لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
لدينا أحمد العبيدي (أحمد قاطع جدوع العبيدي) كاتب مسرحي وناقد وباحث كبير من أهل الناصرية رحمه الله
[ التفاصيل ]
فِي مَكَّةَ لَاحَ النُّورُ *** أَمَلٌ يَمْحُو الدَّيْجُورُ
لم تكن الجود بالنسبة لي مسابقة عابرة. توجهتُ إليها محملا بالشغف وعدت منها محملا بمجد يتوق له أي شاعر يعانق قلبه وهج الحرف فتنهمرُ فيه أمطار الكرامة والوفاء. فزتُ
يضع المرء يديه على ملامح عمره، يتحسس بأنامله المرهقة تجاعيد تلك الملامح التي نقشتها السنين. يضع عليها مساحيق التجميل، عله يخفي خدوش الأيام التي أبت أن تُمحى
" على هامش اقرار تعديل قانون الأحوال الشخصية في مجلس النّواب العراقيّ، الذي تمّ بجهود سعادة الدكتورالسيدعبدالهادي الحكيم (أبي يسار) عبر سنوات من الجهد المتواصل "
يا أصحابي
قالت لي أمي إنه في الوادي الصغير المحاط بالجبال
بقيتَ مخلّداً كالدّهرِ تْذكرْ
بيتنا
بين عافية الصبح يعلنُ أشواقه
منذ العصور القديمة كتب الانسان الشعر حيث أنه كان الوسيلة الأمثل للتعبير عن واقع الحياة آنذاك، ويرجع المؤرخون بداية الشعر المكتوب إلى حضارة بلاد ما بين النهرين
خزانة الاشياء الصدئة أو الباليه هكذا كانت تسميها امي كنا نضع فيه أغراضنا القديمة ألعابنا محفظاتنا القديمة صناديق خشبية صغيرة باتت مهترئة ومكسورة بعض الدراهم المعدنية
تنثر صدى الروضتين التوق اسئلة لحوار شاعرنلج عمق معناه وردة وردة وشاعرنا اليوم مفعما بانسانيته ومحبته وهواه المزكى بمحبة اهل البيت عليهم السلام وباسم الله نبدأ
أجلس هنا في الظلام وحيدة، أسأل نفسي: كم تبقى من الوقت؟
قصيدة للشاعر الاستاذ الحاج علي الصفار الكربلائي، يؤرخ فيها ذكرى وفاة نجل الرسول الكريم (صل الله عليه واله وسلم) في في ١٨ رجب سنة ١٠هج، الذي وافاه الاجل
ترتبط قراءة الحدث التاريخي بالمفهوم الفكري والفلسفي النابع من رؤية الباحث عن القيمة الجوهرية للغدير ، ولا يمكن أن ننظر إلى أهمية الحدث التاريخي من خلال أثره
رأيـــــــــــت على شاشات الأقمار شعباً يدفن تحت الأحجار
قد تتطفل المقامة الصنعانية على عالم الشعر ، بعد ان هيمن الشعر على كل مفاصل الادب ،
لعل تاريخ المدينة منعقد بجذرها ، وممتد بأعماقها ، وموغل بامتداداتها ، وهنا يتحقق للجاني اطيب الثمر !
(أفلي) مفردة شعبية تعني البحث في شعر الرأس عن القمل.
كل ما يثير الاحاسيس ويكسر الحواجز النفسية بين النص والمتلقي ويمتلك قدرة التعبير عن الواقع ،يحقق الجذب الشعوري سيكسب بجدارة سمات الابداع الحقيقي،
أربع قراءات خطها يراع الراحل الدكتور عامر السعد (رحمه الله) في رصده لمقامات الحريري، وجعل المقامة الصنعانية انموذجا .
ورثنا عن أبينا كلَّ داءِ
وأنواعَ الخطايا والبلاءِ
من أروع ما يمكن أن يقال عن الكاتب والروائي والإعلامي القدير أمجد توفيق أنه يبقى نهرا متدفقا من المياه العذبة الصافية الرقراقة وإن منبعه الروحي والسردي والثقافي
في صميم الواقع ،وفي عباءة المدينة
الملاذ هو عنوان إحدى قصائد الشاعر عودة ضاحي التميمي المهمة في تاريخه الشعري، ولعنوان القصيدة ظلال في عنوان المجموعة (حينها يورق الملاذ) وله أثر في معمار القصيدة وفي روحيتها، أضافت
أمدا تهيم على القفار مواجعي
تعمل أي محاورة أدبية ثقافية لاكتشاف المساحة الفكرية والروحية للأديب والشاعر، ومعاينة جوهرية لعلاقته الإنسانية بما يكتب
حين ينبع المنجز من حياة الناس ومن الام المحرومين والفقراء ويظهر الوجع الانساني بجميع تفاعلاته النفسية، تنفتح مدارك المتلقي الى كثير من الرؤى الفاعلة، ادركت لواعج
جلست واسندت ظهرها لذلك الجذع اليابس لنخلة عفى عليها الزمن وأكل، بعد أن أعطت ثمارها لسنين كثار، جذع ليس له رأس لأنه قد قطع لانتهاء عطائه وهو ينتظر أما أن يرسل
نشرت مجلة الخزانة وهي مجلة علمية نصف سنوية تعني بالتراث المخطوط والوثائق تصدر عن مركز إحياء التراث التابع لدار مخطوطات العتبة العباسية المقدسة بحثا بعنوان () مختارات
دأبت سلسلة دراسات نقدية في إعلام الغرب تقديم دراسات نقدية للفكر الغربي، قد لا يسعنا قراءة مشروعا نقديا بهذه الضخامة لكننا نحاول أن نقدم مرتكزات مهمة من هذا المشروع.
فمن يؤذي أولادهم فقد أذاهم جميعاً حتى الذين لم يولدو .
في سيدي الإمام علي (ع)
الواعي باحثٌ، ولكن ليس بحثًا جسديًا.
ابيات للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي ، يؤرخ فيها الذكرى العطرة للولادة الميمونة للامام علي (عليه السلام) .
ذكر الشيخ جعفر مرتضى العاملي أنها قصة زوجة الأمير العراقي عبد الله بن سلام ، وينتقد كتاب (أيام الحسين) للشيخ عبد الله العلايلي بأنه شغل خياله ليحبك لنا قصة
الحنين يشتد..
المشاعر جياشة..
لم أكن أتوقع أن يأتي اليوم الذي أتحدث فيه عنك ...
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net