يوميات كتابات الزاملي 9/22
عزيز الفتلاوي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
ابراهيم الزبيدي
رجل الدين العربي المسلم والديمقراطية
" فلا ديمقراطية ما دام في البرلمان وفي وزارات الخارجية والمالية والتعليم والثقافة وفي الشرطة والجيش واحد يضع العمامة على رأسه، أو يخفيها في عظامه، والله على كل شيء قدير"
تعلموا عندما تكتبون ان تنصفوا انفسكم قبل الاخرين ...
فاين الشرطي الذي يضع عمامة على راسه .... وان قلت ان وصفكم كان مجازيا فهل عندما يحاسب الشرطي بائع الخمر يكون قد وضع عمامة على راسه أو اخفاها بين عظامه ومن يطبق النظام .
ماجد الكعبي
أيها الحكيم هل في مجلسك حكماء مثلك ..!!؟؟
نضم صوتنا الى صوته ونناشد المسؤولين بانصاف الفقراء ... فهم لن يستجدوا او يستعطفوا حقوقهم
زينب الربيعي
القزويني الشاذ وآخرون في سحور سياسي
" لكني ندمت على تضييع وقتي استمع إلى ثلاثين معوقا نفسيا ومشوها فكريا لا يمكن تسريحه بمعزة فكيف ببلد كالعراق ؟ "
ونضع على ماقالت الاف علامات التعجب والاستفهام التي وضعتها
نقلدكم شهادة الماجستير بالتحليل النفسي الشخصي الكهربائي الميتافيزيقي
ثم قالت "" الحلقة الثالثة مع السيد فرقد معز الدين القزويني الذي وصف نفسه بأنه (شاذ) وراء تدويني لأبرز شطحات الضيوف وتحليلاتهم السياسية الرهيبة "
وعادت هذه المرة لتنال شهادة الدكتوراه عن اكتشافها هذه الشطحات واحداها كلمة شاذ والتي نظن انها استهوتها وكتبت المقال ونست شطحات الحلقات الاولى وما بعدها ولو انها تناولت شطحات القزويني في لقائه سنقول انها خرجت من الطائفية التي انهت بها مقالها .
ثم اختتمت مقالتها بالقول " فهل سينجحون في تصليح ما أفسدته الحكومة والأحزاب الشيعية المظلومة سابقا ؟ بحسب ظني المتشائم الجواب هو لا أظن ... لأن مشكلة العراق الآن هي عدم وجود رجال أكفاء وطنيين "
والقصد من المقال هو التهجم على الشخصيات الشيعية فقد كانت هنالك ثلاثين حلقة التقى المذيع بالسني والشيعي فهل نست الكاتبة او انها تعمدت النسيان ان تحلل شخصية احد المعوقين كما سمتهم من السنة لنضع على مقالتها مئات بل الاف علامات التعجب والاستفهام .
حبيب العربنجي
وثيقة عربنجية
عربنجي .... لن يرد عليه الاعربنجي مثله
علي السلمان
مبروك للدعوة على ثقة واشنطن بالمالكي
يبدو ان الكاتب نسي ايضا كعادة من يسخرهم بطل التحرير القومي والعروبة ان الكل ركض وراء واشنطن ومن جميع الكتل والشخصيات حتى ان بعض الكتاب في موقع الكذب طالب بتطبيق التجربة الدنماركية لتروق لمن كتب .
يتبع