سَجِّلْ في أول سطـــر مــن ذاك الـدفتـــرْ

ولادةٌ / مجزرهْ !

فتحٌ يقينيّ، و جرمٌ خانسٌ يموّجُ الخلودَ في مِحبَرهْ...

هُوَ ذَا اللَّيلُ قَادِمٌ فَاركَبُوهُ ...

للسورة الشريفة جملة من الفضائل والخصائص , لعل ابرزها ما جاء في كتاب ثواب الاعمال عن الصادق عليه السلام : من قرأ والمرسلات عرفا عرّف الله بينه وبين محمد صلى الله عليه وآله

ما إنا سوى كائن مهمش, ثمل بأوجاع الحياة,والسعادة سجينه بين أضلعه,

يا من الوذ به

طالباً مرتجياً من دون خجل

لماذا سفكتم دمي00؟

أبعــث بهـمــــــــا إلـى ســـــــــــــــارة

إعتقدت إنني قد شفيت منك...

لقد أعجبتي الأبيات الشعريّة التالية  التي رأيتها منشورة على صفحة الفيسبوك لأحد الأصدقاء ،

وأســألُ الســـفـنَ والملاحيـــــــــــــنَ

كتبَ صديقي د. إبراهيم ميزر ،مدير دار ميزر للنشر والتوزيع ، وهو يعلن صدور مجموعتي الشعرية (هذيان مع الفجر )

اُذكــريـنــي كـلمــا الليــلُ أطــلا

قرب الشجر المنحسر
جهة القنديل المتأرجح

إلى جلِّ منْ يملك أمره ، آثر السلامة دائماً ولا تُعرّض نفسك لاختيار مآله  "أكون أو لا أكون

نهضةُ الحسينِ محفلا طـــولَ الــدهرِ ساظلُّ فيها متغزلا

في هاهنا .. طافَ السناءْ

أيقنتُ أنَّ عذابها القاسي

هي ورطه

من تطيح بأيد شرطه

كعب بن زهير بن أبي سلمى المزني، وأمه كبشة السحيمية، كنيته أبو المضرَّب شاعر مخضرم عاش في نجد عصرين مختلفين،

جراثيـــم ملثمــــة ومجنــــونـــــةْ

ألا أيها الذاهبون مشياً إلى كربلاء

البرقيـــــة الأولـــــــى

نهض الشـــعر الفيــــاض الأخضـر من تحت الأنقـــاضِ

كان يتجول في شارع الرشيد ، كأنه يبحث عن شيء ، يتفحص كل شيء تقع عليه عيناه ، المحلات ،

في حديقة مشرقة بأشعّة الشمس

الاغلال كما لو انها في الظلام

قوتي باتت تزعجني

تحاول قتل حروف الحنين اليك

أنـا ســـندبـــاد العـصــــر يـاعمــاني

ماذا أصابكِ(ياعدن) ؟

أرحـــــت نفساً عذابها مذ كانت شبابا

وكم عانَت! وهي تشكو فلا يُستجَابا

قصيدة مهداة الى الإمام المغيب السيد موسى الصدر بمناسبة الذكرى السنوية الحادية و الأربعين لتغييبه في ليبيا عام 1978

تستمر الآية الكريمة مضيفة (  وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا ) , قريبة منهم اشجار الجنة , تظلهم بأغصانها واوراقها ,

كنتُ أعبر سيراً على الأقدام ، الحديقة الجميلة الفاصلة مبنى مدرجات التدريس في كلية الطب ،

أهنيك في عيد الغديروإنما 

في حضرة المحبوب  إلى سيدي الإمام علي بن أبي طالب

قال الصحابي الجليل مالك الاشتر رض

يا شاعر الحُبّ والوطن والإنسانْ 

بِمُناسبةِ قُربِ حُلولِ عِيْدِ اللّهُ الأَكبَرِ
يَـوْمِ تَولِيَـةِ عَلِيٍّ(ع)إِمـَـارَةَ المُؤمِنِينَ

يا مليـــــكَ الحيــــــاةِ أنزلْ عليّا   ***   عزمةً منكَ تبعــثُ الصخرَ حيّا

عيد الغدير هو عند الله عيد كبير