لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
مهداة الى روح الشريف الرضي في ذكراه الخالده
[ التفاصيل ]
رحِمَ اللّٰهُ أبَا ذَرالغفَاري ، كانَ مُحَمَّديًا واضِح البيَان شَامخ البُنيَان لايعتري إشراقةَ لسانهِ الكسوف عن إشَاعة
يا رمضا نُ يا شهر التَّقوى
مدينتان توأمتان
مغربيتا الاصل والمكان
في مجالاتِ الحياةِ كلِّها نجِدُ أَنَّ الإِنسانَ ينتهِجُ أَحدَ سبيلَينِ رئيسَينِ هما: القانونُ ، والمِزاجُ ، أَوِ النظامُ
هناك من ينظر إلى الجمال الروح مع يقينه بأهمية الجمال الداخلي،
كان الإمام الصادق ع ومازال منهلا لا ينضب من العلوم والمعارف وتطالعنا المراجع عن غزارة علمه ومعارفه
استيلاء الأمويين على الخلافة ، وقتل أهل بيت النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" ، و عاثوا فساداً ، صار لابد للإمام السجاد" عليه السلام "
النـصر يتجـلئ سنه تلو الــــسنه وسـيدي نـاوي يحـقق ما نــــوئ
ما السِّرُّ قُل لي أيُّها المَلَكُ العُظيمْ ...
الكثير من أمور الموروث المزيف وضع للتشويش عل أذهان الناس وتحول دونهم ودون التفكير
لقد مُلِئت الأرض ظلماً وجوراً ، والجاهلية قد استطال ظلامها فغشيت العيون والقلوب ، وغدت الأرض مرتعاً
منذ عشرين عامًا وأنا اتذّكر كلمات امّي الحنون، حين أتممت عامي التّاسع وقدّمت ليّ هدية، كنت أظنها ستفرحني في ذلك اليوم...
هي من ابرزِ الصفات التي امتاز بها البطل برير بن خضير الهمداني ، عن غيره من الشهداء ، والتي أشاد بها الأعداء
«وَالطُّورِ (1) وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ (2) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (3) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (4) وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ (5) وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6).»
ليس كل ما نسمعه هو الصحيح أو علينا نحن الشباب أن نعيد ونكرر ما ورثناه دون ان نقف على مضمونه
عادة تتعرض الأعمال الأدبية والفنية التي ترتبط بالعقيدة الدينية الاسلامية تحديدا الى قيود مختلفة ورقابة مشددة
كتب جرجي زيدان في كتابه ( التمدن الاسلامي ) فضل العربي الشاعر على الفارس ، لأنه كان اقوى على عون
ولدي ..ايها الحبيب ..اين انت يا قرة عيني ، لقد ضمك التراب دون حجري، لقد سقاك نزفك بدل لبني .
مبدعة من مبدعات صدى الروضتين المتميزات، في كتابة لمقال والقصة القصيرة ،بالإضافة إلى كتابة
قال تعالى: ﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ
*للحزن* بَصمتُهُ *العظمى* على الأثَرِ
في البال ِ تبقى نغمة ً سكرى فتأخُذني إليها حالمًا وتشُدُّني
أصبح الاعتراض ضد عاشوراء وشعائر عاشوراء وزيارة عاشوراء يأخذ ابعاداً إعلامية أكثر خطورة كونه
ساسمع نصيحة الناقد قاسم مشكور في مقدمته للمجموعة واتوخى الحذر وانا أدخل عالم الموجوعين كي لااصاب بعدوى الوجع
كنت اتمنى ان اتفرغ يوما لأكتب عن سنوات الحرب ، بعض الاسئلة تستفحل في رأسي ، هل خفت
- يا من أقسم بك الرحمن في كتابه. يا مناراً لحلكت الدجى يامن فضل الله مداده على دماء الشهداء.
قلبت صفحات التاريخ وتوقفت حيث سنة ٦١ للهجرة وبقيت ابحث في مواضيع هذه سنة الى ان توقفت
يبدو أن هذه العبارة بقائلها الشهيد عابس بن شبيب الشاكري قد جننت التأريخ والمؤرخين ، وبعض
سؤال يدفعني لفهم العلة ودراسة المشكلة ، فالكثير من الكتاب والكاتبات يعترضون علينا بكوننا ننتقي الاستشهادات من بعض
أغلب الدراسات تطرح قضية الفكر النموذجي التربوي المسلم وقد تتنامى عن قصد أهمية الفكر الإنساني التربوي
البديعيات قصائد تقوم على ابداع النظم بغية المديح النبوي الشريف، بأساليب جمالية.
كانت السيدة آسيا بنت مزاحم في موقع السلطة العليا التي يملكها زوجها، فكانت في مقام الملكة لشعبها، وكانت الدنيا
ها هي الشمس من غير إرادتها بشريط اسود شدت ضفائرها ،تختفي وراء ستار الغيوم،
صار من الضروري أن نتأمل في خطابنا الوعظي ، والموقف الفكري ، كونه يستند على منهج أهل البيت
كُلَّ اَلْوَسَائِدِ ( اَلْمِخَدَّاتُ ) مَحْكُومَةً بِالْهَوَاجِسِ وَمَرْهُونَةٌ بِالْأَحْلَامِ ، إِلَّا تِلْكَ اَلْوَسَائِدِ اَلْمَهْمُومَةِ بِالرُّؤُوسِ اَلْمَهْوُوسَةِ بِالرَّفْضِ
الدرويش كلمة فارسية تعني المتسول او الشحات وعند الصوفية تعني الزاهد يعيش الدراويش حياة تقشف وفي كتاب
في سطوة اجتماع نسوي في أحدى المناسبات، التي تجعل العبارات ككرة السلة التي ترميها إحداهن، وتبتلعها الأخرى عبر شباك قلبها.
حدثتني احدى صديقاتي عن ورطتها في العيد وهي ترفع تهنئة العيد الى صديقة افتراضية عراقية تعيش في
يرى بعض العلماء ان الدعاء هو الرغبة الى الله تعالى ومعناه استدعاء العبد لربه ليستمد منه المعونة وحقيقة اظهار
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net