كل شيء فيّ يصير غزالا ويتبعك

المتنبي عبقري بالقوة ولهذا تلاقفه الدهر...!!

كان في وجهه ملح شط العرب وفي قامته شموخ نخلة بصرية وبكل شموخه كان خادمآ للحسين...

الشاعرةُ والأديبة ُحنان جبيلي عابد من سكان مدينة الناصرة ، تكتبُ  الشعرَ  والمقالات  الأدبيَّة  وقصص الاطفال...

هذا الدعاء الذي هو أمان ومحبة وصفاء روح، وطمأنينة للنفس، وسكينة للقلب، وهو الرحمة

كان سجاد قلب أمه الذي طلبته من الإمام السجاد وهي ترى في المنام هبته لها ..

ليس غريبا عن مدينة الادب والثقافة والحضارة ..مدينة الحرف الاول ومهبط الرسالات ومنار التوحيد..ان تجدد

 هذا الكون, ماذا يكون؟ 

 يفيض الحزن شموخاً مترعاً بانتظار لا يشيخ ليعتمر الأزمنة بخصوبة أحلام لا تنام ترتقي ..

غيابكِ يلد
ساعات قاحلة

في سوق النجف كانت دراجة ذلك الصبي تخترق الطرق الضيقة من أجل أن يوفر لقمة العيش ...

 أبو العلاء المعري لتفلسفه لا لفلسفته، ولتطبعه لا لطبعه، ولعُقده لا لفكره، ولعصره

بغدادُ في صمتٍ وعيدكِ (باكِ)

في عراق الألم لم تكن الشمس تشرق كثيرآ على الفقراء خصوصا من الذين كانوا محرقة لحروب

أغنِّي  نشيدَ  الحُبِّ  تزهُو  المَنازلُ      وَتخضَرُّ  صحراءٌ  وتجري  جداولُ

أَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ

قضّيت عمري فيه تحت المطرقة

كيف حدث ان صرت نسيًا منسيًا، ولماذا انت بالذات دون خلق الله اجمعين.. وفي اللحظة

الأنتظار اكل بقايا الليل وانت لم تهز جذع عهدك ، تساقط النعاس على جفني ،

ساقتنا قلوبنا صوب صوت ينادي يسوع المسيح من قبة تشبه قبة الجامع لكن فوقها صليب وليس هلال...

قد زارنا في دارنا المغوارُ!

حكاية معيدي باع كل ما يملك.!!

صباحُ التفاؤلِ والجمالِ الكثيرِ والشوقِ الوفير

بمناسبةِ  عيد  رأس السَّنةِ  الميلاديَّة

كان هناك أمراة مع ولدها في بيت صغير لايملكون سوى شاة صغيرة منها مصدر العيش...

برزت في العصر الأموي ظاهرة قصائد الغزل العذري ومن بعده الأباحي ،

لاتفرحوا .. في عيد ميلادي

اجراس الانذار

لا يهمها ضوء الفنارات

باحثاً

أُحلق بجناح مرتعِش

في إحدى المرات جاءت(صوغة )من المشخاب إلى جدي وهي عبارة عن كيس (تمن عنبر )

في ما يلي ترجمة عربية لهذه القصّة، التي سردها الكاهن عبد المعين (إلعزر) ...

المؤلفان الشيخ د.عيسى قاسم السعدي والشيخ عبد طاهر زيدان التميمي .

كنت عائدآ من مدرستي الإبتدائية في اول سنة صيام لي حيث شعور غريب في منتصف الثمانينات

دَعينِي أناديكِ بصمتٍ
فقد بُحَّ صوتِي

تحتفي منظمة اليونسكو، ومعهد العالم العربي في العاصمة الفرنسية باريس، وصحيفة لوموند، باليوم العالمي

كانت درجة حرارتي مرتفعه والجو قارص وكل شي بارد سوى قلوب الفاقدات وكنت ارى دخانآ...

في إطار الفعاليات الثقافية التي دأب على تنظيمها، أقام نادي السرد في الاتحاد العام للأدباء والكتاب أصبوحة ثقافية،