كبيرٌ بعطائهِ الثر,كبيرٌ بتاريخهِ الحافل ,كبيرٌ باسمهِ الراسخ والمنحوت

 حلاق من أهالي منطقة  الكرخ  القديمة  في بغداد ,يمتهن الحلاقة الرجالية

 لملمتْ شَــذَاهـَــا

يجلس المحترم على قمة ذاك الجبل الشاهق , يتأمل الطبيعة ,

 انتظرتك...

تحاول الثقافة المستوردة والمنفلتة تبني مشروع انفلاتي...

كان وضع (كتاب أمير) ثانٍ حاجة ماسة جداً في العراق...

لو كان حزني عليه ...مرض

من المسلمات أن الاهداف عادة هي التي تحدد مسار التجربة...

لاَ تَقربْ من فؤادي

اسمح لي .. طفليَ العزيز

 تَاجِرٌ عَجُوزُ اسْمُهُ صَابِرْ أُصِيبَ ابْنُهُ رَبِيعُ بِمَرَضٍ لَعِينٍ....

وَقَبرٌ بِطُوسٍ يَا لَهَا مِن مُصِيبَة***توقّد بِالأحشَاءِ في الحُرُقَات

وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ

عزيزي الكتاب: لاشك ان العناوين مهمة، ولها مرجعيات فكرية تتحرك داخل...

تفتح الستارة .. الفضاء المسرحي يتدلى من فوقه ساعات مختلفة متوقفة لا تعمل موزعة على حجم الفضاء.

 أُحِبُّ الْمَغْرِبَ الْحَانِي=عَلَى رُوحِي وَوُجْدَانِي

 أُحِبُّ الْمَغْرِبَ الْحَانِي=عَلَى رُوحِي وَوُجْدَانِي

 أَحْمَدُ يَخْرٌجُ مِنَ الْمَدْرَسَةِ مُتَوَجِّهاً إِلَى بَيْتِهِ فَيَجِدُ فِي...

 نكبت حارتنا بامرأة حل لطف الله عليها ،

قوسه الزيف وسهامه طيبة ماكرة

ربي أحمدك حمد الشاكر المعترف***آلهي وسيدي من لي غيرك يسمع

كل يومٍ

في بلادي نكبة أخرى

يحدثُ كثيراً

 صَلِّ صَلِّ=عَلَى الْحَبِيبْ

سيفك يا ذا الفقار بالحروب أَجَلُ***وقولك في الحق لهو أصلب

للدخول الى عوالم لقاء يستوعب المعنى الأشمل...

الجفاف , القحط , اليباس ضرب تلك البراري الشاسعة ,

مُعانِقتي بأفكارٍ أضاءَتْ

أن نقيّم أي نص أدبي لا يقف أمام أحادية النقد بل بقدر ما...

يا لؤلؤةَ البحـر

إني ادعوك إلى الصمت

 وَتَنَفَّسَ الصُّبْحُ الْجَدِيدُ

 في خضم المسير الحسيني (المشاية) تحدث الكثير من المحاورات...

تزورُني الْحمامَةُ.

 رَكَنَ أَبُو هَالَةَ الْحَدِيدَ الَّذي اشْتَرَاهُ جِوَارَ بِيْتِهِ وَهُوَ فِي غَايَةِ السَّعَادَةِ,

في خطوة تعكس مدى الاهتمام التي توليه العتبة العباسية المقدسة ...

ألم يحن الوقت أيا قلب***أن تذعن لكل تلك الخطوب

شعب .. يستحق الحياة