شواهد التاريخ كثيرة، لمن تأسوا بثورة الحسين (عليه السلام)، لأن ثورته كانت مصدر ألهام كثير من المسلمين وغير المسلمين، ومن
[ التفاصيل ]
طلب إليها أن لاتخرج من الخيمة مهما إشتد الخطب وكلفها بحماية الشاب المريض الذي كان يتبتل في مكان من تلك الخيمة التي تلعب
وما زلنا في ذكراك يا ابا عبدالله...ما لاح الجديدان ..وما اطرد الخافقان..وما حدا الحاديان..وما عسعس ليل..وما ادلهم ظلام...وما تنفس صبح
في مقتل الامام الحسين، شخصيات كان لها الدور في مؤازرة الامام، وكل واحدة من هذه الشخصيات قدمت نموذجا بطوليا، لتكون رمزا للشجاعة
يعيبون علينا إحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين (عليه السلام)، ويعدون ذلك من الشرك المخرج من الملة، وهو كفر بواح يجوز
يصوم أبناء بعض الفرق الإسلامية يوم العاشر من المحرم باعتبار أنه سنة نبوية بالرغم من كونهم على يقين تام أنه صيام ذو بعد سياسي
هَذَا هُوَ الْلَغْزُ الّذِي نَبْكِي بِهِ * رَزْءَ الْحُسَيْنِ وَنَصْنَعُ الْأرْزَاءَا! مقاطع من الملحمة الحسينة (172 بيتاً)
كم دامسٌ ذلك الليل بوداعهِ تجوب المنايا مع الخوف
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 239 )
قنوات وصفحات الاعلام المسيس يحاولوا ان يصرفوا اذهان الناس عن السياسين الفاسدين من خلال توجيه الانظار لنظرية المؤامرة الخارجية مثل
لا شك أن واقعة الطف؛ خلاصة صراع أزلي بين الحق والباطل، والإنسانية بمعنياها السماوية، والهمجية
مـاذا يُـهيجُك إن صبرتَ لـوقعة الـطف الفضيعه
مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 613 )
شاركت المرأه في نجاح الثوره الحسينية, ونصرتها وتغلبت على عاطفتها, في المواقف التي تحتاج التجرد من العاطفة,
"وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر ",التكبر كان بداية الصراع بين الخير والشر حين ابى اللعين السجود لأدم (عليه السلام),
إن الحسين ليس مجرد جسد أو اسم أو معنى أو مكان أو زمان؛ لأن جوهر الأكوان كله تجسد في الحسين، ولذا لم يكن الحسين مجرد ثورة شبت،
حدثني : محمد بن بشار ، حدثنا : غندر ، حدثنا : شعبة ، عن محمد بن أبي يعقوب سمعت إبن أبي نعم سمعت عبد الله بن عمر وسأله ،
مدينة بيجي من اخطر المناطق لوجود اخطر الارهابيين الدواعش وتعتبر خط الصد او بالاحرى الجبهة الامامية لمدينة الموصل ،
في كل عام ومع أيام محرم الحرام تتباين المواقف وتختلف المشاهد والأحداث والصور في كل المناطق...
أربعة عشر قرناً مضت على واقعة الطفّ الشهيرة ، ملحمة كربلاء المثيرة ، ففي زمن حكومة يزيد بن معاوية وفي
ولما كان الشعر هو ديوان العرب، تعبّأت القصيدة لتحمل رثاء الإمام الحسين ولتخلّده كأبي الأحرار..تقاطرت حروف الشعر
ورد في الحديث عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (ع): زَارَنَا رَسُولُ اللَّهِ ص وَ قَدْ أَهْدَتْ لَنَا أُمُّ أَيْمَنَ لَبَناً وَ زُبْداً
الرسالة المحمدية التي حملها رسول الأنسانية بابعادها الدنيوية والأخرويه وفق مبادىء سامية هدفها أنقاذ البشريه
فتية آمنوا بربهم فزدناهم هدى، في زمن صعب محاط بجواسيس الطاغية، الذي رفض المسيحية، وجميع الناس يدينون له
سئل الصادق عن زيارة قبر الحسين (عليه السلام) فقال أخبرني أبي قال من زار قبر الحسين عارفا بحقه كتبه الله في العليين....
وَمَن يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقاً
المتمعن في فلسفة الإحداث الكبرى التي وقعت في صدر الإسلام لا يمكن له إن يفك ارتباطها المنطقي بالإحداث الجسيمة التي حدثت...
قال الامام السجاد عليه السلام:(رحم الله عمّي العباس بن علي، فلقد أثرى وأبلى، وفدى أخاه بنفسه حتى قطعت يداه، فأبدله الله عز وجل...
قال تعالى: "كّذَّبَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ , إِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلَا تَتَّقُونَ , إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ"
لقَد عادَ حُزني والأسى وتَألمي مُذ أبصَرَت عَيِني هِلالَ مُحِرمِ ـ من أراد ان يكون له الحسين (عليه السلام),
قال تبارك وتعالى : { وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا * وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا } (1).
في عصر تميز بالظلامية، والتدهور، ومكانً مملوء بالفقر والفاقة وصعوبة المعيشة، عصر تصارعت فيه الإمبراطوريات حتى سيطر...
في ابسط الأشياء الاليكترونية(الأجهزة الذكية)، التي يصنعها الإنسان، يضع لها برنامج أو ما يطلق عليه"السوفت وير"
لعلها مراسم خاصة غير موجودة في أية مدينة أخرى في هذا العالم الواسع الشاسع ، الممتد على كرتنا الأرضية ..
توطئه /هناك أحداث جسام في التأريخ العربي الأسلامي ، وخاصة عندما نتوغل في سبره العميق وزاياه المظلمة نتلمس واجهة...
وقال أبو القاسم البغوي : حدثنا : محمد بن هارون ، أبو بكر ، ثنا : إبراهيم بن محمد الرقي ، وعلي بن الحسن الرازي...
ثار الحسين عليه السلام من أجل الإصلاح، ونثور اليوم في العراق من أجل الإصلاح، ولذا يجب أن نفهم إلى أين نحنُ سائرين،
واقعة الطف رفعت راس عباس
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net