عين ترقب يداً مقطوعة، وأخرى تلمح قدماً مقطوعة..
ورغم التعاسة.. الا أنه لازال يبتسم..
ليكتب رسالته على جبين الانسان الانسان : انا افدي وطني.. ولن يضرني في ذلك شيء ..
الموت النصر ....الحياة الفناء...
قداسة الوجوب الكفائي.. تلك المبادئ التي غرست فيهم..
فهو لازال يبتسم، إذ لم يبالي بما حدث او ما سينتظره..
لأنه فدائي الوطن.. فأبناء الحرية لا يأبهون لمذاق الملح الملح..
فهم بحر رشفةٌ منه لا تظميه.. بل يدعوا لمزيد من السُقي..
الجنون.. الشوق.. الحب.. العناء..
تلك كلماتٍ كتبوها بحروف من دمٍ على رمال الحقيقة..
ليخفوا معاناة الشعب المظلوم..
قالوها : صامدون.. باقون.. منتصرون..
فهو شعارهم المخلد بهم..
فقد ولى زمن الهزائم والانكسارات..
بسواعدهم واحلامهم اقسموا..
ان لا يغدوا العراق منقسماً..
لازالوا يقسموا على ذلك.. أبداً.. أبداً..
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
عين ترقب يداً مقطوعة، وأخرى تلمح قدماً مقطوعة..
ورغم التعاسة.. الا أنه لازال يبتسم..
ليكتب رسالته على جبين الانسان الانسان : انا افدي وطني.. ولن يضرني في ذلك شيء ..
الموت النصر ....الحياة الفناء...
قداسة الوجوب الكفائي.. تلك المبادئ التي غرست فيهم..
فهو لازال يبتسم، إذ لم يبالي بما حدث او ما سينتظره..
لأنه فدائي الوطن.. فأبناء الحرية لا يأبهون لمذاق الملح الملح..
فهم بحر رشفةٌ منه لا تظميه.. بل يدعوا لمزيد من السُقي..
الجنون.. الشوق.. الحب.. العناء..
تلك كلماتٍ كتبوها بحروف من دمٍ على رمال الحقيقة..
ليخفوا معاناة الشعب المظلوم..
قالوها : صامدون.. باقون.. منتصرون..
فهو شعارهم المخلد بهم..
فقد ولى زمن الهزائم والانكسارات..
بسواعدهم واحلامهم اقسموا..
ان لا يغدوا العراق منقسماً..
لازالوا يقسموا على ذلك.. أبداً.. أبداً..
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat