وأنا جئتُ منْ ثغرِ النهاية إلى ثغرِ البداية،

يَنتمي النصُّ الشعريُّ المدروسُ هنا إلى ما يُسمى في الشعرِ العربيِّ  ....

وكأنك تنأى بوجه الصَّد منفردا
فياليت شعري هل أتت الآمال بما تنأى؟

 مُـنـشـغِـلٌ عـنـكِ بـك .. 

 أرسم نظرة توقي في عينيك

  ((عظيم الشهادة في أنامل الحقيقة))

 قراءة في ديوان (جنوب المراثي) للشاعر مسلم الطعان

  ونَسِيَ اللّيل -من جديدٍ- أَن يفتَحَ أبْوابَه لِخيوط الشّمس..

 وحين صرنا نكابد

للذى أشعل النارََ
فى صدر حماقتى

صفر بعده صفر

 وقتما كانت النفس تصبو لعيش رغيد..تزفّنا أحلامنا الصبيانيّة..

 كنا مجموعة اصدقاء ، انا والشاعر عبد الحكيم سمارة (جت)

 يحير الروح ياحالي

 يشرف الموت

حملـتُ جنـازةَ عقلـي معـي وجِئْتُـكَ فـي عاشـقٍ لا يعـي

تمنحنا بعض الشخصيات افكارا عظيمة تتجاوز الهفوات امام عظمة المواجهة ...

التاريخ أعله بابك منذهل حيران ...

الى كل مطعون في نسبه يرى ان الحسين عليه السلام قـُتل بسيف جده ...

إلى حمائم الطف ، صوت الحسين حيثما اتجهت

 كانت سعيدة فوق العادة وهي تضيفنا بنشاط ، 

ننشرة كما وردنا بالبريد ....

  في مستهل لقائنا قال الشاعر فلاح الشابندر....

من جواذب اي منجز ابداعي هي ان يضعنا بمواجهة احاسيسنا مباشرة .....

ونحن في ذكرى استشهادك..يا ابا عبد الله...نرقب قافلة آل بيتك تغذ السير ...

يحسين هاي مصيبتك
بيها الخلك حزنانه

بـَغـدادُ نـيـسـانـُكِ الـمـوتُ ام الـعـلـقــَـمـا  

شقّت نافذة الكفن الأبيض.. تنثُر أرض الروح تِبراً ..حاولت ان تهادن ...

بعد العاشر من محرم بثلاثة أيام ظهرت الانطلاقة الاولى للمسرح الحسيني ...

التاريخ أعله بابك منذهل حيران

 يعباس الوفه منّك وأَصْلَه

 ثمة قوائم أربع لحصان من الخشب.. تتوسد عليها عارضة معدنية،

  ( شعرية المقتل )

رأيتك طيف جاء بمعزوفة الخلود

 ننشرة كما وردنا بالبريد الالكتروني ...

(خلق مواقف ازاء حقائق وردت في التراث ....

 قصائد قاسم والي تشبهه ، تشبه نظراته،

 ( مابين دفتي النص المرجعي )

 شي فوك شي,نيد فور سبيد , وفاء كلب