لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
أزمة الذات في العثور على فارس الأحلام ...
[ التفاصيل ]
أن ملامسة الروح في مساحاتها الواسعة وفق ذائقة اكتشاف أسرار الذات التي توحي بكل ما أتي من داخلنا من مشاعر وأحاسيس تؤشر المؤثرات
اسمه كان "محمّدْ " صامتٌ في الحزن جِدا مثل دمعةْ هادئٌ في النار جِدا
قرة العين مداها والأدب وفصول الطيبين بالخُطب وجمال الشعر مرماه العُقب ...جاد في مولده وجد العرب
استمراراً لفكر معرفي متعدد ومنفتح على المساهمات الإنسانية المبدعة صدر العدد (65) الجديد من مجلة (نزوى) الثقافية (يناير 2011)
في حلة أنيقة ،وطباعة فاخرة صدر للناقد والباحث التونسي صابر الحباشة كتاب جديد عن النادي الأدبي بالجوف، ضمن سلسلة إصداراته الأدبية
لم يكن هناك متسعا له في الغرفة، لذلك كلما اراد النوم خرجت ساقاه من الشباك .
سمعت هذه الحكاية من ابي وانا طفلة صغيرة لم اكن حينها افهم مغزى الحكاية ولكنني كنت استمتع بها ..لا ادري لماذا ..؟ ربما لانها بلغة
بين شرفات الحنين .... وطيوب العطر .... وهمسات الورد
تَتَراقَصُ بينَ رُؤى عُمري كلُّ الأشياء..! تتَمايَلُ بينَ الريحِ الصافِرِ في غابَةِ سِحرٍ وخَريرِ الماءْ
سئمت السكون ..سئمت الإنتظار قولي له يا سيدتي أن يصرخ بصوته الرنان
هـــــــــــــــــــــــــــــــــل مازلـــــــتُ الحُب الأزلي؟ أوَ تذكرنـــــــــــــــــــــــي أم تهت ُ في زحمة ذكراك؟
تسمر أبو وسام واضطربت جوانحه وهو يرى جمعا من رجال الشرطة بسياراتهم المخيفة وزيهم القتالي ينتشرون إمام داره المتواضعة .يتقدمهم اثنان
ليس للحزن مقر..ولكن له مُستقرْ....لم يمتطي للقدوم مركبة فضائية من وكالة ناسا يعلوها صدى للوهم متصديءالإنتظار....
هل حان الأوان لغسل روحي من أدران الماضي والحاضر00 من غواية العواطف والمشاعر
أخوض غمار عينيك, أنتشي بتداعيات اللاعودة الزرقاء.
سَماء ٌ تَبْتَسِمُ للشَّمْسِ ،صَيْفٌ يُداعِبُ ضَفائِرَ أَشِعَّةٍ تَنْهالُ فَرَحاً...دِفْئاً ..ضَجِيْجاً... بَينَ خَريرِ الماءِ وَلَهْوِ الأطفالِ
كُنّا حُفاةً نَرْتَـدي أَفْياءَ أشْرِعَةِ الْــقَوارِبِ ، نَشْرَبُ الْــفَقْرَ الْــمُـعَتَّقَ ، والْــمُعَــبَّــأَ في حَقائِــبِـنا الَّتِي ثَــــمِـلَـتْ بِـأَوْراقِ الشَّذى الْــــفَوّاحِ
للهِ درِكَ .. اخي .... طُفتُ بثراك .... وخلدتُ اليومَ بذكراك .... فَمَن للضحيةِ أن يُواسَيها
كأختها رقية .. مدللة الحسين .... درة الشام ... كعمتها زينب ... عزيزة الحسين
في بقايا صورك سأبحث عنك وأعاند الحزن الذي كابدته وأقهر الآسى الذي قاسيته
أنا مجنونُ في حب الحسين الى لقياهُ قد جن جنونـــــــــي
كان ولده أيمن الطالب في الرابع الثانوي بليدا ولم يكن التدريس الخصوصي منتشرا ولان جلّ وقته الوظيفي خارج الدار
كانت في عز شبابها عندما وصلت اليها ورقة استشهاد زوجها في المعركةالتي اكلت الكثير من شباب البلد’ورقة فقط’ولم تتسلم
واويلتي واويلتــــي يبغي يزيد بيعـــــتي هل مثل يبايع مثلـــه حكـم الاله ثـــــورتي
الشعر ديوان العرب كما يقال وما أجمله وأروعه حين توظف رؤاه الجمالية ومحتواه الفكري لقيم الخير و للحق وينحاز للفضيلة من
بالضد من النظرة المجتمعية المنغلقة .. كاد الأب يطير فرحا بأجنحة تحليق فرناسية لما عرف مولدها الميمون فقساوة البيئة الحاقدة
توقفت السيارة الامريكية الصالون نوع كرايزلر في إشارة المرورالحمراء،
أصدر الكاتب والصحفي والاديب العراقي ماجد الكعبي كتاباً تحت عنوان (صلاة في دمعة)وأهداه للاخوة المسيحيين
ثمة ادب اخر يكتب في فضاء اخر يدونه انسان اخر،يصح ان نطلق عليه\"ادب السجون\"والذي يعنى بالمدونات الادبية
ليست شعرا و لا نثرا إنما هي رسالة إلى المتخاذلين الذين يشعون الظلم باسم الدين ....
أوقفوا هذا الهراء ليس هناك من مدلل في السماء
في ذكرى تفجير قبتي الإمامين العسكريين(ع)
كانت الساعة تغادر الثامنة صباحا بقليل ، فصاحبنا يقوم بجلب الصحف من السوق الشعبي القريب يوميا، وعند عودته
من أغراض التدبر من منطلقات الإيمان بعقيدة التوحيد وحتى من منطلقاتٍ لادينية أن يوجد المرء التوازن بين الروح والمادة
دك راسك إبكاع العرس واصعد أمراجف للدف
في أعماق البحر حيث الظلام تقطن الأحياء المجهرية اشكالها مختلفة
بينَ النَّخيلِ اضطجَعْنا ..... نشربُ الْقمرا ..... كأساً ،
غرستَ في دمنا الإيثار والقيما ..... وظل طهرك في أعماقنا شمما
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net