على رتاج بابكِ 

 يحضرني في هذا المقام مقالُ صديق قديم حينما سافر ذات مرة

 بعيداً عن ملاهي الصبا وأغاني أوائل السنوات , بعيداً عن مزاح القرين

 يظنها البعض نتن قول.. وتمادٍ صلف.. ولباقة هذيان..

 انكسر الجيش , وتشرذم الجنود , 

 أتسربلكَ وحواشي المرارة كانقلاب الفصول ..

  عن غير قصد وقفت قدماي أمام أقفاص الدجاج المعد سلفاَ 

 تأبى العُربُ ان تكون انت فيها         وانت الخائــــنُ المختـــــــــــــــــــــــالُ

  مبدعون ..

  بدتْ الأرض شاحبة

  زبيبة والملك رواية لكاتبها !! هكذا فرضت على المتأدبين

 شق العصا ...!

  طعنت نفسها بالسكين رغبة فى الانتحار بعد ان ضاقت

 قبلَ نيِّفٍ وعشرين 

  كانت تحبه ؛ تحرص على أن تقدم له الهدايا في عيد ميلاده ..

 لقد تكلمنا عن ألأدب بشطريه ألقريض وألشعبي،

 تَتَوَغَّلُ خُطى الكِبْرِياءِ

  أمتد بين الورود

 نجم يشع بالضياء

  محمد طه الامين سلاما === نبي الانام بعثت سلاما

 استضافت يوم أمس الجمعة 21/9/2012 الساعة السادسة مساءً  الجمعية

 ولمحتُها بالأمس ِ خارجة ً

 مرة أخرى يثبت العراق هو الشهامة والإباء والرجولة 

 الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ ....

 صدقا ....بت لا أعلم 

 مهيج الصبوة والألم..

  لكاني  بالسره  ولازم   الطابور

  التبختر..

  يمشي وتعـثّر واسـتحى وي ماسوى تلاگينه

  من مجموعتي" من طقوس المعنى"

 هكذا هم الرجال كالحروب عمال نار و هدم...

 دأب صالون رواق المعرفة الذي يرعاه سماحة....

 خطى

نهاره

 ملاحظة :  نظراً لرأي بعض الأخوة الكرام باستحسان إيراد أمثلة للتوضيح....

 حين ظهر الخليل بن أحمد 100ــ 175 للهجرة وجد أمامه....

 تبتهلُ الأقدار فرحة ...

  هو مومياء محنطة ضاجة بالحياة ...

 وَلاَ تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاء سَبِيلاً{22}

 وأخيرًا أيقن قلبي بأنك لعنة