كتب شقيقي الحبيب الشاعر والاديب الكبير د فارس عزيز مسلم الحسيني مقطوعة في رثاء النبي محمد ص
فطارحته بقصيدة آمل ان يتقبل الله منا القليل ويعفو عن الكثير
في رٍثاءِ النَّبيِّ مُحَمِّد ( صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وعلى آلِهِ وسَلَّم ) :
:::::::::::::::
١.ماتَ الَّذي هُوَ سَيِّدُ الأَكوانِ
وَ أَحَبُّ خَلْقِ اللهِ لِلرَّحمنِ !
٢.ماتَ الَّذي قد كانَ يَحمِلُ قلبُهُ
أسمَى تَسامِي النَّفسِ في الإِنسانِ !
٣. لا لَم يَمُتْ ، لا لَن يَمُوتَ _لُحَيْظَةً _
ما دَامَ صَوْتُ اللهِ في ( القُرآنِ ) !
.................
د. فارس الحسيني .
فطارحتهُ في قصيدتي فقلت :
في خاتم الرسل النبيّ محمد ص
ما ماتَ في الدنيا النبيُّ محمدُ
ما دام باسمهِ مسلمٌ يتشهّدُ
ما دام فيها الله صدقاً لا رياءً
في المساجد والجوامع يعبدُ
باقٍ الى يوم القيامةِ خالداً
ويظلُّ ذكرهُ في المحافل يُنشدُ
وبها المآذنُ تزدهي بأذانها
وبذكره تشفى القلوب وتسعدُ
ما ماتَ مَنْ لهجَ الانامُ بذكرهِ
وبآلهِ في كلِّ فرضٍ يُحمدٌ
ما دام فيها ابنُ النبيِّ إمامنا
وكتابنُا القرآنُ فيهِ نغرّدُ
وعليهِ قد صلّتْ ملائكةُ السما
فهو المؤيدُ والكريمُ الأمجدُ
ما كان للعرب البداة كرامةٌ
لولا الرسول أبو البتولِ محمدُ
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat