بالمتوسطة كانت ازمة مدرسين عدنا مثل ازمة الشرفاء بوطن الانبياء

سمراء
يا.. ابنة الشمس

البساط من تحت قدميه ..

طبعا في احيان كثيرة اتوق ان احمل اكياسا فيها بعض الفاكهة والخضروات وبعض الاشياء...

كانتا تلعبان معاً , بفرح وحبور , قطرتا ماء , من بين كل القطرات , حتى جاءت لحظة الفراق ,

بيتٌ من الآدابِ أصبح نصفهُ***خرباً وباقي نصفه فسيخربُ

اه من تلك الجراح
افق من شرودي

كان هناك طالب في المرحلة اﻻخيرة في الجامعة ... جلس مع زميلته وقال لها هل تعلمين...

أذنبت بعدد الرمل والحصى , لكن جميل الصفح يظلل على ذنوبي غمام رحمته ويرسل لعيوبي

لا احب الاعداء
كثيرا

السلالم اذا صعدت
لا تعود الى الارض

أشار علماء النفس إلى وجود سبع عشرة غريزة يمكن أن تسكن في عقل الإنسان ولديه القدرة على التحكم فيها...

بعد 13 عاما على رحيله يعود الأديب المصري نجيب محفوظ لسرد قصصه عن الحارة والمقهى والشخصيات

في منتصف التسعينيات كنت طالبا في معهد التكنولوجيا في الزعفرانية ولم أكن وقتها في ظرف مادي يساعدني...

 منذ القرن الرابع الهجري تنجب مدينة النجف الاشرف علماءً كباراً ومحققين افذاذا ولكل منهم عطاؤه وإضافته للمعرفة الإسلامية والفكر الإنساني 

  هــــبَّ الـصَّـبــــا وتـنـــادمَ الـسُّـمّـــــارُ 
                وغـفــتْ عـلـى شـاطــي الـهــوى الأقـمــارُ

أغلب المحاورين في صدى الروضتين لا يحتاجون الى تعريف؛ لما يمتازون به من شهرة وخبرة ...

نحنُ اعتصمنا بالجدارْ!

صدر مؤخرا كتاب “مصر وذرية محمد (ص) والصحابة والأولياء دراسة تحقيقية وميدانية

أغمض عيني , ينبض قلبي، تناجي شفتاي خالقها , تسرح روحي في سبات الليل لمشاهدة ما هو جديد؟

كنا في زمن ما من حياتنا لا نترك احدآ ينام جائعآ او عريانآ او مهمومآ رغم كل عوزنا وفقرنا والظلم الذي ..

إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ

اخرج مرتضى صورة من جيبه وبدأ يحدق فيها ويبكي بصمت

طلبت الكسندرا بوغن ، الطلاق من زوجها امام إحدى المحاكم في العاصمة السويدية (ستوكهولم)

فنان تشكيلي حاز على عدة جوائز له معارض داخل وخارج العراق حسين محمد حسون الإبراهيمي

عندما تحمل الأنا الشعرية قيم الموقف المبدئي، عبر استحضار التاريخي، وتتجلى بقوام من صدق

وأقبلت في ليلةٍ ممطره

بحور الشعر صافية ومركبة، تكلّمنا عن الصافية، أمّا البحور المركبة المستعملة  فتسعة ،

فنان تشكيلي حاز على عدة جوائز له معارض داخل وخارج العراق حسين محمد حسون الإبراهيمي...

تطرق البهجة باب السنة السادسة من سنوات الهجرة النبوية المباركة، فينساب النور تقيا على وجه الحياة، البهاء..

كان صوت الرصاص يشبه الحلوى عندما تتناثر في ليلة عرس وكان الثلج يغطي الارض مثل ثوب عرس

 سلمان لتظن يركع ابيوم اليمن 

اختنق كثيرا بسبب الجيوب الانفية المزمنه التي رافقتني فترة طويلة ولازالت ترافقني الى الان ..

طالما ساورني الظن في طفولتي بان والديّ هما من يرزقاني ,

اختلف الباحثون والمتتبعون والنقاد في أصل قصيدة النثر، حتى أدى هذا الاختلاف إلى تهميشها لأكثر من قرن ونيف من الزمن,

 أَسَمِعْتَ قَولَ الْبِضْعَةِ الزَّهْراءِ

فتحت عيني على الدنيا معتقدا أنني المخلوق الوحيد في هذا العالم، وأن والدي ملائكة جاءوا لخدمتي !

إستيقظت جدتي ذات صباح على صراخ جدي بإسمها وهو يحزم اغراض دارنا الطينية القديمه ...

 ضمن فعاليات معرض بغداد الدولي للكتاب  تم توقيع المجموعة القصصية القصيرة (باندروا )