب والمؤرخين في تحديد الفترة الزمنية لاكتشاف الصحافة
اقف متصاغرا دائما وكذلك تقف مثلي الملايين في كل ذكرى ليوم الطف ، وهي تستذكر المعنى الكبير لاستشهادك
إحياء ذكرى العاشر من محرم يتجدد عام 2016 بطابع خاص حسيني متوافق مع مبادئها ومعطياتها.
ثقافة نهضة الحسين عليه السلام اخذت حيزا واسعة من ثقافات العالم كل ينظر اليها حسب معتقده
قد أعتيد في الأذهان قراءة صفات الإمام بأبعاد فردية وبطابع فردي ،
مـاذا يُـهيجُك إن صبرتَ لـوقعة الـطف الفظيعة
حوار واسع عميق وممتد في يوم كان مقداره ألف سنة، دار في خيام بني هاشم،
لقد كان الامام الحسين (علية السلام ) يمثل قمة الوعي الديني والسياسي ،
منذ أربعة عشر قرنا وذكرى الحسين تجدد فينا روح الثورة, حيث تنطلق مواكب العشق الحسيني,
عابس احد غلمان ابي عبد الله الحسين "ع" , واحد رموز ثورة كربلاء و مدد النصرة
نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة، أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي
احتشد آلاف المواطنين عصر اليوم الأربعاء العاشر من محرم 1438هـ ، وسط مدينة القطيف شرق السعودية
طلبَ مني أحد الأصدقاء أن أُبين له حقيقة قصة قام بإرسال نصها الي وكانت تحت عنوان ( شير [1]
إن أهم ما يجسد وجود الحق والدفاع عنه بوجه الظلم والظالمين؛
كانت من خيار الناس وأفضلهن، أنجبت للإمام الحسين عليه السلام، ولداً (عبد الله) وبنتاً (سَكينة)،
نبذة مختصرة عن تاريخ المذبحة الدموية الرهيبة التي ارتكبت في في كربلاء المقدسة يوم العاشر من محرم الحرام ،
مذ أن حط ادم (عليه السلام) على وجه البسيطة ،
حوادث ومآسي العالم، والتى من منها لاشك، العالم الإسلامي عبرالتاريخ،
اليوم وعلى مضي أكثر من 1377 سنه بعد ذكرى الطف الخالدة،
كل الدول بما فيها العالمية والأوربية والآسيوية، وباقي الدول التي لم نسمع،
مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا ۖ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ
في كربلاء نجد هنالك معركة لتجسيد الإصلاح فيها ..منهج وتربية ...
الحسين عليه السلام الذي أثر أن يشرب الماء قبل فرسه العطشان,
رُؤي رسول الله محمد حاملا الحسين ، وهو يقول : { اللهم إني أحبه فأحبه } !
الظاهرة الفرعونية تتمحور حول منازعة الله في ملكه وأمره , وهي محاولة تضخيم الذات والتعالي على الخلق
الحسين إبن علي (ع) وفاطمة الزهراء, سيدة نساء العالمين بنت الرسول الكريم (ص) , أخوه الحسن (ع)
بلا خوض مباشر في عوالم النجف الروحية، والاجواء الدينية والادبية للاسرة الجواهرية، وتاريخها
لم يُعِرْ الامامُ الحُسين (ع) أَيَّ اهتمامٍ للشّائعات والدّعايات المُغرضة وحملاتِ التَّشكيك الواسعةِ التي كان
الشعر الشعبي الذي رافق الحادثة الطفية الشريفة ، يحسب له حسابا في الفضل بأنه قرب المعنى وجعل الحادثة
تولى أحبار اليهود القيادة الدينية بعد فترة نبي الله موسى (ع) وفترة أنبياء بني إسرائيل وكان هؤلاء
لم يكن الامام الحسين عليه السلام وهو ابن الامام علي بن ابي طالب صاحب الجولات والصولات
الاعلام مهنة خطيرة وكما يقال سيف ذو حدين الحد السيء له استخدامان الاول المهني الذي يستخدمه استخدام
المصلح العظيم ربيب النبوة يطبق كل مبادئ رسل السماء, السلام والرحمة, وأحترام الانسان
لم يكن في الطف شيئاً الا وحدث، كل الفئات والعناوين، كل المهام والمهن، قائد وجندي
لقد أذهلت الثورة الحسينية الألباب، وفجع ضمير الإنسانية، بكم الجرائم الوحشية التي أرتكبت بحق
کتب سماحة المرجع الديني آية الله الشيخ لطف الله صافي الكلبايكاني مقالا تحت عنوان “عظمة
لنستعرض بعض الحالات التي يرزح فيها البشر في العصر الراهن ، ونلاحظ أن جملة ثروات الأرض
انَّ الحسين بن علي السّبط عليه السلام لم ينهض ويتحمَّل المسؤوليّة لمجرّد انّهُ أراد ان يُعارض الحكم مثلاً
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net