لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
يا طائرَ البحرِ أخبر دونَ أحرُفنا
[ التفاصيل ]
قصيدة للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها البدء بإنشاء صحن سيد البطحاء
خربة الشام، الخامس من صفر، سنة إحدى وستين للهجرة على مشارف الفجر ألقيت رحلي، جسداً يتلوى
قال تعالى: «وَكَمْ قَصَمْنَا مِن قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ» {الأنبياء/11}، إن الله
تمر اعوام تلو الاعوام ،والمشهد نفسه يتكرر،اصوات نشاز ،وصيحات باطل ،
شعراء الكدية تبلور مفهومهم في بدايات العصر العباسي بشكل جلي وواضح بعد أن كان لهم بعض السمات
في آخر غصة كان القلب يبحث عن معناه
أنا وأختي كنا نسير بخُطٍ ثابتة مطمئنان لا نبالي أبداً، فالله الحامي، وأمنا الحارس!
عنوان غريب جذبني الى ما كتبه الدكتور الاسكتلندي جافين فرانسين يقول: قرأت مجموعة قصصية
أتمنى أن أقابل شخصاً واحداً من خلية الأزمة.
بدأ اللقاء ودياً للغاية بين الرجلين، وحميمياً جداً، فكلاهما مفكر وشاعر وكلاهما زاهد،
كان الزمان يحكي لنا قصة من عبروا من خلف المجهول عبر سفينة الحياة..
اخفى النقيب زكي رتبته وعدل من وضع خوذته وتحسس مدسه ثم سار بين الجنود في قاطع
قال تعالى: «وَأَنزَلَ الذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا
بعملٍ ثقافي أدبي فني متقن رائع، أمضينا أمسية ثقافية مبهرة ممتعة، تحت عنوان (تحولات) مضى فيها الوقت
بلاد الرافدين
ارض السواد
للشعر ضفاف ثلاث: اللفظ، والمعنى، والموسيقى. اشتغل الجاهليون ومن بعدهم الامويون على ضفة الالفاظ، لجمال
ابيات للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها عين مجاهد في الحشد الشعبي ..
لماذا يحاول بعض أهل النقد خلق إشكالية مصطنعة بين الجمالي واليقين الفكري.
قال تعالى: ((أَم لَهُم نَصِيبٌ مِّنَ المُلكِ فَإِذًا لاَّ يُؤتُونَ الناسَ نَقِيرًا)) {النساء/53} ورد
إن فلسطين المحددة ديمرغرافياً وجغرافياً عرفت نمطاً حضارياً موحداً ونسقاً ثقافياً ثابتاً تواصل واستمر وتطور باسمه
إعصار مدمّر ضرب المدينة، حوّل حياته الى معين آخر غير ما كان يتمتع به من ملذات
أذكر اسم الله، وأنا ألتقي شاعراً ناضج الحرف زكي السمات، أشهد أن صمته قصيدة هو الشاعر
غبطة تتنامى في بهاء الوجد
قال تعالى: ((بَلِ ادَّارَكَ عِلمُهُم فِي الآخِرَةِ بَل هُم فِي شَكٍّ مِّنهَا بَل هُم مِّنهَا عَمِونَ)) {النمل/66} جاء في
آتية اليك من زمن يتنفس جرحك
هذه السنة الأولى التي أتعيّن فيها معلمة، بدأت أنمّي تجربتي كمعلمة، وخبرتي في سوح الرؤى
عندما يصعد الشاعر الى منصته، يأخذه الزهو والألفة، ومن الطبيعي أن يوزع الابتسامات لجمهوره،
هكذا هي المضامين الخيرة في حكايات أهلنا، الحكايات التي تصنع فكراً، وتشغل عقولنا لمعناها، والمهم
حكايتي التي صار يرويها البعض دون أن يحس بمعاناتي، وبهذا الجرح النازف فيّ، والذي أجده
التقيته والبهجة قلب، قلت: سلام الله عليك سيدي العلامة النوري، لك تشخيص جميل في كتاب مستدرك
مع خلو بيانات القيادة العامة من ذكر الاشتباكات وارقام الخسائر الكبيرة الا ان المتتبع للوضع
لم تكن حكايات أم جاسم لتقضية الوقت، مثلما كنا ندركها، وانما كانت للتذكرة وترسيخ مفاهيم الخير
جـــدَّ الهـــوى بيـــنَ الضّفـــافِ وراقـــا
شهرزاد : مما يتردد على ألسنة الناس إن الرجال أكثر حفاظا على أسرار أصدقائهم ، بخلاف النساء اللائي ،
يا خديجة منْ تحدثين؟ فأجابت النبي (ص):ــ الجنين الذي في بطني يحدثني ويؤنسني
كانت حكايات جدتي تشدني الى عوالمها، فأسرح معها الى دنيا الخيال لأكون أنا البطلة بعدما أرسم عوالم
برعت في اختلاق الأعذار، وإظهار العيوب لكل من حاول الارتباط بها، حتى تربعت على عرش العنوسة،
كان للمسرح العراقي الاثر الكبير بتكوين الصورة الذهنية لدى المواطن عن رجل الشرطة بكونه (عديم الرحمة،
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net