هامات عالية امتلأت عزاً وإباءً وهي في اصلاب الرجال وارحام النساء
[ التفاصيل ]
نعم، ذلك هو نافع بن هلال الجملي، رجل مؤمن ذو بصيرة ومعرفة،
عبر حقب التأريخ العربي, كانت المرأة تعاني, من الاستخفاف بقدراتها,
امتازت شخصية العباس بن علي عليهما السلام بصفات عدة كانت مضرب الامثال , وكان لاهتمام الامام علي عليه السلام
عندما تنتقد أمرا مخالفا لشرع الله ينبري لك دعاة الحرية بصيحاتهم الجوفاء لا تتدخلوا بشؤون الناس
وللسياب أحاسيس تجري مجرى الدموع..تنساب الآهات احتراقا في مزرعة الشعر السيّابي من دون الحسين، فكيف
إن الدارس لثورة الإمام الحسين،عليه السلام و امتدادها في التاريخ، سيجد أن الأجهزة الإعلامية للدولة الأموية قد مارست
ويستمر جدول الحزن عبر الأزمنة الطولى، ويستمر معه الشّعر زاخرا بمواجع الأيّام يقطر رقّة وحنينا..وتدور دورة الأزمنة
على مر العصور حاول أعداء الثورة الحسينية من الطواغيت إطفاء تلك الثورة فكانوا يرغبون في عدم التأثر
كلام: في هذا البحث المتواضع أخترنا أن يكون مصدرنا فيه هو كتاب حياة الإمام الحسين عليه السلام لمؤلفه المفكر الكبير الشيخ
يبحر اهل المنطق في منطقهم ويغوص اهل السياسة في بحر خدعهم كي يوجدوا حلولا منطقية تخرجهم من سوداوية
أَلذينَ خذلوا الحُسين السِّبط (ع) ووقفوا يتفرَّجون على المشهدِ السِّياسي بحجَجٍ وأَعذارٍ شتَّى،
لقد خُلّدت قصص كثيرة قي التاريخ العربي عن العشق والحب والهيام، كقصة قيس وليلى،
إن كان السّياب قصيدة شعر حزينة فإنّ مظفّر رواية في قصيدة..وحزن مظفّر ليس كالسياب حيث ينبت على...
تمتلك الشعوب عادات وتقاليد عديدة, قسم منها مرتبطة بالعقيدة, وسم منها مرتبط بممارسات...
عناق الرأس بالريح
ما الذي دفع قمر بني هاشم- ابو الفضل العباس لأن يستشهد بهذه الطريقة،
الشمر في التشابيه حرق الخيام بولاعة اجنبية &&&&
قال الرسول الكريم محمد, عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم: " مكتوب على ساق العرش إن الحسين
قال الإمام الحسين (عليه السلام): ((إِنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشِـراً، وَلا بَطِراً، وَلا مُفْسِداً، وَلا ظَالِماً، وَإِنَّمَا خَرَجْتُ
الحلقة الأولى.:[مشروع الإصلاح الحسيني رؤية مستقبلية].
الإسلام العظيم بصفته الدين السماوي الخالد الذي اختاره الله تعالى للبشرية جمعاء يهدف الى إخراج الناس
الحسين وشيعته يبحث احدهما عن الاخر, والى الان لم يتقابلا بعد 1400 عام, لم يتقابلا لاختلاف ما يبحثون عنه, فهو يبحث
المحطة الاولى : محرّم ، كَساكَ الخوارجُ ثيابَ السوادِ
شهد العالم عبر تاريخه القديم والحديث ، ومنذ أن وطأت قَدم الإنسان هذه المعمورة،
في خضم ذكرى عاشوراء الاليمة، تلتهب مشاعر المحبين للامام الحسين وأهل بيته وصحبه الطاهرين (عليهم السلام )،
ما هي الأشهُر الحُرُم؟ وما هو الشهر المُحرَم؟ ولماذا خص الله هذه الأشهر بـ "الحرمة"
نخطأُ عندما نقرأَ عَاشُورَاءَ؛
أطل هلال شهر محرم الحرام متوشحآ بوشاح الحزن والأسى تنهمل بين جنباته دموع المصاب...
ثورة الإمام الحسين غيرت مفهوم الأنتصارالعسكري, من أنتصار السيف على الدم,
أقف عاجزاً تتعثر حروفي حينما أنوي الكتابة عن الحسين فالأحقر كيف له أن يصف سيده
لعاشوراء وأحزانه جانبان موضوعي وطريقي، كلاهما مطلوب ومحبوب وأساس للحياة الإجتماعيّة، فالجنبة الموضوعيّة
سنة 61 للهجرة - في أرض الطف.. سالت الدماء الزاكية..
لقد نجحَت كربلاء في صهرِ كلِّ الخلفيَّات في بوتقةِ مفهومِ الانسان الذي كرَّمهُ الله تعالى...
من المعلوم أن الصراع بين الحق والبطل صراع أزلي منذ فجر التاريخ ومنذ بدء الخليقة لنبينا آدم(ع)
ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن ان ربك هو اعلم بمن ضل عن سبيله وهو اعلم بالمهتدين
فلسفة ثورة الحسين عليه السلام, كتب لها التاريخ العالمي, العتيق والمعاصر الخلود لنقاوتها ,
ظلت عاشوراء ملحمة الحسين (ع) الخالدة صامدة أمام عواصف انحرافات التأريخ على الرغم...
طبول تقرع، وابواق ينفخ فيها للحرب، خطابات الشرك تستدل بآيات رب السماء،
اللهم إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net