حبست أنفاسي بالهموم حتى امتلأ صدري 

 وما بدأت الحياة وما استمرت الا من قطرة الدم تلك ! تلك القطرة التي قُذفت الى السماءِ 

حين بلغت آلاء التاسعة عشر , تقدّم شاب في حيّنا لخطبتها

صدرَ حديثاً عن مركز تراث الحلّة العددُ الرابع عشر من مجلَّة (تراث الحِلَّة)

آلاء تلك الفتاة ذات الشعر البني الناعم المتدلي اسفل خصرها ,السمراء المتوسطة الطول ,

بدون شك الشاعر مقتدر في امتلاك ناصية الصياغة الشعرية الفنية والتعبيرية . ويوظفها في منصات حيوية وساخنة من القضايا الملتهبة ,

عَذَارَى أَحْلَامِي

مَا انْفَكَّتْ تَسْتَحِمُّ

أعتصرُ وجعي

وأغنيكم

أناديكم من أعماقي

أصدر مركز الحوراء زينب (عليها السلام) التابع للعتبة الحسينية المقدسة، كتاب وثائقي بعنوان 

في السوق , عملت كل ما يناسب قوتي و عمري , أرباب عملي وجدوا بي الصدق و ألأمانة...

قررَ الصندوقْ

ضُرب الباب، كُسِرَ الضّلع، وأُذِن للأنين الفاطميّ أن يبدأ.. 

قَبَضَ الطبيب على يدي وقال لي: هل تشتكي من المً؟

الروحُ والقلبُ شيئانِ يرتبطُ أحدُهما بالآخر؛ فالقلبُ إذا أحبَّ إنسانًا أصبحَ قريبًا

عَرَضتْ إحدى الفضائيّات نَدوةً دينيّة لمُنظّرٍ مسيحيّ بعنوان "أخي هو الأمير".

جاءَ المساءُ وحلَّ وقتُ الغداء، جلسنا أنا وعائلتي على مائدة الطعام، ننتظرُ قدوم جدي، لقد تعلّمنا

بدأت أعينُ والدتي و عملت في السوق , تارة صبي بقّال و تارة صبي جزّار و تارة صبي حلّاق ,

الكلمات مغلفة بالظلمة

لا يخرج منها الضوء

الغرفة مغلقة ذات نافذة مفتوحة و تنسدل ستارة بيضاء لتغطي نصف النافذة السامحة لأشعة الشمس بالدخول عبر قضبان

اعانق الانتهاء

امسح جذور البدايات

في مَساءِ ذلك اليوم الغَابِر، الذي كان يَحمِل بين دَفتيهِ لأعظمَُ حكايةً، وأنا أستمعُ ...

كيف لواقعةٍ أن تغير مجرى العالم ؟! ماالذي قد حدثَ ذلكَ اليوم ؟! لماذا قد يأتي

كثيرةٌ هي اللحظات التي كنتُ أتمنى فيها أن أتحرر من سجني، لا لحريةٍ مكذوبةٍ أتمناها، وإنّما لحريةٍ

لا أملك من نفسي سوي روحا

تعيش بداخلي اسما

دخلت وهي تتلفت يمينا" ويسارا" كما لو أن احدا" يلاحقها او تهرب من المجهول المخيف, لاحظتٌ ان تباشير الراحة بانت...

چذابه

انتهت وياچ عشره ابتدت بطلابه

بمزاوجة الواقع بالخيال تجذب القصة القصيرة القارىء وتبعده عن الفة الواقع وتدفعه  

مررتُ اليوم على حديقة تقع بالقرب من المنزل، زاهية، عبيرها يملئُ الاجواء، 

عم الوباء حظيرة الغنمْ..

الراحل حسن البحيري شاعر ومثقف فلسطيني تجرع طعم التشرد والغربة المر. وهو من مواليد العام 1919...

وبعدها هبني الرّياح إليك يا سيدتي، وغبطت نفسي بمدامع إليك مدرارًا كيف

أردتُ إخباركِ وعجزت، عن قصة هذه الثياب التي يرتديها ولدك في الصورة التي

آهات زينبيه ( ودق الكندي ) آهاتِ ليلي و الشجون تراكمت و الدمع و الحسرات فيها أقبلت 

عَفْواً رَسولَ اللهِ إِنْ "ضَاقَتْ بِما

سبعمئة اعوام

لم تعد لعشها

في ساحة كبيرة تجّمّع الاطفال ,رجل يبيع عصير الرمان وآخر يبيع حلوى شعر البنات وانا الطفل بينهم...

مطرٌ مطرْ

في بلادنا انهمرْ

ما رايد اشوفك لا أفكر بيك

انا حچايه كَلتها وبعد ما حاجيك

عجبــاً عــراقَ المجــدِ كيـفَ تُضـــامُ  !!

قصيدة للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها صناعة الشباك الجديد