لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
ظمأ قضيت العمر أرجو قطرة
[ التفاصيل ]
يشغلني في هذا الموضوع شيء أقف عنده دائما وانا اقرأ عن الفرزدق الكثير واعرف تاريخه ، واتسائل
هُوَ ذَا اللَّيلُ قَادِمٌ فَاركَبُوهُ
جميع الذين كتبوا عن الإمام الصادق عليه السلام اتفقوا على أن المرحلة التي عاشها الإمام الصادق عليه السلام
الغفاري الجليل
للهِ ذِكْرٌ بِالسَّنَا يَتَوَهَّجُ
جمَعَتنا أكثرُ من مِنصة عامة، في أكثر مِن مُنتدى ثقافي أوسياسي أوديني، في العاصمة عمان وفي غيرها من مدن الأردن
بدأت الفكرة ضبابية في ذهني ، كيف أكتب عن فنان خطاط صديق ....؟ حتى قلبت الأوراق ، وعلى مرأى النجوم الساهرة ،فتحت ديوان
بَعدُ لَمْ أبلغ الخمسين من عمري، حتى اكتشفتُ قباحة الدنيا وزخرفها البائس، فلا راحة في الدنيا ولا سلام، تتزين لنا كأنها الجنة،
يتلمّظـــونَ كمــا تلمّـــــظَ أرقــــــمُ
سأفعلُ ما يحلو لكِ يا أيامي
هَا أَتَينَاكَ بِحُزْنٍ وَ نَحِيبْ
كان يعيش القروي (ح ) في خط عجيب ، يحمل بين طياته إشراقات ،وحفيف اشارات ، ودلالات كثيرة ،
صار من الضروري أن نتأمل في خطابنا الوعظي ، والموقف الفكري ، كونه يستند على منهج أهل البيت (عليهم السلام )
لن أرحل في فضاء غريب ، ولا في غابة غير مكتشفة ، لكني فقط امتلك ذاكرة يقظة وبالتأكيد تمتلكون مثلها ، أنا أيّها الأحبة
(قصيدة فاطمة الزهراء) للشاعر الدكتور محمد إقبال ابن الشيخ نور محمد، ولد في سيالكوت ـ إحدى مدن البنجاب وتربى
هتف الشوق ، وأنا أقول : يا عليّ ، وفي أعماق روحي ، كان الحنين لـ)عليّ عليه السلام (، والمحبة الحقّة تتوهّج في قلبي ،
عندما تكون الكتابة مؤثرة تخلق تفاعلاً ، ومراجعة مادة من المواد المنشورة في مجلة مختصة بالتراث تتيح لنا
مِنْ نَفْحَةِ العَرْشِ مِنْ أَشْذَائِهِ العَبِقَه
حسين ..محالٌ ..محالْ يمـوتُ هـوانا إليكْ
ضمن الشراكات الثقافية المبتكر؛ لدعم القراءة والمعرفة باستخدام التكنولوجيا التفاعليّة الحديثة؛ يُشَاطر تطبيق "الراوي"
كتب جرجي زيدان في كتابه ( التمدن الاسلامي ) فضل العربي الشاعر على الفارس ، لأنه كان اقوى على عون القبيلة
مِنْ نَافِذَةِ عَالَمِي اِخْتَلَسْتُ النَّظَرَ إِلَى تِلْكَ المَدِينَةِ
بمعية رفيقة دربه وبصمة سمعه وبصره، كامرته العزيزة، بدأ مسيرته الاربعينيه سيرا على الاقدام.
(ارْكُضْ بِرِجْلِكَ) يَا مَنْ مَسَّهُ سَغَبُ
كما وردَ في (معالي السبطين) عن (مهيج الأحزان) أنَّ الامام الحسين زار أمَّهُ الزهراء
صحوتُ من نومِي الثقيل على صوتٍ عالي جداً مثل صوتِ أجراسِ الكنيسة و طويل المدى بحجمِ حقد اليهود على بقية البشر،
يرى بعض المفكرين ان الصحيفة السجادية هي مكتبة الدعاء والتضرع اليه سبحانه تعالى ،ولابد من التدبر في معاني
اهتزَّ كيانُهُ فزعًا , فكتب إلى عاملِهِ الوليد بن عتبة: أَمَّا بَعدُ، فَخذْ حُسينًا وعبدَ الله بن عمر، وعبدَ الله بن الزبير بالبيعة أَخذًا شديدًا
قال له أخوه: تَنَحَّ عن بيعة يزيد و عن الناس واسلُك بَوادي رمال الحجاز كي تنجو بنفسك.
يرتكز كتاب المصابيح للسيد أحمد الصافي (دام عزه) على البحث عن تجليات وانعكاسات وعي المعصوم في أدعية الصحيفة السجادية المباركة
شيدت واقعة الطف علاقة وطيدة بين الأدب والتأريخ ، وهذه العلاقة متفاعلة متعاضدة ، وترى الدكتورة كريمة
عبر هذه المحاورات صرت أعيش كربلاء أخرى ، هي كربلاء التي ما فارقها الطف منذ يوم امتلكها الحسين "عليه السلام" ،
- جعلني الله فداك يا بن رسول الله، أنا صاحبك الذي حبستك عن الرجوع، وسايرتك في الطريق، وجعجعت بك في
كُرسي خشَبي معمّدٌ بالسواد مُحوّطٌ بنقوش عاشوراء، يتوسط الديوان المخصص لقراءة العزاء، دخان البخور يتطاير صوبه
أن تكتب عن الشّعر فهي بلا شكّ كتابة وعرة قد لا تفي الشّعر حقّه، فالشّعر حمّال للوجوه والأبعاد، هو مرآة لذات
“كيسٌ من الجلدِ أنا فيه عظامٌ ونَكَدْ
يحبّ سمير مدرسته، ومعلميه ، فهو تلميذ مجتهد وذكيّ ،.يؤدي واجباته المدرسية في كلّ يوم ،وكان طريقه المؤدي إلى المدرسة ،
«وَالطُّورِ (1) وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ (2) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (3) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (4) وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ (5) وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6).»
تعلمت من الأستاذ عبد الرزاق الحكيم قضية مهمة جداً وصرت أعتز بها رغم كل هذه الظروف الصعبة التي مرت بها كربلاء
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net