في الذكرى السنوية الثامنة لاعتقالي والعشرات من أفراد أسرتي (آل الحكيم)، سجناء رأي

كانت ساعات المغرب باردة جدآ وموحشة فوق حد الوحشة في ليل سامراء وتكاد المدينة تغص..

حلمها ان تعشق رجلاً

  عند كل سفر موجع يشعل القلب بلهيب ذاكرة لا يخمد، ألتقيه.. تولد الدهشة حوارات في المدى

قبلة َ الشَّرقِ  لكِ  الشَّعبُ  استجابا       كنتِ      نورًا     وضياءً      وكتابا

وما لعلوٍّ نظمت القوافِي

وجّـهـتُ قـلـبـي إلـــــــــــى بـغـدادَ فـي وجـلِ   ***   مـسـلِّـمَ الـروحِ بـــــــــــالأشـواقِ والـعـلـلِ

أطفأتُ شموعي
ولذتُ بظلمةِ صمتي 

 في الثلاثين من آذار ...

وَضَعْنا الشّمسَ مرتكزاً مدارا *** أبــــتْ إلاّ يهيمُ بها الغَيارى

تنازعَتِ اٌلهُمومُ صفاءَ نفسي

  في حديقة البيت يوم كنت طالبا في الإبتدائية، كنت استمع اليه قبل ان اذهب الى المدرسة 

 لا الصمت يستطيع كسر صوتي المدوي ...

كنت لا أطيق اسم الحسين (عليه السلام)، ولا أحب أن أسايره في طريق، وأكره أن يجمعني

نَحْنُ الأُسارى رهنُ أحكامِ السما

يحلمُ يوسف

يصير الحلم سنابلَ

من نكسة الجولانْ..

في عصر العهر 
والخيانة 
بات كل شيء مستباح

سيأتي الفرج 
من بعيدٍ سيأتي قريبا

فقد أتهمكَ السرّاق بالابناء

 رأت في المنام أنها تسافر نحو الغيوم، ترتدي أجنحة تشبه تلك الكتل البيضاء المصنوعة من الحرير، ترحل بعيدا. 

 ثوب العهر، بينه وبين ثوب العفة أشبار، 

 هذا الذي حدث... التقيته بعد موته بسنوات , عانقته وانا أتذكره، ابن الشامية ذلك الطفل الذي ..

بَيْدَ مرتجفة مُرْتَفِعَةٌ نَحْوَ العلا, وَنَظَرٌ بِعَيْنَيْنِ تُغْرِقُهُمَا الدُّمُوعُ, وَصَوَّتَ تُخَفِّضُهُ وَتُقَطِّعُهُ اللَّوْعَةُ القَاسِيَةُ...

سلمى وى طالبة في الاعدادية ذكية على قدر من الجمال، أخلاقها عالية،

 لاشك ان الشاعر عبدالحسين بريسم انتج الكثير من الشعر، وترك بصمته الخاصة،

وقفوا هكذا مثل أنشودة تطوف في أنحائها الكلمات.

ياسائق العبارةْ!

 كرضيعٍ مُوجَعٍ يَحتفون بهِ، وأمُّهُ ما زالت طريحةَ الفراشِ في المشفى، بين قضبان الموت

دعْنِي
أرهقُ قلبي

لماذا يا زاحم ... المفعم بالألم

  جَلَسَتْ بِجِوَارِي فِي سَيَّارَةِ أُجْرَةٍ, كُنْتُ أُطَالِعُ رِوَايَةَ البَحْثِ عَنْ الحَقِيقَةِ, بِصَوْتٍ هَادِئٍ خَرَقَتْ مَسَامِعِي

عينـــــــــاكِ مِحْبـرتـانِ للشــــــعراءِ                   

مـثـلُ الـسـمـاءِ تُـحـارُ فـيـه الأسـئـلَـهْ

 حمل الخطاب الإسلامي مناهج منفتحة، ورؤى فكرية تتواءم مع روح كل عصر، وتنفتح مع

في ليل خافت ضوء

للسورة الشريفة جملة من الفضائل والخصائص , لعل ابرزها ما جاء في كتاب ثواب الاعمال عن الصادق عليه السلام