الحمد لله الذي خلق فسًوى , وقدر فهدى ,لا يحدث شيء في الكون الاً بعلمه

لااجيد كتابة كلمات الثناءات عن الاشخاص مادام الشخص متبؤا منصبا ،

 بعد التناحر والتهاتر بين القوائم والكتل والاحزاب وما يحصل خلف الكواليس

الانسان كفرد وكشخص ولد حراً، هذه الحرية التي تميزه ككائن ناطق

في ديموقراطية فتية, يختلط حابل الدولة بنابل الحكومة, ويصعب التفريق بين

العراق مقبل على ممارسة ديمقراطية جديدة, هذه الممارسة موعدها الثلاثين من

شعبٌ فاق في صبره كل التصورات ، والصق به اسوء النعوت والصفات

لا شك ان معركتنا مع ال سعود  وجيوشها الظلامية الارهابية الوهابية

من الواضحات لكل دولة جيشا يحميها من الأخطار والاعتداء الخارجي،

ما يجري من معارك اليوم في صحراء محافظة الأنبار,

 ما زالت أحداث الربيع العربي تشق صحيفة الزمان، بتبعات وآثار

لم يعد الحديث عن الأيام الدامية في العراق بالأمر الجديد أو ربما حتى

ابتداء لا أريد أن أخوض تفصيلا فيما ذكره المقرب و ذكرته أنت

كتب " صفاء خلف " في صحيفة " العالم الجديد"  ما نصه :

سقط النظام الدكتاتوري وسقطت معه الكثير من الأقنعة  التي كانت تغطي

الضمير هو منظومة؛قيمية تتشكل لدى الفرد من خلال العائلة والمجتمع

انه ليس عنوانا لفيلم فكاهي او لمسرحية هزلية بل هي الحقيقة فلا

كانت ولا تزال مهنة الطب بكل صنوفها هي المهنة الأسمى

قولك (إنّ المرجعية العليا هي التي اصرت على تثبيت المادة 41 من الدستور

هل الحكومة قادرة على حفظ الامن ؟ ان ملف الامن يعتبر من الملفات

لا شك ان الشيخ   عبد الملك السعدي رجل دين اسلامي متمسك بقيمه  السامية

لما جمع الرسول(ص) بني هاشم,ليبلغهم بأمر الرسالة, والأمر الآلهي الذي يقول

نعرف جميعا مقولة "الرجل المناسب في المكان المناسب",والتي

الاستهداف للأستاذ رئيس الوزراء  العراقي نوري كامل المالكي 

الحمله الانتخابية يبدو انها بدأت للكتل وليس المرشحين ، فبدأت حملات

قد يتصور البعض من أصحاب الافق الضيق إن القتل فقط هو القتل الجسدي

 الى روح الشهيدة نورس النعيمي

صور تلاحقني أين ما أقف وأينما أسير وأي مكان أجالس فيه أبناء كربلاء هذه الصور

في تقرير اخباري، فريد من نوعه، عرضته قناة (العربية الحدث) يدور عن

نعم بدأت الدعاية الانتخابية للاسف بدأت حالة الكذب والتسقيط السياسي

قتلٌ موتٌ دمارٌ وتدمير ... إنتحارٌ تفخيخٌ خطفٌ وتفجير... ذبحٌ خرابٌ

 مر الشعب العراقي خلال الخمسين السنة الماضية بكوارث، و تحمل اكثر

بعد الكلام عن التخصيصات المالية لوزارة الدفاع نشاهد هذا التبذير وسرقة اموال

ايمانا منها بمشروع التغيير والاصلاح القادم للنهوض بالواقع العراقي

يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مجيبا

 منذ تأسيس الحوزة العلمية في النجف الاشرف على يد اية الله العظمى

عودتنا صحيفة المستقبل العراقي على كتابات هادفة ...

نشر من يمتلك موقع كتابات اياد الزاملي مقالا بعنوان هل نكفر...

يعتبر عائض القرني لدى الشعب السعودي رجل النصيحة....