بامكان الاخوة الكتاب ارسال مقالاتهم على بريد الموقع info@kitabat.info
بعد المفاوضات بين الحكومة العراقية، آنذاك وشركة النفط التركية، في كانون الثاني عام 1923 مع قناعة الجانب البريطاني، منح الامتياز
[ التفاصيل ]
أكتشف العراقيون النفط, في فترات سحيقةُ قبل التاريخ, فقد كان البابليون, يستخدمون النفط الأسود والقير في بعض أحتياجاتهم,وأبنيتهم
لكل مؤسسة حكومية او جهة سياسية متحدث باسمها وبما ان العراق يمر بمرحلة صعبة بسبب الارهاب الذي عاث في العراق فسادا بالقتل بالتفجيرات
تشكلت الحكومة العراقية الثالثة، بعد إقرار الدستور، حيث كانت التحديات هي الأعلى مستوى في جميع النواحي.
الامام علي (ع) حين قال :ان السلطة السائبة والمال السائب تفسد اخلاق الرجال.
يشهد العراق في السنوات القليلة المنصرمة، حالة من التخبط على جميع الأصعدة السياسية والإقتصادية، ما أدى الى تدهور الأوضاع في مجمل الأمور
كنت قد كتبت مقالا تحت عنوان ( كاظم حبيب يدعو لتقسيم العراق وإقامة الدولة الوطنية الكردستانية ) وهو ردّ على مقال كتبه تحت عنوان ( كيف يمكن تحقيق
لم تمر سوى أشهرٍ تُعَدْ بأصابع اليد الواحدة، على إستلام المهام لوزارة النفط، إلاّ وبدأت الإنجازات واحدةً تلوَ الأُخرى، وكسر حاجز
صفراء فاقع لونها تسر الناضرين, أغاض الأعداء دقة وصفها, فتبعوها وما كادوا يفعلون, ولكن ضرب بعضها أرض القداسة, فأقرت
رغم انها تمثل كل الطوائف والقوميات العراقية رغم انها منتخبة من قبل كل الشعب بحرية وارادة مستقلة ورغم
"لا اعرف هل أقدم التهاني او التعازي على هذا التكليف", تلك هي العبارة الاولى التي وجهها باقر الزبيدي لحيدر
يستحيل الوقوف في هذا العالم، دون الإنحناء أحياناً أمام الأزمات، والذي لا يعني الإنصياع والإنقياد للضغوط
نشر مقال مستعارا بعنوان كيف يصبح الجلاد ضحية ؟؟همسة في اذن من يسمع ويعي في كربلاء
كم من الضمائر الاعلامية المستترة التي تخشى قولة الحق وتختبأ وراء قولَ الزور لتبقى ساكنة ، وكم من الضمائر
لأول مره بحياتي ابتداءً من حكومة نوري سعيد والى الان لم أشاهد رئيس أركان الجيش أمعه لا محاضرات
شاب شق حياته بصعوبة أنفاس وغربة أوطان بعيدا عن ملاعب الطفولة وعمر الشباب , تعلم من عائلته معنى التضحية
السيد رئيس وزراء العراق المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قدمت الاسرة الصحفية العراقية على طول مسيرتها الطويلة العديد من الشهداء الذين أعطوا ارواحهم
لا يختلف اثنان على أن البغدادية، داعبت عقلية المشاهد العراقي بطريقة قل نظيرها، وأصبحت قناة المظلومين بالعدد الهائل
لا يخفى على أحد ان التغيير الذي جاءت به حكومة الدكتور حيدر العبادي كسر حاجز الخوف لدى
تعودنا طيلة السنوات الماضية على نوع من الاعلام المقزز الى حد الاستفراغ...
من خلال تصريحات السيد رئيس الوزراء حيدرالعبادي، يمكننا قراءة ما ستؤول إليه الأوضاع على الساحتين
غريبة هي اطوار المشاركين في العملية السياسية لأنهم يمتلكون من الازدواجية ما هو اكثر من واقعيتهم
قد يعتقد البعض أنّ ما جرى من تجاهل متعمّد ومقصود للأمين العام للحزب نوري المالكي في الاحتفال التأبيني
بعد أنتهاء حكم الولايتين وتشكيل الحكومة الجديدة, أستبشر الناس خيراً لاسيما أن المشاكل مشخصة
ساكنة هي في لغتنا العربية تاء التأنيث, ولكن الأنثى هي نصف المجتمع, مظلومة كظلم وزارة حيوية
كثيرة هي الوجوه التي تتغير في عالم السياسة، فأكثر منها تلك الوجوه الطارئة، التي لا نعلم، كيف
من أول يوم لفتوى سماحة المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله الشريف بالجهاد المقدس ونحن نصرخ
نحن الامامية نعيش في هذه الايام الماساة الفاطمية ،
كتب عبد الاميرالمولى مقالا قصيرا تحت عنوان اين السيستاني من ابادة السنة ؟
الدكتور قاسم حسين المحترم.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أحيط جنابكم الكريم علما
كل الذين عايشوا ولازموا وسايروا عزيز الحاج أكدوا وبالادلة على حقارته
افرزت العملية السياسية بعد سقوط النظام البعثي , قادة سياسيين ومسؤولي دولة
السياسية كاختصاص، يحتاج من يلج بابها، بعض الميزات التي تمكنه من أداء عمله، في هذا
رسالة الى العبادي والمالكي والحكيم والصدر والجعفري وغيرهم من الذين اوصلتهم
بادئ ذي بدء أقول، في مقالي الاول كتبت،( بعض الأحيان تضطر لتكتب، كي تسمع صوتك)
عجبا لهذه الابواب المسمومة والطائفية المملوءة حقدا على العراق وعلى العملية السياسية وعلى الحكومة الجديدة
منذ التغيير والطائفة السنية الكريمة في العراق، تعاني من أزمة قيادة،
تضج الصحافة الغربية والعربية ومراكز دراساتها وبحوثها بالكتابة الزاخرة حول كل مايتعلق بتنظيم
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net