قصيدة ارتجالية من البحر المتقارب

مابين المنطق والتاريخ تتصارع فكرة

تَتَشَهَّى وِصَالَكَ الثَوَرَاتُ
السَّرَايا والسُّمْرُ وَالمُرْهَفَاتُ

أنباء مؤكدة عن رفع رأس الحسين واهل بيته على الرماح..

 مات فنان ووطني كبير.

يظل جدامي يمشي وتكتب

 اللهم ارزقني طفا كي لااموت

كل عام ارى رؤوس الزائرين وكانها على الرماح تطوف 

افرح كثيرآ عندما أرى راياتك السوداء تطاول عنان السماء ..

الشَّيخ أَبو الحسن محمَّد بن يوسف بن ابراهيم بن اسماعيل بن سليمان بن عبد المهدي

 على ضفة النهر ذوت النجومُ وخسفَ القمر ، خسف قمرٌ بليلةٍ معجونة بحُمْرةِ الشفقِ ، راح الذي

حين يذبل الماء يموت

رأيت الطفل الرضيع عليه السلام

قال لماذا تبحثون عن الماضي ؟ قلت:ـ اي ماضي و الطف بيننا يعيش

الكاتبةُ والشَّاعرةُ ( ليلى مصطفى ذياب ) من سكانِ مدينة طمرة - قضاء عكا ، أنهت دراستهَا  الثانويَّة...

أتمنى أن أحضى برجلٍ كأبي

الشعر لسان ، واللسان عنوان  لِما في النفوس من كتمان ،  سلاح ذو حدين ، إمّا أنْ يرتفع به الشأن أو يزري بصاحبه...

صوفيّ المزاج أنا

يا بصرة النخل

حينَ رأيتُ انَّ للأدب في زمننا الرديء مافياتٍ كما لمواخيرِ السياسة مافيات

ياطائر الغيب

أعرني صرختك

مسيرة حياته ..قصيدته نقداً و تحليلاً 

 وقيلَ : ساقي العَطاشى ماتَ في البصرةْ

شاء القدر والزمان ان أقيم وأدرس في هذه المدينه الجميله على البحر الاسود وأبحث عن تاريخها الاغريقي..

مضطجع على شقه الأيسر.. ومتكىء على ساعده..يسند رأسه باصابع كفه.. تعابير وجهه مكفهرة

كنت أقف بباب داري، يمتد أمامي خوف ينزف الحيرة والقلق بانتظار ابني الذي تأخر

الجزئ الاول .. ملحمة الياذة هوميروس وحصار طرواده وحصانها

هل هلال عيدك يابو الاحرار

هذا الديوان الشعري , مشبع بالصياغاات الجمالية المتنوعة التكوين في  البناء والخلق  والابتكار ,

بهياً دونه وقفَ الفناءُ

على وهج الجراح له وسام

أصبحتُ اليومَ وأنا طريح فراش المرض, ضجيع قرين التعب, أشعرُ وكأنَّ سكاكينَ

للسورة الشريفة فضائل وخصائص كثيرة , منها ما جاء في كتاب ثواب الاعمال عن النبي صلى الله عليه وآله

وهو كما هو

فقامت القيامة بين هو وهي

سابَقتْني إِلى الغَدير النُخَيْلاتُ
وَسَارَتْ خَلفِيْ الرُّبا والحُقُولُ

كرم الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق الروائي والكاتب والإعلامي الأستاذ أمجد توفيق

السيرة الذاتية :حسين عبد الله الشمري خطاط وتشكيلي عضو جمعية الخطاطين العراقيين