تدوين موضوع بهذا الحجم التاريخي لابد وان يميل للموروث التأريخي المدون لكون رجز الطف هي اشعار

  حضرا جلسةً شعريةً في أحد المنتديات، فصعدت إحدى المتطفلات على الشعر واعتلت المنبر، لتُلقي ما تحسبهُ شعراً،

في الصُّبح هذا إشراقٌ يَستفيضُ

آية الله العظمى العالم الرباني فقيه أهل البيت "عليهم السلام "السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم "قدس سره" 

 أي اصدار يصدر من العتبات المقدسة يمثل  لنا اهتمامها  بتحصين الوعي الجماعي  وترسيخ  قيم اهل البيت

 بما أني انا الزمان  واعرف كل ما دار من تفاصيل  الحكايات  ،سأروي لكم هذا اليوم حكاية حزينة للغاية بطلتها

 لاريب أن إقتفاء أثر أهل البيت -عليهم السلام- بالعبادات، والإبتهالات، والأدعية تحصين للإنسان المعاصر من الإنزلاق ...

 يقول الامام الصادق عليه السلام  أن المرء يحتاج في منزله وعياله الى ثلاث خصال يتكلفها وان لم يكن في طبعه ذلك :

وقفوا والسيوف شواخصٌ والرماحُ

 اطلتُ التفكير في استقصاء هذه العلاقة، نظرت إليها ملياً بمنظارها الالهي، حاولت ان ارمق لها علاقة الشمس بالقمر

 حكايته لا تشبه الحكايا، قصة التحاقه هي الاخرى يكتنفها سرٌّ  بقي طي الكتمان الا عن ذاته، هل باح بسرّه لأحد ياترى؟ 

 اطلق ذاكرتي - بل هي روحي - مثل حلم لتعود  الى جمال وطيبة القلوب والأمكنة في أزمنة كانت ولازالت

عملية  الحوار مع المضمون الدعائي لفكر السجاد "عليه السلام" في الصحيفة السجادية ،هي محاولة للولوج الى العمق الفكري

شمسٌ ساطعة في سماء المنبر الحسيني غزلت خيوطها الذهبية على دكّاته، وعزفت سيمفونيات الولاء الصافي لمحمد وال

 قدّم المخرجون الأوائل الراحلون عبد الأمير الشكيري ،عبد والي ،محمد حرچان ،عبد حرچان ،الحاج مجلّي في خمسينيات

 الى حبيب القلب /أخي أمين صالح  رحمه الله 

 في غرفة مقفلة يحيط بي الظلام من كُل مكان، كان هُناك بصيص نورٌ يَخرُج من فُتحة القفل، يرسُم لي

  لم يكنّ البحر حضنًا واسعًا، لأحدهم من قبل ولا مفصل نجاة من الموت، لم تصبح المياه جناح لُتحلق بجسد من نور،

الأمُّ هي عنوانٌ  ورمزٌ للتضحيةِ  والعطاءِ والفداء...تسهرُ الليالي  وتكرِّسُ  كلَّ وقتها  لأجل  بيتها وأسرتها وللعنايةِ  بأطفالها...

على الرغم من اختلاف المنشأ والمكونات للثقافتين العربية والكردية، إلاّ أن التقاءهما ليس مستحيلاً،

 البحث في جماليات الرؤية والمضامين التي تثير  المعرفة  ، يقرب  مدلول  الصحيفة  السجادية  المباركة ،  ومكوناتها

الى‭ ‬روح‭ ‬ارمين‭ ‬

يصدح اسم الشاعرة نازك الملائكة صباح اليوم في مدارس العراق، ضمن مراسم رفع العلم احتفاء بمئوية الشاعرة المجددة ،

كانت محاولة  لملمة  شتات مواقف عشتها  في تجربة  حياتي كنادل  مطعم يستقبل الكثير من الزبائن  منهم من ...

 اختيار النجف محورا للسرد  هو اختيار لقدسية  المدينة الموغلة في قدسيتها  ، قوة ترتبط  بالواقع

 الأَديبُ والشَّاعرُ الحُسينيُّ هو العَارِفُ لِمَقامِ الإِمامةِ وَ وَفيٌّ لِأَجرِ الرِّسالةِ المُحمَّديةِ التي يُدرِكُها بِفطرتِهِ السَّليمةِ المتزودَّةِ

 ما يزال العرب يكرهون بعضهم بعضا

لم تكن الجود بالنسبة لي مسابقة عابرة. توجهتُ إليها محملا بالشغف وعدت منها محملا بمجد يتوق له أي شاعر

يمكن لمسرح الشارع أن يكون مكانًا للتعبير عن الهوية الثقافية والتنوع، وهذا يعد أمرًا مهمًا في المجتمعات المتعددة الثقافات...

الدرُّ غارَ وجَوهرُ التيجانِ

من سَترِ ذاتِ الدينِ والإيمانِ

لا أكتب شيئاً هذا اليوم أصبت بقحط الكلمات منذ آخر سطر أرسلته لك...

لقد أعجبني هذا البيت  من الشعر المنشور على صفحة  أحد الأصدقاء  في الفيسبوك

 مقدمة: "حول مصطلح الرواية الحسينية"

أعلن سفير اليونسكو للسلام وأمين عام الهيئة الدولية للمسرح (ITI) عن عودة العراق إلى منظومة الهيئة العربية الدولية

 البحث عن كربلاء مع مدرس مختص بالتأريخ يحتاج إلى مثول كامل أمام قدسية هذه المدينة وتاريخها العريق، وأضطر

 كانت لفظة الأدب تعني قديماً : تعويد النفس على ما يتحسن من العادات وانماط السلوك ، وفي العصر الأموي أصبحت

أمطرت رؤياه روحي, طال غيابه، تحرقني نار فراقه,

ما أجملَ الصَّباح

ينهضُ بشروقهِ المُتهادي

خلفَ غيومٍ ربيعيةٍ تَحتلُ ألوان السَّماء

 منذ رحيل سليمان وأنا أنتظر ، 

ثلاثة و عشرون شاعرة
تهدي سلامها لسيدة الوجود ضمن مساجلة شعرية بعنوان:  ....