لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
سليمان(عليه السلام) عندما أرسل كتاباً الى بلقيس ابتدأه أيضاً بهذه اللفظة (بسم الله الرّحمن الرّحيم)، لأنّ الرّحمة
[ التفاصيل ]
في المخيلة العراقية , تكاد تكون خارقة في التصور للشخصيات الدرامية وتحديدا التلفزيونيه ,لاسيما اذا ما
بعد مكوثي في جب البئر لخمسة أيام كانت تبللني دمعات امي ودعوات أبيّ غرقت في بحر من الدعوات
ان تكتب عن الحرب وكأنك تعيش فيها ، وتتعرف على تفاصيل كل معركة دون ان ترى احداثها لدرجة
دموع تنهمرعلى سفح اساي لتسأل :ـ / اين كان النهر ساعتها ؟/:ـ هو ايضا كان عطشانا سلبوا منه ماءه / حمل
عباس ...عباس .. أي فخر وتسامق للقمم حُزت عليه ..وأنت لذلك أهل ..
كل واحد منا سيحمل اوزاره وينبعث من نطفة القول بذرة تكبر اما الى تلف أو الى فسيح المعروف
من أي حانوت اشترى هذا المجنون
كمْ اشْتاقك أَمي.. في هذا الشُّروق المُتباهي متبخترًا خلف الْجبال ..
هيَ بذرةُ الفضلِ استطالتْ سنبله
مارس سيّدُ الشهداء(عليه السلام) كلّ الوسائل المتاحة من أجل أن يبقى هذا الدين كما جاء به النبيّ صلى الله عليه واله وسلم
ملائكية من صلب البدر المتألق في السماء المظلوم بالأرض, براءتها وسكون ملامحها كبراءة جدتها الطاهرة البتول, نورها كالقمر
على لائحة كبيرة في سوق عتيق مريب، سطر العنوان بكلمات مضطهدة هُنا يُباع الطهر ببضع
يلتصق بحضن أبيه كفراشة تتشبث بالنور، كزهرة تكاد تذوي أرهقها الظمأ، ذاك الظمأ لم يكن
اُغبرّ الجو وهاجت الصحراء برِمالِها الحارة، وأنزَلت الشمس اشعتها بحرارة لم أرى لها مثيلٌ
عرف المسرح الحسيني في العراق وبعض الدول، كنوع من أنواع المسرح الاخرى . وبعد تبلور هذا النوع
قلت كبر / صار يتسع الشوراع والحقول/ صار يرتقي بالعقول / وماعاد الطف ظهيرة وتنتهي
الفواصل هي آخر كلمات الآي كالقافية في الشعر وكالسجع ، ، الكلمة وقعت موقع اللائق بها
لااحد ينكر وجود الفوضى في أغلب الامور الحياتية ، لكن كل الذي نأمله ان الانتماء الاسلامي
الحياة تكره الفراغ ولا تحتمله ولا تأبه بالفارغين ، وهناك العشوائية في التفكير والتصرف ،
شهرزاد : تحدثنا بالمرة السابقة عن إفشاء سر المراهقين لوالدين والثقة المتبادلة بينهما هل تعتقد ان ذلك كفيل بإنهاء تلك المشكلة ؟
تشفَّعي في كبريائي
المكان صحراء تتوسطها خيمة شكلت من ملابس جنود...
سلالةٌ بالبِرِّ تسمو والنُّهى
أعلنَ مركزُ الفهرسة ونُظُم المعلومات التابع لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة،
سألني ذات مرة شخص مفتول العضلات و قوي البنية لماذا تخيم التعاسة و الكآبة و اليأس على وجه هذا الرجل الوقور
طِفلٌ خلفَ الأشِعةِ
صَحيفةٌ لذاتِها قارئِةٌ
الى شهيد التهميش والاهمال
هذا الكتاب هو دعوة إلى قراءة موضوعية نقدية للمشروع الفكري التداولي لطه عبد الرحمن،
ياأُمَّ ريّانَ إنَّ الحافظَ اللهُ ،،،
متوهِّمون لك القرار الأوَّلُ
باللّطفِ هومَّتْ سِهَامٌ مِن رَدى
شهرزاد : أخبرني يارجل المحبة ، مامعنى أن يكون الوالدان متواضعين مع أبنائهما؟ ،
العاصفة ترتجف من البرد
للُطْفِ اللهِ في الآمـاقِ نـزفُ
لم يكن من السهل إزاحة الأسد العجوز عن سدّة حكم الغابة، لا سيما وأنّه كان يتحلّى بصفات الثعلب
ابيات للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها وفاة العالم الرباني المرجع الديني اية الله الحاج الشيخ لطف الله صافي الگلپايگاني (قدس سره الشريف) ١٤٤٣ هـ
من بياض الجمانِ عن بقايا معمِّر أقحواني
عرَّف الناس بالجمال الإلهي بديلا عن سلطة الصولجانِ ..
حسناً .. انت الآن اتقنت اللعبة تقريبا ، اذن ما عليك الى ان تنسى ايامك النحسات ، ومشاهد الافلاس ، والحيرة الهزيمة المتجددة فيك ..
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net