قناة البغدادية ومراهقها انور الحمداني والشيخ احمد الكبيسي
وليد الطائي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
وليد الطائي

هذه الليلة ظهر علينا احمد الكبيسي في برنامج مراهق البغدادية انور الحمداني .. فقال الكبيسي. لا يوجد داعش في الانبار وانما الموضوع مثل السعلوه عندما كانوا اهلنا يرونها لنا ثم القاعدة صناعة ايرانية امريكية اسرائيلية ثم محافظ الانبار وغيره من المتعاونين مع القوات الامنية هم خونة مثل ابو رغال والعلقمي ومثل هؤلاء الذين خانوا سيدنا علي ابن ابي طالب ثم علي حاتم يستطيع ان يطرد داعش اذا طلبوا منه الذين يقولون بوجود داعش هم اغبياء اليوم انكشفت حقيقة هذا الرجل الكبير الذي يدعي الدين والتدين وكما يقول عون الخشلوك الداعيه الاسلامية . من جانب يقول لا يوجد داعش ومن جانب اخر يقول علي حاتم سليمان يستطيع ان يقضي على داعش .. انكشفت حقيقتك ياملتحي ياصاحب الشيبة المسمومه كنا نحترم هذا الرجل لكن بعد ما كشفنا حقيقتة للاسف الشديد اذ كان هذا مستواكم يا دعاة الاسلام كيف يكون مراهقيكم . ثم البغدادية قبل ان تستضيف هذا الملتحي استضافة الشيخ مشحن الجميلي القصد من الاستضافة اثارة الفتنة بين شيوخ الانبار ارادوا يجروه لكلام يثير الشيخ رافع الفهداوي . لكن الشيخ فهم اسلوب الحمداني وقال له الشيخ رافع ابن حمولة وعشيرة عريقة وكريمة وهو من اتصل بي حتى نحل هذه الازمه هل يخفى على احد فقلنا لكم يا ايها العراقيين البغدادية تكشف عن انيابها المسمومة هذه هيه المبادرة المبطنة البغدادية تريد ان تثير الفتنة بين الشيعة والسنة وتريد ان تثير الفتنة ما بين السنة انفسهم وتريد ان تثير الفتنة بين الشيوخ لكن تريد ان تثير هذه الفتن بذكاء واسلوب مخابراتي ستراتيجي البغدادية تنفق ملايين الدولارات لاجل من هل لاجل سواد عيون الشعب العراقي ام لاجل مموليها قطر والسعودية اتحدى البغدادية ان تتحدث عن السعودية وقطر بسوء واتحدى البغدادية ان تمس حكام ال سعود وحكام قطر وحكام تركيا والمخابرات الاسرائيلية قلناها ونقولها البغدادية تريد اسقاط العملية السياسية في العراق ولا تريد الخير لهذا البلد ولا تريد الاستقرار بل الاستقرار يزعجها وعندما تنفجر سيارة مفخخة ترى العاجل لن ينخفظ من سرعتة ويستمر في السبتايتر ويتكرر لعده ايام ثم تريد ارجاع حكم البعث المقبور هل البغدادية قادرة ان تخصص برنامج عن جرائم حزب البعث وعن جرائم صدام ابدا على الشرفاء من العراقيين الاصلاء ان يكشفوا ويفضحوا ويعروا هذا القناة الا بغدادية كثير من الصحفيين الاصدقاء الذي عملوا بها هربوا من افعالها سردوا لنا حكايات عن هذه القناة حكايات مرعبة حكايات مشابها لحكايات الشعبة الخامسة ومشابها لحكايات المخابرات الصدامية اما الفساد الاخلاقي معيب ومعيب . ومضايقات مدرائها الفاسدين للصحفيات الشريفات . امثال محمد حنون صاحب اليوتيوب الشهير مئات من الصحفيات هربا من هذه القناة حفاظا على شرفهن انتظرونا سنكشف لكم قصص ما بعدها قصص عن هذه القناة الا بغدادية .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat