لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
مو سالوفه عندي وشاهدي التاريخ
[ التفاصيل ]
يحيى ...
سائرا ..................... ..............بلا دمع
تذكرتُ ما قرأتُ في دراستي الابتدائية قصة (الحلاق الثرثار) , والزبون المحتار , إذ رسم
الـصـبـحُ لـيـلٌ فـي الـفـراتـيـنِ
لايخضع البحث الجاد الى عمليات نقل المروي التأريخي دون ان يقف عند العوالم الارتكازية للقائم من فعل ....
كم ظلمٍ,كم طغيانِ, كم جبروت
كم ظالم, في هذي الدنيا
حـيـن تـكـونـيـن مـعـي يـبـردُ جـمـرُ الـ " آهْ " ..
صَلِفّ زماني ما ارعوى مجبولها النجمات عيني ..
قال لقمان الحكيم (يابني، حملتُ الحجارة والحديد فلم أر شيئاً أثقل من جار السوء
عن مكتبة الزوراء في كربلاء صدر حديثا اصدار شعري جديد للشاعر الشهيد
ذكرنا في الحلقة السابقة , أنّ البحور المركبة تسعة , ثلاثة ضمتها (دائرة المختلف) ,
ندم نصوح - جائزة العمر - نبوءة
هل تعرفين لم أكرهك؟ لأنني أشتهي حبك...
في حَضْرَةِ الصَّمْتِ كانَ الْأَمْسُ ثالِثَنا،
نصوص تجريبية اغنتها تجربة متنوعة لشاعر اطلق نصوصه المنفتحة( النهر الاول قبل الميلاد )
ينفرط
غريب هذا الوجود
حين يتساقطُ حنانٌ
كعادته خرج لشراء الصحف, وحينما وصل للمكتبة وتصفح بعضها, اشترى بدلا منها...
المسرح عبارة عن غرفة نوم, سرير كبير في الوسط...
خلد التاريخ اسماء لاتصدأ ولايعلوها الغبار انه سماحه السيد عمار الحكيم (دام عزه ) فهو
فتور انسل لدواخلي ضارب في سهول الروح جذور آلامه...........
أيا هذا
يعيشون سويا في عالم الطغيان...
دخل نضال الى قاعة المحكمة متهمآ وقد نزع الشرطي الاصفاد من يدية .
بَيْن أَشْيَاء الْزَّمَان ابَحْث عَن قَمَر لِأُعَلْقِه
35 دمعة مقدارها بحار سبع
تطرح الدراما العراقية بين فترة واخرى قضية الريف وما يحدث في المجتمع
للشعر يقظة التدوين المؤدي الى استفزاز الواقع عبر مجموعة اساليب
ذات يوم وصل الى قريتنا رجل غريب عرف فيما بعد بأنه يكنى بـ
يتراءى لي جنوح الشمس للمغيب، وزهرة تلقي بعصاها على كتفها، و أنا أهش
دعيني فهذا الحبُ حركَ خافقي
لِقلبكِ أرسلُ آهاتي
رفع صابر كمي بنطلونه مقارباً مفصل ركبته وتأبط كتبه وأطلق لساقيه العنان بحذائه
قرر إعادة النظر بما كتبه عن ليل طال ولم ينبلج فجره,قلب صفحات كتيبه الصغير
الذي يقرأ ديوان (....) للشاعر المبدع والكبير(....) نجده مضطرا ليقف عند كل صورة
كنت قد تناولت جدل الخيانة الفني الذي ابتكره ياسين النصير ليحاكم به يوسف الصائغ
يسعى أغلب كتّاب الواقعية لاحتواء الواقع المعاش دون النظر الى منهجية محددة ....
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net