مازال الكثير من تراثا المخطوط حبيس أَدراجٍ مختلفة , يعاني الحجز لجهالة أو تعصُّب وعدم فهرسة , وماهو ...

وقفت سلمى امام المرآة تنظر الى صورتها، وقد تسلل الشيب الى شعرها الأسود، وكأنه جناح

مرّينه بيكم حمد،  واحنه ابقطار الليل

 لكل امرئ في هذه الدنيا شأن هو بالغه، نرى فيه ما لا يرى، ويرى في نفسه ما لا نراه، ويرى فينا ...

الهم يقود خطواته , يندب حظه . يستنشق الحزن نسيما , يرتشف الدمع شرابا ,

"الغضب هو شعور قوي يعطي الشخص الرغبة في إيذاء أحد الأشخاص، أو الشعور بالانزعاج وعدم

 القصص كثيرة، مثل هذه النوعية المُوجعة والمُفجعة في آنٍ، ولكن ما حال من يكون ضمناً منها؛ فالحكايات

سفهت يا من على الملإ ناديت بالسحل

 جاء فارًّا من قسوة بني العباس (عليهم لعنة الله) في أرضه وسمائه، وبارًّا للبيت العلوي الذي انحدر

الشاعر غني عن التعريف في ابداعاته السردية والشعرية , في أمتلاك ناصية الابداع القديرة والمتمكنة...

قام المنقب الأثري عامر عبد الرزاق بحملة تثقيفية عن الآثار ، بدأت من ذي قار و توسعت

مُتَّكِئا على عَصايَ ، قلتُ ذاتَ فالنتاين ، لحشدٍ مُختَلَطٍ ، إكتظَّت به قاعةٌ على إتساعها ،

انهيت للتو كتاب (حقول الدم-الدين وتاريخ العنف  ) لكارين ارمسترونغ . يسرد رحلة الانسان ويحللها بدءاً من

 سِرنا على الدرب أُضئ لكَ نورًا ملائكيّاً ينمو بين عينيك شموسًا تتلألأ، فاسدلتَ شيطان أجفانك ،

موتي جراحاً يارهفْ!

أمسيةٌ أدبيّةٌ ثقافيّةٌ قرمانيّة أقامها منتدى الفكر والإبداع احتفاءً بالأديبة سعاد قرمان

إن هذه البقعة التي أنشئت فيها الجنة، هي المقصودة الآن بمسرح الحركة للحسين عليه السلام ...

لم تبق لهم قضية

كلما رأيته يردد حكمة (اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً، واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً) ،

في يوم شتائي ممطر، الطفلة الصغيرة كانت تمسك إناء، تجمع فيه بعض الماء المتساقط،

لا تُحاولْ
إنَها الحِكْمةُ أنْ تُخفِقَ في كلِّ المسائِلْ

لم اكن اتوقع في يوم من الايام ان حظي العاثر سيوقعني بموقف كانت عشر رصاصات

من المحال أن يستبدل الذوق العربي الفجل الفرنسي الرخيض يالتفاح اللبناني الأصيل...!!

للسورة الشريفة جملة من الفضائل والخصائص , لعل ابرزها ما جاء في كتاب ثواب الاعمال عن الصادق عليه السلام

في مدينة صغيرة في اقصى خاصرة الوطن إسمها آمرلي كانت سحب الدخان تتعالى...

كانت القرية

خالية الملتقى

اعياه احساس المدى بالبعد

أنا لم أعُدْ مثـلَما تعرِفينْ

كان لي حوارا مع الخطاط المبدع هادي الدراجي سألته فيه عن المرجع في فن الخط العربي فحدثني  ...

كان عالمٌ ذا تسع سنوات مضت من عمري، أقصى حدوده المدرسة وحديقة حيِّنا وثلة من الصغيرات 

أفهمك الآن

فتجربتي معك

أذهلْ بفوزكَ امة ( اليابانِ)

كصرصار ٍ يتيم

وانا أبحث عن قدح اضع فيه الشاي في آخر القاعة المظلمة سمعت صوت بكاء يعلو ويخفت  

حسين الفارس مراسل حربي شاب يافعانطلق من ارض الفيحاء عروس الفراتمدينة الحلة حاملا هموم 

ميسان.. هي (مملكة الشعر) و (سلطانة الإبداع) وهي معقل (صناعة الكلمة) على مر الزمان بل هي (الكنز الثمين)

هي لا تكتب الشعر فحسب، بل ترسم بالكلمات ما يجيش في نفسها وصدرها من مشاعر واحاسيس،

في اهوار ميسان مسقط رأس الشهداء والاصلاء وِلد لرجل طاعن في السن إسمه الاشنف النوفلي صبي اراد له ابوه اسمآ...