لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
طقوسُ عرسكَ يا دجيل تناهت إليها مخالب وحش
[ التفاصيل ]
إي وربي حان درب العودُ كَ الحُلمِ بدا لي يتوَدد
نهض مفزوعا من حلم يرواده ........اسرع يتخطى ظلمة الغرفة ويتحسس طريقه
تعود المشاهد العراقي طيلة السنوات الماضية ، على انتظار الدراما العربية في
يصبح المثقف في سنّ الشيخوخة نادماً جدّاً، حتى من دون أن يشعر حقيقةً بالندم، ومن الطبيعيّ
تلك الليلة رأيت ملكة القمر
تقرر كتابة هذه المسرحية عندما تعرضت عيني اليمنى إلى عارض مفاجئ جعلتني
متمدد فوق السرير, ركبتاه مضمومتان و يداه مشبوكتان بين
تتبلور قدسية الرموز التاريخية في انماط كتابية تتباين اساليبها من حيث اظهار المرتكز
على حوافي الليل
لكي أتنفسَ يوماً جديداً
خريبط رجل كان يحلم عندما حصل على شهادة الاعدادية بعد ان اجتاز امتحان البكلوريا
خلف العراق عراق آخر يقف *** وخلف كل عراقياته شغف
من يوم اللص المسكين بن فلان , مخضرم الدولتين الأموية والعباسية , إذْ اكتسى
زارتني في حلمي.....
كيف ترحل؟ و على أسوار قلبك
وقلبٌ بعد إصرار ٍ ...... على صمتتِ البلى يخفي
نحن نقتل إنساناً فقط عندما نقتل طفلاً!, فالطفل هو إنسان هذا الوجود الوحيد وكل خطوة خارج محيط دائرة الطفولة ....
من ايما قارورة عطر.. اتاك عفريت الهوى
كيف الحال حبيبتي تردد الصدى ...!
في يوم اذاري جميل من ايام بغداد بهواء عليل وانسام لطيفة وشمس تكسوها الغيوم جزئيا لتبث شعاعها من خلال الفراغات...
نرتمي في أحضان المطر امسك يديك كما الروح تمسك الجسد
الى ألجواهري الخــــــــــــــــــــــــــــالد مظاهرة الحـــــــــــــــــــــــــروف
هي :مساءك نرجس سيدي العزيزأحببت أن القي التحية وأسال عن الحال
ذئاب مفترسة ينهشن لحمها يائتيها كابوس
كنت في حقل واسع...هناوهناك في كل مكان كانت ورود وفراشات شمس
حان الوقت.....أسرعي
بوح بحري فطري بنبضه أجرى أشرعة المحبة
-ع- عامل مشترك
السرد ، الحبكة وتوليد الدهشة هي اهم اشكال القصة القصيرة وهذه المكونات....
قولون أن وطنك حيث ولدت اذن الك ان تخبريني لما أحس بكل هذه الغربة، منذ بعادك
يخوفنني دوما من المؤت
المشهد الأول
إن أسمى وأغلى ما يهدي المحب للمحب هو ثمرة جهوده وعصارة أفكاره وخلاصة
تنفتح المقاربات النقدية على عوالم الجذر التكويني لرسم المنطلق الاول وخاصة عندما
كعناد بحركَ
أراد القلم إن يكتب على الأوراق ...
أجبتِ أمْ لا فلنْ أهواكِ ثانيةً
يا واهبي أشعةً فوق التقنُّعية.. عِمتَ نصراً
رحلت بعيدا......
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net