وأخيراً منّ الله عليّ بلقاء الشهيد جون بن حوي في مرتقاه، فأحاوره حامدة لله أن منّ عليّ بمثل هذه الفرصة،

قد أودعتنا الأيام سجع حروفها، ومترادفات تخومها، بين ضجيج الأمس وفلسفة الرحيل!

 مكانٌ لكمْ في القلبِ أيُّ مكانِ؟

جمعت همي، وأضفت له بقايا أشيائي المبعثرة، ثم القيت عليهما قليلا من بقايا دماء،

الآن تواجهني مشكلة مستعصية، ولكوني عجزت عن حلها قررت أن أدعها وأن أحمل القلم لأكتب شيئًا مفيدًا،

كان آخر ما قاله لزوجته قبل خروجه عند مغرب الشمس، أن ضاق عليه النفس. هذا ليس بيت هذا حبس.

آلة التصوير في زاوية النهر

 نحنُ ضعفاء جداً..

أنا فتاة في العشرين من عَمُري...

قصيدة للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها جريمة "سبايكر" المروعة، كما يؤرخ

شهرزاد : ليس كل تنافس بين الأشقاء والشقيقات يخلق الشحناء فيمابينهم ، ألا تتفق معيَ على ذلك ؟

 ابتدأتُ النهار أسمع صوت قطرات المطر النازلة من أوراق الأشجار، بعد أن هدأت الأجواء وسكنت السماء

ما هي مشكلات الشباب؟ هل تخص بلداً بعينه؟ هل تخص ثقافة محددة؟ أم هي تتبع الفترة العمرية المرتبطة

عندما نذكر اسم العباس (عليه السلام) نقول عنه (قمر بني هاشم)، وهو اسم يحمل مثيراً جمالياً؛ كوننا

ماذا بهِ قلبي المُعذَّبْ؟

  مِن أيِّ شيءٍ صارَ يتعبْ

ماذا أقول؛ وهل يكفي أن نفترش الورد؛ لتنعم الروح برحيقه الساحر؟!

 ثمة خاطرة مرّة تنتابني دوماً أشعربها وتوخز ضميري دوما هي صدور (مرثيات ) من مراكز القرار الحكومي

 نحاوِل في مقالنا هذا أن نسلِّط الضوءَ على شخصيّةٍ أَدَبيَّة بصريَّةٍ قد تخفى على الكثيرين، ونرسِمُ لها صورةً

لم يتمكن من إداء الفرض بتمهل، فالجوع لا يرحم، باتت بطنه خاوية، وحوله صبية يتضورون شوقاً

من منشورات الأتحاد العام  للأدباء والكتاب في العراق  صدرت رواية الأستاذ  أمجد توفيق  الجديدة بعنوان (ينال).

  أعزائي القُراء، سندخل اليوم باباً واسعاً من النقاش، وسنكتشفُ معاً دهاليز عالمِ الكتابة، لا ريب أننا جميعاً تلمسنا

 شهريار : وعدتك ياشهرزاد بالاجابة عن سؤالك في آخر حديثنا السابق عن حل لمواجهة (الأنا المتعالية)

 عند كل بلاء وكل محنةـ يتجسد الامام الحسين (عليه السلام) في بعض البشر، وتعود واقعة الطف من جديد،

  للشاعر عودة ضاحي التميمي خصوصية فنية صوراً ومشاهد شعرية بلغة خصبة، تكشف عن تجربة

شَخصيّةٌ جَدَليّة كَثُر الكلامُ عنها، ونالت منها الأقلامُ سَلْباً  وإيجاباً، وهكذا هو  الحال دائماً تجاهَ الشَّخصيّات المؤثّرة في أيِّ مجتمع ،

يا غُرْبةَ الروحِ ضيقي مثلَما ضاقوا

  وشَوِّقيني لمَن للغيْرِ يشتاقُ

 تعلمت السحر من والدها الذي كان يمارس السحر خفية عن اعين الأولاد إلا ربيعة، يرى في عينيها

ظل وجه الصغير يتابع حركة الشجرة العالية، ويلاحق أوراقها المتساقطة، فيهيم قافزاً كل حين

 كان الصباح رائقاً، والحياة تفتحت في القرية، الأشجار تضحك وأغصانها تهتز دلالاً، والطيور

يضع نظاراته الطبية أعلى أرنبة أنفه , يبصر ويحذف بعض أشيائي!

أريد أن أقول في هذا المساء مساؤكم سعيدْ  

حينما نتحدث عن الشقيق أو الشقيقة فإننا نصف ركنا مفروضا من أركان ذواتنا ، وسعيد من أدرك أحدهما او كلاهما

 الفكرُ         إبحارٌ         لكلِّ       مثـقـَّـفٍ   

قطط حارتنا

تمقت الرقص

على مرمىً من الأشواق كُنا وكانوا، وكل العطر يُطربنا زمان!

لم يكن هناك فارقُ توقيت

عندما تُكملُ الفصولُ دورتها

تُنجبُ ماءً وعشبًا وزهرًا

ومرَّ الزّمانْ

كأنَّ الهَوى لم يكنْ بينن

يعتبر الروائي الأمريكي ويليام فوكنر أحد أبرز الكتاب الأمريكيين حول العرق في الولايات المتحدة،