سيادة عبر الإنترنت!!!!
زياد السلطاني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
لو لا المحمول لكان الآن اردوغان يحاكم على جرائمة الإرهابية، يبدو ان الإرهابي اردوغان قد نسى او تنسى، انه لولا برنامج السكايب لحالة، الان شبية، بكل إخوته في داعش يقبع في احد السجون التي صنعها بنفسة، لمعارضيه وبأنتظار محاكمتة، وتنفيذ حكم العدالة الإنسانية به، لكن الغريب ان السيد السلجوقي لم يتعض ولم يبحث حتى في الأسباب التي دعت جيشة، محاولة التخلص منه ووضعه في مكانه الحقيقي الذي يستحقة ( مزبلة التأريخ) فحالة، كحال كل الطغاة والسفاحين لم يزدة، سخط جيشة، شعبة، عليه الا غرور وتكبر ،موغل في الهمجية، مطلق العنان للحيوان البربري الذي بداخلة، غافلا" ان على الباغي تدور الدوائر ، يبدو ان الإرهابي اردوغان قد آجل تلميع أحذية اسيادة، في أوربا من أجل ان تكون تركيا جزء من الاتحاد، وكونه محدود البصيرة يجهل ان تصرفاته الحيوانية هذه هي رصاصة الرحمة للسياسة الخارجية لبلاده .
يتحدث عن السيادة، الشرف، القوة العسكرية، وقبل أيام يتوسل من خلال أحد برامج التواصل الإجتماعي للعودة الى سدة الحكم .
يتحدث عن السيادة وقد اعتقلت عصاباته تسعة الالف، مواطن وعسكري وقاضي، يتحدث عن السيادة وقد اعدام، نصف العدد المذكور .
أي سيادة سيادة الإرهابي اردوغان وعصابات داعش أخذت الأراضي التركية منطلق لها باتجاه سوريا والعراق ، لكن فعلا" فاقد الشيء لا يعطيه، هل تحب ان أذكر لك بالأرقام ومن خلال إعلامك انت عدد المافيات التركية الخاصة بتجارة المخدرات والاعضاء البشرية، هل يعرف من يتبجح بالسيادة عدد الاطفال السوريين الذين تاجرت مافيات تركية وبمستشفيات تركية بأعضائهم البشرية لكافة أنحاء العالم .
اليوم فاق تجاوزك على العراق وشعب العراق ونفسك المريضة سولت لك انك قادر على ذلك، لكن صبرا لن ننزل الى المستنقع الذي ترعرت به أنت والأيام بيننا سجال .
لاتغفل ذلك العراق، يمرض ولا يموت، ولتكن لك في سبعة الألف سنة عبرة أيها الصغير، عندما كان أجدادنا يعلمون اجدادك أساسيات الحياة .
انت عفن، رائحتك أخذت بالانتشار، فوجب طمرك، أحفظ لسانك فكلك عيوب وللعراقيين السن .
راجع التأريخ، وتعرف على جدك يزيد وأين هو الآن، وتعرف على جدنا الحسين أين هو الآن .
وانصحك بحمل جوالك، والإكثار من تثبيت برامج التواصل الإجتماعي، لأنك لا تعرف ماذا أعد الله لك أيها القزم فسيادتك التي تتبجح بها ليست أكثر من برنامج سكايب
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
زياد السلطاني

لو لا المحمول لكان الآن اردوغان يحاكم على جرائمة الإرهابية، يبدو ان الإرهابي اردوغان قد نسى او تنسى، انه لولا برنامج السكايب لحالة، الان شبية، بكل إخوته في داعش يقبع في احد السجون التي صنعها بنفسة، لمعارضيه وبأنتظار محاكمتة، وتنفيذ حكم العدالة الإنسانية به، لكن الغريب ان السيد السلجوقي لم يتعض ولم يبحث حتى في الأسباب التي دعت جيشة، محاولة التخلص منه ووضعه في مكانه الحقيقي الذي يستحقة ( مزبلة التأريخ) فحالة، كحال كل الطغاة والسفاحين لم يزدة، سخط جيشة، شعبة، عليه الا غرور وتكبر ،موغل في الهمجية، مطلق العنان للحيوان البربري الذي بداخلة، غافلا" ان على الباغي تدور الدوائر ، يبدو ان الإرهابي اردوغان قد آجل تلميع أحذية اسيادة، في أوربا من أجل ان تكون تركيا جزء من الاتحاد، وكونه محدود البصيرة يجهل ان تصرفاته الحيوانية هذه هي رصاصة الرحمة للسياسة الخارجية لبلاده .
يتحدث عن السيادة، الشرف، القوة العسكرية، وقبل أيام يتوسل من خلال أحد برامج التواصل الإجتماعي للعودة الى سدة الحكم .
يتحدث عن السيادة وقد اعتقلت عصاباته تسعة الالف، مواطن وعسكري وقاضي، يتحدث عن السيادة وقد اعدام، نصف العدد المذكور .
أي سيادة سيادة الإرهابي اردوغان وعصابات داعش أخذت الأراضي التركية منطلق لها باتجاه سوريا والعراق ، لكن فعلا" فاقد الشيء لا يعطيه، هل تحب ان أذكر لك بالأرقام ومن خلال إعلامك انت عدد المافيات التركية الخاصة بتجارة المخدرات والاعضاء البشرية، هل يعرف من يتبجح بالسيادة عدد الاطفال السوريين الذين تاجرت مافيات تركية وبمستشفيات تركية بأعضائهم البشرية لكافة أنحاء العالم .
اليوم فاق تجاوزك على العراق وشعب العراق ونفسك المريضة سولت لك انك قادر على ذلك، لكن صبرا لن ننزل الى المستنقع الذي ترعرت به أنت والأيام بيننا سجال .
لاتغفل ذلك العراق، يمرض ولا يموت، ولتكن لك في سبعة الألف سنة عبرة أيها الصغير، عندما كان أجدادنا يعلمون اجدادك أساسيات الحياة .
انت عفن، رائحتك أخذت بالانتشار، فوجب طمرك، أحفظ لسانك فكلك عيوب وللعراقيين السن .
راجع التأريخ، وتعرف على جدك يزيد وأين هو الآن، وتعرف على جدنا الحسين أين هو الآن .
وانصحك بحمل جوالك، والإكثار من تثبيت برامج التواصل الإجتماعي، لأنك لا تعرف ماذا أعد الله لك أيها القزم فسيادتك التي تتبجح بها ليست أكثر من برنامج سكايب
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat