الشاعر سعود الأسدي، صاحب القلب الشاب الذي لا يشيب، النابض حبًا وعشقًا، رغم بلوغه الـ 82 عامًا، فهو ينساب ويتدفق كشلال في الشتاء...

محسن حسن الموسوي طاقة شاعرية مكتنزة تستوقفنا قصائده بجسدها الممشوق وضفائرها 

تتداخل الأرض في جسدي

شوقي بزيع شاعر لبناني جميل راقٍ وناعم، أتى من الجنوب إلى الجنوب، فتح عينيه على هزيمة حزيران، وصحا....

الكارثة التي حلت ببيروت قبل أسابيع بانفجار مرفأها، الذي يشبه إلى حد ما الانفجار في هيروشيما،

اشق عيون الشمس

ادور بين النجوم

 "وامحمداه، واأبتاه، واعلياه، واجعفراه، واحمزتاه هذا حسين بالعراء، صريع بكربلاء 

 ومـــادتْ فـي مـرابعِــــــهِ الــــــدّروبُ ....

"ودعا ـ الإمام الحسين (ع) ـ بولده الرضيع يودعه، فأتته زينب بابنه عبدالله ، وأمه الرباب، 

وقفتُ بُنيّ أرقبُكَ، أراقبُكَ حبيبًا من قلبي، تستلم براءةَ استكمال مرحلةٍ من عمركَ 

لقد سبق الجواهري الخالد، عبد الرزاق عبد الواحد في قصيدته العينيةت ( آمنت بالحسن) وأحسب 

 قصيدة متألقة خرجت من معطف الجواهري، لا تليق إلا بشخصية الحسين بن علي ... 

الليل كما يبدو كأنه على وشك ان يغلق آخر بوابة من بوابات رحلته المعتادة عبر ذلك الإمتداد

 قام سعيد بن عبدالله الحنفي أو زهير بن القين فقال للحسين (ع): " لو علمتُ أني

اصفحْ ..  فجرحُكَ اكبرُ

هلهل

كنسيم الجبال

عند طيران السنابل

بعد يوم شاق أمضوه في نقل العتاد والمستلزمات الطبية وكمية كبيرة من الطعام والماء توزعوا على نقاط الحراسة ،

معرفتي بالصديق الشاعر شفيق حبيب، ابن بلدة دير حنا الجليلية، تعود إلى زمن بعيد، سبعينيات القرن الماضي،

عندما تصيبني اللحظة العابرة وتقذف بي الى عالم الخيال والصور

الحياة جميلة

لكنها أصبحت مؤخرا

تصادف اليوم الثالث والعشرين من آب الذكرى الثالثة لرحيل الأديب والشاعر والمفكر والمثقف العضوي المشتبك،

بلاد السلام وفخر الأنام ومهد الأممْ ** فأنت المسارُ وأنت المدارُ لكُلّ القيمْ

استرجع!

-لما استرجعت يا أخي؟

تـرجّـــلْ حيـــثُ تـرتجــــلُ القلـــــوبُ ....

هي هجرة النبي المصطفى

أهديكِ كلّ رسائل العشق

 ادعوكم بامر السماء

مبادرة كبيرة تستحق التوقف والاهتمام والثناء والاعتزاز بالجهود التي اثمرت تحقيق هذا الانجاز الكبير ,

جلس أمام حاسوبه الشخصي، كان عليه أْن يكتب عن حدث بعيد في الزمن، لكنه ما زال طريا في التفاعل،

سبعون عاما ونيف

ونحن لم نزل نسير

 للسورة الشريفة جملة من الفضائل والخصائص , لعل ابرزها ما جاء في كتاب ثواب

 الغربة شكلت جاذبية شعرية للمنفيين في عوالم التسطيح الفكري اوالمرحلين عن الوطن

سيأتي العيد من جديد بلا وباء بلا فراق....

 بعد أن حفرت اسمها على صخرة الإبداع في مجال الشعر والنثر، وأثبتت حضورها

  أجبر نفسه على تجاهل شخص يعني له العالم بأكمله وبداخله حب كبير له !

لبنان جرح والعراق له فم

قليلون هم المسرحين الذين حافظوا على وهجهم وكانوا ايقونة تعليمية مستمرة لكل

في بيت جميل يقع داخل بلدة صغيرة عاشت مجموعة من العوائل الصغيرة

 الدكتور سعد الحداد أرخ تاريخ ظهور صورة المرجع الأعلى سماحة السيد السيستاني (دام ظله الوارف)