رسولُ الله (ص) في أقوال مفكري الغرب
ندر بين المصلحين من عرفت حياتهم بالتفصيل مثل محمد (ص)، وإن ما قام به من إصلاح أخلاق وتطهير المجتمع يمكن أن يعد به من أعظم المحسنين للإنسانية.
المستشرق السويسري البروفيسور مونته جامعة جنيف
لقد قام الرسولُ بأعظم دور يمكن لإنسان أن يقوم به على الأرض؛ إن أقل ما يقال عن محمد أنه قد جاء بكتاب، وجاهد والإسلام لم يتغير قط، أما أنتم ورجال دينكم فقد غيّرتم دينكم عشرين مرة.
الفيلسوف الفرنسي فولتير
محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمداً هو المرشد القائد على طريق النجاة.
عالم اللاهوت السويسري الدكتور هانز كونج
كان محمد الرجل الوحيد في التاريخ في مهمته إلى أقصى حد، سواء على المستوى الديني أم المستوى الزمني.
المستشرق الغربي مايكل هارت
الذين يريدون أن يدرسوا السيرة النبوية العطرة، يجدون أمامهم من الأسفار مما لا يتوفر مثله للباحثين في حياة أي نبي من أنبياء الله الكرام.
المؤرخ البريطاني أرنولد توينبي
لقد أخرج محمدٌ للوجود أمة، ومكن لعبادة الله في الأرض، ووضع أسس العدالة والمساواة الاجتماعية، وأحلّ النظام والتناسق والطاعة والعزة في أقوام لا تعرف غير الفوضى.
المستشرق الغربي الأستاذ هيل
لا يمكن أن توصف حياة محمد بأحسن مما وصفها الله بقوله: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ) كان محمد رحمة حقيقية، وإني أصلي عليه بلهفة وشوق.
المستشرق الاسباني جان ليك
إن الأوضاع العالمية تغيّرت تغيراً مفاجئاً بفعل فرد واحد ظهر في التاريخ هو محمد.
المؤرخ الأوربي كريستوفر دارسون
إن البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها.
العلامة النمساوي شيريل عميد كلية الحقوق- فينا
شق الصدر ونزع منه القلب الخافق
غسلته الملائكة ثم أثبت مكانه
قم أيها النبي وطف العالم
وأشمل النور في قلوب الناس
الشاعر الروسي المبدع بوشكين
لم يكن محمدٌ نبياً عادياً، بل استحق بجدارة أن يكون خاتمَ الأنبياء؛ لأنه قابل كل الصعاب التي قابلت كل الأنبياء الذي سبقوه مضاعفة من بني قومه. نبي ليس عادياً.. ولو أن المسلمين اتخذوا رسولهم قدوة في نشر الدعوة لأصبح العالمُ مسلماً.
الباحث الفرنسي كليمان هوارت
أليس الرسولُ جديراً بأن تقدم للعالم سيرته، حتى لا يطمسها الحاقدون عليه وعلى دعوته التي جاء بها لينشر في العالم الحب والسلام.
الكونت البريطاني كاتياني
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat