حثيث أوراق

العناب

,يسقي عينيك

 حثيث أوراق

ألفوه حزينا قالوا ما بك ؟؟

قال لاشيء....

 لا افهمْ..

 زغبُ فرحٍ يَجمعهنَّ

    أي وجه لا يلائمه القناع ؟ 
    وأي سفر  بلا رحيل...

وقفت على شاطىء حالم  

مدينة تعد مرتاديها بالبهجة

ما سأكتبُ تلكَ هيَ المسألةْ

 أتوه في ماضيك 

  تستبد بي  الكآبة

 قال : أحبك،

أيا فجرا يناغينا
ونجما ينشر الأضواء في أعماق وادينا

قصيدتي عن الجواهري والذكريات

يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ{21}....

سأل طفل والد ه متعجبا .....

 مهما شرَّق المرء أو غرَّب، ومهما اغتنى أو افتقر فإن التربة منتهى مستقره المؤقت حيث جاء منها،

أيُّ شيءٍ يُنوِّمُ أنهارَكِ الذهبيَّةَ في يقظاتِ الأعالي

صهرت الرياح الحجر
دكت الزلازل البيت

 تمتلك كلمتك ما دامت خاطرة أو مشروع فكرة ، فإذا خرجت صارت ملك الجميع  ، فإما ترفعك  

أشهر ما قدمه طلاب أكاديمية الفنون الجميلة من مسرحيات عن روايات كمشروع تخرج هي رواية عطيل أو(مغربي البندقية) ....

  ارخى الليل سدوله , وخيم الصمت , وهجعت الاصوات , وتوقفت الحركة في الخارج , خلا بعض القطط 

 يتراءى لي جنوح الشمس للمغيب، وزهرة تلقي بعصاها على كتفها، و أنا  أهش ...

 يا قصة طويلة كالنخيل ،اغسلي تفاصيلي بدمعك السخين ،اذكريني كلما دقت الساعة الثانية عشرة

دوار البحر يجرف جثتي
لم أعد أطاوعه وطوق النجاة بات لا يجدي

ها هنا الأغا المعتوه قد سكنَ
هربا من صقيع الموّدة ِ وما فعل الزنا

حكاية ضابط من ضباطنا الأحرار شارك في انتفاضة عام 1991 واسمه ....

أنتشي
بمدار المطرِ
والشمسُ في مِعصمي.

 في بغداد ، صدر مؤخرا ، عن دار " ميزوبوتاميا " كتاب "مثقفون عراقيون" ، للكاتب والاعلامي مازن لطيف

اعتقلت السلطات السعودية الشيخ الدكتور خالد الماجد بسبب مقالة كتبها تحت عنوان (ماذا لو قال ...

 ارتدى راجي سترته , ثبت العقال على راسه , وازن نزول الليشماغ على كتفيه , وهمّ بالخروج .

 مابين سور كالسوار وبين أشرعة الضباب..

 يمتاز الامام علي العليّا ... 

 هذه المادة بثلاثة أجزاء تحت سقف العنوان أعلاه وسترد تباعا، وهي:

 صدرت عن دائرة الشؤون الثقافية للعتبة العباسية المقدسة مسرحية الخديعة للشاعر الحسيني علي حسين الخباز  ...

 لعلي أكون خَرافياً عندما أتكلم عن مخلوقات ممسوخة أسعفهم الحظ . ووصلوا إلى مكانة مرموقة ،

بعرض القصيد كان نذر الوجع .. ينبجس من ذاته الشاسعة كـ وطن آخر , يضع الأمنيات الصغار في مهبّ الشعر,

إهداء وتهنئة  إلى كلِّ فتىً يسمو الى علياء الأدب العربي  الإنساني الراقي ,

دع ِ المملوك َ في الحَسَك ِ الحسوك ِ === وجدْ عزَّ الجلالة ِ للملوك ِ

وأيم الله والنور  
وحق التين والزيتون والطور