صفحة الكاتب : فراس الخفاجي

العيساوي رافع والسليمان علي واللافي شيخ الفتنة :: والانبار تحترق
فراس الخفاجي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 قد ابحث عن كل اوصاف الدنيا الدنيئة وعن كل المبررات السخيفة لهؤلاء وهم يتبجحون من ثلاثة أماكن أحدهم في الاردن والاخر في تركيا والثالث في اربيل الذي يتغنى بالوطنية وهو يقول أنا في أربيل وليس في عمان انه رافع العيساوي الهارب من وجه العدالة ومن احكام الارهاب الى جهات مجهولة عبث في بغداد والمحافظات الاخرى وأجج على الارهاب والطائفية من على منصات الفتنة في مسرحية كبيرة كان احد ابطالها هو ومن معه من دعاة الفتنة من أمثال ما يسمى بالشيخ اللافي الذي ظهرت عورته وهو في تركيا لاشيخ ولا بطيخ امبسمر كما يقولون وانما شاب معتوه نزق زرع الفتنة وضحك على عامة الناس فأوصل داعش وعناصر الارهاب ليتمكنوا من اهالي الانبار من خلال منصات الفتنة والخراب التي امتطاها هو والعيساوي وعلي السليمان واحمد العلواني .

تظهر اليوم علينا معلومات تقول ان العيساوي رافع يتابع احداث الانبار من اربيل وليس من عمان بعد ان خربها وجلس على تلها كما يقول المثل العامي وما هو الفرق بين عمان واربيل وهل يعني ان عمان هي الجنة وان اربيل هي خط النار!!!! يقول المصدر الاستخباري الذي يتابع كما يبدو اوضاع هؤلاء الخونة الذي قبلوا لأنفسهم ان يكونوا ادوات رخيصة لمخابرات الدول الخليجية بأن " المجرم الهارب رافع العيساوي يتابع اوضاع الرمادي من اربيل مفضلا الاقامة فيها على العاصمة الاردنية عمان بالرغم من حصوله على اقامة رسمية  فيها من السلطات الاردنية. واعترف العيساوي ان ساحة الاعتصام في الرمادي افرزت قيادات داعشية بارزة ومن اهالي الانبار مبينا انه سيحصل على الجنسية التركية عن قريب. ولفت العيساوي ان المجرم سعيد اللافي قد حصل على اللجوء السياسي من قبل الحكومة التركية وهو يقيم فيها الان." انتم تضحكون على الناس وهل يحتاج ذلك الى اعتراف أو ان تحصلوا على الاقامة في هذا البلد او ذاك مثل الاردن وتركيا او قطر والسعودية وغيرها من دول الضد والحقد على العراق وهي التي قد جندتكم لتزرعوا امثال داعش في الجسد العراقي ليكون على ما هو عليه البلد اليوم من خراب ودمار وقتل وتهجير ،، أنا اعتقد ان تطبيق المادة اربعة ارهاب بحقكم هي اقل من القليل على ما فعلتموه بهذا العراق وانتم تكسرون هيبته من اجل حكام الخليج المعتوهين.   


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


فراس الخفاجي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2015/04/29



كتابة تعليق لموضوع : العيساوي رافع والسليمان علي واللافي شيخ الفتنة :: والانبار تحترق
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net