في كل زمان ومكان الإمام الحسين ع
[ التفاصيل ]
كل الثورات تغيرت وانحرفت عن مسارها لأنها ضد الدين إلا ثورة الامام الحسين عليه السلام باقية...
يلومنا البعض حول الاحتفال سنويا بثورة عاشوراء, تلك الثورة التي احبطها عسكريا حاكم ذلك الوقت
الغرابة ليست في الكبش الذي ذبحه إبراهيم بل هناك شيء اغرب من ذلك وهو لماذا اختبر الرب إبراهيم بأن يذبح ولده...
عصراً نظم جبهته , عبَّأَ رجاله , عقد لواءَهُ , ودفع رايته لأَخيه العباس ,فحمله بين يديه ,
سيدنا العباس عليه السلام كان يلقب بقمر العشيرة، فقد كان قمراً وبدرا منيرا فعلاً وقولا،
هي زينب بنت النبي المؤتمن...هي زينب أم المصائب والمحن
لقد فتحَ الحُسينُ السِّبط (ع) بابَ الخَيرِ لكُلِّ مَن قرَّرَ اللِّحاقَ بهِ لأَنَّ طريقَ الشَّهادةِ هوَ طريقُ الإِنسانِ
الإمام الحسين عليه السلام، كان قائد لاعظم ثورة في تاريخ البشرية، والحفيد التاسع سيكمل ما فعله جده في بداية
أراك ياحُسين ، عابر النهايه ْ وفي يديك النور ، والهدايه ْ
دخل الحسين إلى خيمته يعالج سيفه ويصلحه , سمعه أبنه الإمام زين العابدين ينشد بصوته الرخيم:
تحدث السيد منير الخباز حول مبدأ العزة في القضية الحسينية انطلاقا من الآية الشريفة ﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ﴾ فأيام
من الأمور التي لها بعض الشياع، والتي تُسمَع كثيراً هي مسألة بكاء الإمام الحسين على أعدائه لأنهم يدخلون النار بسببه!
كان العباس أول مولود لامه ام البنين واول صوت سمعه من اذنيه صوت ابيه عندما أذن له وآخر صوت
ها قد حلت أيام شهر عاشوراء الحزينة بكل فواجعها ومآسيها ، وتلقي بظلال الحزن على هذا الشهر وهو شهر أحزان
اهتمت وسائل الاعلام بقضية عاشوراء كونها قضية اسلاميه و انسانية و وجدانية، لما لها من تاثيرات على الشخصية الاسلامية والعربية.
اخترقَ العددَ الهائلَ من العَسكرِ , نزلَ المَشرعةَ وملأَ القربةَ , عاد يسقي الأطفال والنساء في خيامهم
لم يكن بنوا أمية ومن تبعهم مسلمون ابدا بل كانوا منافقين اظهروا اسلاما وابطنوا كفرا،
هي فاطمة بنت حزام. أبوها حزام بن خالد بن ربيعة بن الوحيد بن كعب بن عامر بن كلاب وأمّها ثُمامة وقيل ليلى بنت سهيل...
كان الامام الحسين عليه السلام يحرض اصحابه على القتال ولا يجبرهم كما امر الله تعالى من رسوله ان القتال تكليف له وتحريض المؤمنين...
إن الأفكار والآراء ذات الطابع الديني اذا لم تكن محفوفة ومقترنة بممارسات وسلوكيات رمزية
ما هي طبيعةُ المُشكلة التي كانت بين الحُسين السِّبط (ع) والطَّاغية يزيد؟! أَهيَ مُشكِلةٌ شخصيَّةٌ؟!
عن ابن مخنف تلا الإمام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء "وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ
(جمع ودراسة وتحقيق: مركز الدراسات التخصصية لأبي الفضل العباس (عليه السلام) في
تقدم ان الاسس الاسلامية التي بني عليها المجتمع كانت تتقوم بالعقيدة والشريعة والاخلاق الاسلامية،
عاد شهر محرم الحرام ومعه نجدد العزاء لسيد الشهداء الإمام الحسين (ع) بكل الطرق المتاحة لنا
الشعيرة: لغة هي العلامة.
الولَدُ قُرَّةُ العَين، يأنَسُ بِهِ المؤمنُ في الدُّنيا والآخرة، حيثُ يُلحِقُ الله تعالى ذراري المؤمنين بهم يوم القيامة.
تلك السهام التي تلاقها الجسد الطاهر لابي عبد الله الحسين كانت سهام توجهت له من كل الاتجاهات ساعد الله ذلك
جاءوكَ أمْْ جئتهم ووصلتَ أمْْ وصلوا أنتَ انشغلتَ بهمْ أمْ همْ بكَ انشغلوا
هناك أسماء فنية كثيرة ركزت في أعمالها على مسرح الطف كالدكتور معيبد العيساوي فلقد قدم عدة عروض
قال الله (جل وعلا): ((وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ
لا يخفى على العالم دور الاعلام في عصرنا الحالي (عصر العولمة) الذي انتشر بشكل كبير، سواء أ كان
* حَبيبُ : رايةٌ على مَعارجِ المَشِيب
"واقعة الطّف" لوحةٌ ثلاثية الأبعاد ،ازدحمت فيها الصّور وتلوّنت بشتّى أنواع ألوان الحياة،
عاشوراء مشروع تصحيح فكري وسلوكي متكامل، وفي ظل هيمنة مواقع التواصل الاجتماعي في ايصال
كل عام يحيي شيعة أهل البيت ذكرى أستشهاد سيد الشهداء أبا عبدالله الحسين بن علي عليه السلام
وقفت السيدة زينب في ذلك اليوم العاشوري ،البعيد القريب ،وهي تنظر إلى الاشلاء المتقطعة ل اهلها
بعدما سجلت ملحمة الحضور الاسطوري في زيارة عاشوراء الماضية مثالاً للتضحيات، والتحدي نظراً لما يشهده
قال الامام الحسين عليه السلام عن القرآن (كتاب الله عز وجل على اربعة اشياء: على العبارة،
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net