لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
أنا عليّ ، زرت صديقي احمد، بعد عودته من السفرة العلميّة، فاستقبلني فرحاً، وهو يقول :- لقد جئت في الوقت المناسب ياعزيزي ففي بيتنا مفاجأة
[ التفاصيل ]
ما ان لمحت مجلة صدى الروضتين بهذا السؤال كمقترح رحت ابحث في الكثير من المصادر الالكترونية فوجدت
(ضوء خافت يتحرك بزوايا المسرح، والصمت لمدة 30 ثانية ثم يبدأ أنين خافت لوجع يئن وصوت سوط يجلد مع إيقاعات تضخم.
(تُفتحُ السّتارة على شاشة كبيرة ، على جانب المسرح وكر على شكل معبد متروك، يُمثّل بيتَ الشّيطانِ الذي يظهرُ على شكلِ تِمثال
من طباع الفن الحقيقي الذي يستدعي الشكل غيرالمصطنع هو اضافة الجديد الى ما تواضع الناس عليه
بين حرف صغير وأمنيةٍ عظيمة تسرد الأبجدية كلماتها ويوقع السكون عقدًا مع البوح، وتقف الأقلام
الغدير حقيقة ملكوتية.. وفكرة سماوية صيغت على صفحات الوجود بماء اللجين، فجرت في قلوب الموالين فكرًا وبيعةً وولاء.
مكرٌ يَتَسَحبّ خَلفَ جُدُرِ الإحسان
اللهم صديقاً يقرأ عند قبري زيارة عاشورآء .. تلاوة قلبي كل يوم و حين ..
جـاءت تُغـازِلُـني وما أحـلاها قد جـلَّ خالـقُـها ومَن سـوَّاها
صوتُ الوردةِ والمِسمارْ
عادوا ليمْحوا النورَ والتحْريرَا = والعدلَ والإحسانَ والتطويرا
يسعى الشاعر الحسيني الى إمتلاك الذاكرة التاريخية والاحاطة الشمولية بتأريخ الطف ،واستعراض تلك الاحداث
توافد المؤمنون يباركون حجَّ ميثم التمَّار في السوق , أَخبروه قبل ثلاثة أيام عن قتل مسلم وهاني , وسعت حدقة عينيه , صمت ,
في حرارة الشمس الحارقة يَتَجرعُ الأزكياء مرارة العطشّ والقتل بينْ صَليل السِيوُف وطَعنّ الرِماح وصُراخ الثكالى والأطفال
كنت مستلقيةٌ على الأرض تحت أشعة الشمس أستمتع بها وهي تلامس جسدي الذي تملؤه طاقةً وحيويةً وتألقاً
على مدى ايام أحسست وكأني أعيش في عالم حبيب بن مظاهر الاسدي بيئته ـــ بيته ـــ تاريخه ـــ حياته كلها ، ...
قدّم المخرجون الأوائل الراحلون عبد الأمير الشكيري ،عبد والي ،محمد حرچان ،عبد حرچان ،الحاج مجلّي في خمسينيات
تدوين موضوع بهذا الحجم التاريخي لابد وان يميل للموروث التأريخي المدون لكون رجز الطف هي اشعار ينشدها المقاتلون في ساحة
على مدى شهرين، أحسست وكأني لم أفارق البيت، أراقب من مرتقاي يا أمي، كل الأحداث التي عشتها، كل لحظات
عندما نتأمل في الآيات والروايات نجد أنها مليئة بذكر حب الله تعالى وبيان أهله؛ وما ذلك إلا لأن المحبة شأن قلبي، ومن
كم تجاذبنا أطراف الحنين
تقاسمنا جفاف النأي
و رغيف الشوق الدفين
سيدتي لم أستطع أنْ أتمالك نفسي ، لقد حملني إليك جناح من الحب الصادق ،والشوق المجنّح..! وأنا اعلّق أهدابي بالنجوم وبالقمر.
كان الاستاذ عبد الرزاق الحكيم يتواجد بعد استراحة الظهر ، يصرف ابنه لشؤونه ، ويبقى هو في المحل الذي هو عبارة
الأَديبُ والشَّاعرُ الحُسينيُّ هو العَارِفُ ذو حُجَّةٍ بَالغةٍ لِأَجرِ الرِّسالةِ المُحمَّديةِ التي يُدركها بِفطرتِهِ السَّليمةِ المتزودَّةِ
نادِ علياً مُظهر العجائبِ..تجده عوناً لك في النوائب..كل همٍّ وغمٍّ سينجلي..بولايتك يا عليُّ يا علي
عجيبة تلك اللوحة التي رسمها الدهر، تبدوا مألوفة وإن كانت معنونة بأسم خاص.
لم يكنّ البحر حضنًا واسعًا، لأحدهم من قبل ولا مفصل نجاة من الموت، لم تصبح المياه جناح لُتحلق بجسد
تصدت العتبة العباسية المقدسة بعيد 2003 في البحث والعمل الجدي لإرساء دعائم مسرح حسيني عصري بمواصفات
وأنا أندفع نحو فجر جديد واستقبل الشمس، بحرارتها العالية ، في مدينتي الجنوبية رحلتُ في شوارع تاريخنا القديم ،
ستوديو (الجُود) للرُّسُومِ المُتَحَرِّكَةِ: تَغييرٌ مُتَأَنٍّ في عَالَمِ الطُّفُولَةِ وَفقَ مَفاهيمِ مُثَلَّثَاتِ الحَدَثِ مِن دُونِ كَسْرِ قَاعِدَةِ الـ(180) دَرَجَةً
عِيدُ الوَلايةِ الثاني
بُشْرَى التّّشَيُّعِ ..
الطِّيْبُ مِنْ نَسَمَاتِ ذِكْرِكَ يَقْطُرُ وَ الدَّهْرُ أَشْذَاءَ الوِلايَةِ يَذْكُرُ
دراسة شخصية الإمام علي عليه السلام بأطر معاصرة توسع قنوات الانتماء الإنساني وتفتح مدارك المتلقي، وكتاب الإمام علي في الفكر
من اولويات السيرة الغيرية انها تتحدث عن شخص حقيقي وليس من الخيال ورواية ( يوميات طفلة من كربلاء )رواية
الجذع ايقونة السلام ،
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net