• اللسان كمصعد العمارة.. كلما زاد ركابه تأتأ ( تلعثم ) في المديح والذم..!!
• القلم الواعي تسكنه التجارب على مر السنين.
• الأعمال تشهدها العين، وتحسسها الأصابع؛ فاحذر العد والنط في سيرتك وسلوكك..
• الكل يدعي الفطنة في باطنه، وحين تعصفه أعاصير المصلحة.. تتساقط خيوط المداهنة والتملق من إزاره..!!
• في ذكرك يا شيخ يحن الطين لأصله، ويتضوع على إثرك الزهد والتواضع..
• أجعل نفسك وردة تحرسها أشواك الإبداع والحصانة.
• البحر أحجية العشاق.. وعلى رماله تعقد التمائم.
• من أدرك جهله.. طلب العلم من عناقيد العنب الحامضة..!!
• انحنى الورد لعينيها، وفاح شذاه في الغنج.
• أجمل ما في الابتسامة الرضا حين التلاقي، والحش خلف الشاشة..!!
• كتب ما أملاه عليه لعابه، وحين اشتم ( النوط ) أُدخل غرفة ( ICU ) مغشياً عليه..!!
• ما زال ثغري يختزل رغيف خبزك، وعيني تستلذ لتمتمات شفاهك، وأذني تتوق لكلامك ومزاحك.. لتظل طيات لساني ذاكرة لكرمك يا أبي الراحل..
• يا من عسعس الشوق إلى أهداب عطائه، وتنفس الصبح من رموش رخائه.. اغفر لنا وارحمنا أنت أرحم الراحمين..
• الدعاء: هو وسيلة اقتطاف أزهار السماء.
• تدلت عناقيد الاستجابة فوق رؤوسنا، وما تزال الأيادي تجني عنب الدعاء.
• صلاتي تطوف بين ركن الحرف ومقام المعنى.. ودعائي يسعى بين صفاء الروح ومروة العمل.
• تناثر زغب الملائكة، والأيادي تخط الدعاء..!!
• لا أريدكِ لغزاً يجمع فتات السجائر، ولا متبرجة تقتات على حفن المرتزقة.. كوني أنت كما خلقك الله، وزينتك الطبيعة..
• مرجحته على حبال لسانها، ورضابها يقول: إني كاذبة.
• تستثمر الخطى لسد الخلل.. فكيف بها إذا أُحيلت لتلميع الذات والمصالح..؟!
• لا تجعل أحداً يحتلب نجاحك.. ويطبل على ظهرك بالفضل والفضيلة..
• كبلتني دموعها خلف رداء الألم.. ولما تأوهت تفتق جلباب الرحيل..
• تسحر الألباب في مشيتها، وتعد الأصابع بمقدار المسافة..
• طقوس ( الأستذة ) يتزعمها الأحياء على الكتب القديمة، والأدباء الراحلون..!!
• الإعجاب للمصلحة.. تولد قناعة عمياء..
• في الطرق يزداد لمعان الفكر، ويذوب جليد الجهل..
• دقق النظر.. ففي العيون تختبئ النوايا..
• كلما اهتز صدر البيت بان عجز الفتنة، واحمرت قافية التصفيق..
• في النرجسية تتلون الملامح، وتساقط أوراق الخريف..!!
• الفكر: هو ما تنطقه اليد بلسان الوعي.. لا بوجاهة المكان، واحتضان الزمان.
• تهدهدني أمي على أعواد صدرها.. وحينما ابتسم يصغر عمرها على أطراف الوسن..
• أرهقني البحر.. فرمت إلى أمواجه بشكايتي..!!
• بالفكر تنمو المعارف، ويتجلى في الكتابة والتأليف.
• لكل رؤية وجهة نظر.. فحلق في سماء الحب بعمق الشهيق..
• مهما عزف العيد أفراحه.. ستبقى الدموع محبوسة خلف قضبان الذكرى للأيتام.. فثيابهم تواقة لأيادي الأبوة بالرعاية والاهتمام..
• اشتاق القراح للثم التوت، وتوسد الحجر الكريم أصبعي، فضممت صدره المرتعش، وملأت جيده بالقبل السكرى..
• التجارب تصقل المواهب، وعمق الرؤية يلوح لها الإبداع من بعيد وقريب.
• العيدية: هي فرحة زمنية.. لم تقترن بفترة عمرية.. نشتاق إليها في كل عيد يتجدد..
• الكبار يستحضرون فرحة العيد في عيون الأحفاد.. وفي الدغدغة يفوح الشذى وتعتصر الذاكرة.
• ما زلت أشتم جدران الطين، وأخترف من عذوق الذاكرة خطواتي..
• من أتقن المجاملة صفق باستهبال..!!
• المجاملة: هي مادة دبقة، وعازلة للضمائر النائمة.. تتفاعل بالتخدير، وتنتشر بالامتصاص..
• حصيلة التملق الممغنط ادعاء الحصافة، ورجاحة الفكر..
• الأكواب العارية لا تحمي فقاعات الصابون..!!
• مسح نشوته من على طرف الفنجان، فأسكرته رائحة البن، وغناء ملعقة السكر..!!
• امتطى المطهم وسقاه من فيض مشقره.. فضبحت به المعاني.. وبانت أعواد فكره.. وعاديات توجهه ترجلت من على صهوتها بالجد والمثابرة..
• تعنون الأماني أعلى الصفحة، وخضاب الحبر يرنو الاستجابة..
• يا لسان النهر، و يا طعم الحياة.. قم وانفض غبارك المتراكم.. فالمشاعر تمردت على نفسها، واكتظت على عتبة دارك من الخجل..
• هبت عاصفة القسوة، وتوسلت روحها بالدعاء.. فانسكب المطر على خارطة وجدانها بالحنين..
• أدار خاتمه فتأرجحت الذكرى على شاطئ الحنين، وفاح نميره بالشذى..
• في الضوء نرى أنفسنا تشيخ وترتفع، ونتناسى ظل العمل.. وفي العتمة تُعطى الأشياء قيمتها دون تملق أو زيادة..!!
• توخى الحذر.. فالحياة ليست كسرة خبز.. كلما رغبت فيها فتحت ثغرك لقضمها..
• حين ينبجس الوجد.. ينمو الورد بين أغصان الطبيعة..
• ما دمت تمتلك مفاتيح النجاح.. لا تلتفت إلى أقفال القيل والقال..
• التمرد حالة صحية ما دمنا نجتث من جذوره الإبداع..
• تعتريه الدهشة في كل آهة، ولم يعلم أن خيوط الشوق تتسلل بين عقارب الزمن..!!
• حين أدار بصيرته للوراء.. لفحته سموم الواقع، وعاود الكرَّة تارة أخرى..!!
• على إثر الدعاء نستمد العطاء..
• على ضوء شمعة تحبو الأماني، وفي شفاه الحرف تتناغى الكلمات..
• المرآة الناصعة البياض.. لا تحتاج إلى إطار يشوهها صدأ المسمار..
• من اعتاد الثناء.. ذاع صيته في هاتف العملة..
• الطريق يسخر من أرجل المارة، وعلامات التعجب تسجلها الأرصفة بالغبار..!!
• من استجدى الطريق.. اتهمته أعمدة الإضاءة بالسذاجة..
• الأحلام مخدة مطارحة الهوى بالمصالح..!!
• المتخبط: هو قطعة قماش مثقوبة.. قد تستر رأس علامة التعجب..
• بالتأمل يحتسى المعنى.. ليبحر الحرف بين قوارب الأيادي.
• لم نعتد تحمل غاية الحق، ودراية المنطق.. إلا في السبات والتبرير..!!
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
• اللسان كمصعد العمارة.. كلما زاد ركابه تأتأ ( تلعثم ) في المديح والذم..!!
• القلم الواعي تسكنه التجارب على مر السنين.
• الأعمال تشهدها العين، وتحسسها الأصابع؛ فاحذر العد والنط في سيرتك وسلوكك..
• الكل يدعي الفطنة في باطنه، وحين تعصفه أعاصير المصلحة.. تتساقط خيوط المداهنة والتملق من إزاره..!!
• في ذكرك يا شيخ يحن الطين لأصله، ويتضوع على إثرك الزهد والتواضع..
• أجعل نفسك وردة تحرسها أشواك الإبداع والحصانة.
• البحر أحجية العشاق.. وعلى رماله تعقد التمائم.
• من أدرك جهله.. طلب العلم من عناقيد العنب الحامضة..!!
• انحنى الورد لعينيها، وفاح شذاه في الغنج.
• أجمل ما في الابتسامة الرضا حين التلاقي، والحش خلف الشاشة..!!
• كتب ما أملاه عليه لعابه، وحين اشتم ( النوط ) أُدخل غرفة ( ICU ) مغشياً عليه..!!
• ما زال ثغري يختزل رغيف خبزك، وعيني تستلذ لتمتمات شفاهك، وأذني تتوق لكلامك ومزاحك.. لتظل طيات لساني ذاكرة لكرمك يا أبي الراحل..
• يا من عسعس الشوق إلى أهداب عطائه، وتنفس الصبح من رموش رخائه.. اغفر لنا وارحمنا أنت أرحم الراحمين..
• الدعاء: هو وسيلة اقتطاف أزهار السماء.
• تدلت عناقيد الاستجابة فوق رؤوسنا، وما تزال الأيادي تجني عنب الدعاء.
• صلاتي تطوف بين ركن الحرف ومقام المعنى.. ودعائي يسعى بين صفاء الروح ومروة العمل.
• تناثر زغب الملائكة، والأيادي تخط الدعاء..!!
• لا أريدكِ لغزاً يجمع فتات السجائر، ولا متبرجة تقتات على حفن المرتزقة.. كوني أنت كما خلقك الله، وزينتك الطبيعة..
• مرجحته على حبال لسانها، ورضابها يقول: إني كاذبة.
• تستثمر الخطى لسد الخلل.. فكيف بها إذا أُحيلت لتلميع الذات والمصالح..؟!
• لا تجعل أحداً يحتلب نجاحك.. ويطبل على ظهرك بالفضل والفضيلة..
• كبلتني دموعها خلف رداء الألم.. ولما تأوهت تفتق جلباب الرحيل..
• تسحر الألباب في مشيتها، وتعد الأصابع بمقدار المسافة..
• طقوس ( الأستذة ) يتزعمها الأحياء على الكتب القديمة، والأدباء الراحلون..!!
• الإعجاب للمصلحة.. تولد قناعة عمياء..
• في الطرق يزداد لمعان الفكر، ويذوب جليد الجهل..
• دقق النظر.. ففي العيون تختبئ النوايا..
• كلما اهتز صدر البيت بان عجز الفتنة، واحمرت قافية التصفيق..
• في النرجسية تتلون الملامح، وتساقط أوراق الخريف..!!
• الفكر: هو ما تنطقه اليد بلسان الوعي.. لا بوجاهة المكان، واحتضان الزمان.
• تهدهدني أمي على أعواد صدرها.. وحينما ابتسم يصغر عمرها على أطراف الوسن..
• أرهقني البحر.. فرمت إلى أمواجه بشكايتي..!!
• بالفكر تنمو المعارف، ويتجلى في الكتابة والتأليف.
• لكل رؤية وجهة نظر.. فحلق في سماء الحب بعمق الشهيق..
• مهما عزف العيد أفراحه.. ستبقى الدموع محبوسة خلف قضبان الذكرى للأيتام.. فثيابهم تواقة لأيادي الأبوة بالرعاية والاهتمام..
• اشتاق القراح للثم التوت، وتوسد الحجر الكريم أصبعي، فضممت صدره المرتعش، وملأت جيده بالقبل السكرى..
• التجارب تصقل المواهب، وعمق الرؤية يلوح لها الإبداع من بعيد وقريب.
• العيدية: هي فرحة زمنية.. لم تقترن بفترة عمرية.. نشتاق إليها في كل عيد يتجدد..
• الكبار يستحضرون فرحة العيد في عيون الأحفاد.. وفي الدغدغة يفوح الشذى وتعتصر الذاكرة.
• ما زلت أشتم جدران الطين، وأخترف من عذوق الذاكرة خطواتي..
• من أتقن المجاملة صفق باستهبال..!!
• المجاملة: هي مادة دبقة، وعازلة للضمائر النائمة.. تتفاعل بالتخدير، وتنتشر بالامتصاص..
• حصيلة التملق الممغنط ادعاء الحصافة، ورجاحة الفكر..
• الأكواب العارية لا تحمي فقاعات الصابون..!!
• مسح نشوته من على طرف الفنجان، فأسكرته رائحة البن، وغناء ملعقة السكر..!!
• امتطى المطهم وسقاه من فيض مشقره.. فضبحت به المعاني.. وبانت أعواد فكره.. وعاديات توجهه ترجلت من على صهوتها بالجد والمثابرة..
• تعنون الأماني أعلى الصفحة، وخضاب الحبر يرنو الاستجابة..
• يا لسان النهر، و يا طعم الحياة.. قم وانفض غبارك المتراكم.. فالمشاعر تمردت على نفسها، واكتظت على عتبة دارك من الخجل..
• هبت عاصفة القسوة، وتوسلت روحها بالدعاء.. فانسكب المطر على خارطة وجدانها بالحنين..
• أدار خاتمه فتأرجحت الذكرى على شاطئ الحنين، وفاح نميره بالشذى..
• في الضوء نرى أنفسنا تشيخ وترتفع، ونتناسى ظل العمل.. وفي العتمة تُعطى الأشياء قيمتها دون تملق أو زيادة..!!
• توخى الحذر.. فالحياة ليست كسرة خبز.. كلما رغبت فيها فتحت ثغرك لقضمها..
• حين ينبجس الوجد.. ينمو الورد بين أغصان الطبيعة..
• ما دمت تمتلك مفاتيح النجاح.. لا تلتفت إلى أقفال القيل والقال..
• التمرد حالة صحية ما دمنا نجتث من جذوره الإبداع..
• تعتريه الدهشة في كل آهة، ولم يعلم أن خيوط الشوق تتسلل بين عقارب الزمن..!!
• حين أدار بصيرته للوراء.. لفحته سموم الواقع، وعاود الكرَّة تارة أخرى..!!
• على إثر الدعاء نستمد العطاء..
• على ضوء شمعة تحبو الأماني، وفي شفاه الحرف تتناغى الكلمات..
• المرآة الناصعة البياض.. لا تحتاج إلى إطار يشوهها صدأ المسمار..
• من اعتاد الثناء.. ذاع صيته في هاتف العملة..
• الطريق يسخر من أرجل المارة، وعلامات التعجب تسجلها الأرصفة بالغبار..!!
• من استجدى الطريق.. اتهمته أعمدة الإضاءة بالسذاجة..
• الأحلام مخدة مطارحة الهوى بالمصالح..!!
• المتخبط: هو قطعة قماش مثقوبة.. قد تستر رأس علامة التعجب..
• بالتأمل يحتسى المعنى.. ليبحر الحرف بين قوارب الأيادي.
• لم نعتد تحمل غاية الحق، ودراية المنطق.. إلا في السبات والتبرير..!!
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat