العبادي يلطم نائب سابق على وجهه
فراس الخفاجي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
بالتأكيد الجميع قد سمع بصفقة السماد المسرطنة التي وصلت الى مواني العراق من اجل تزويد الفلاحين بها خلال المرحلة القادمة لتكون في النهاية عملية توصيل مبرمجة لقتل المجتمع العراقي عير اضافتها الى المحاصيل الزراعية التي ستصل الى السوق ويتناولها ابناء الشعب العراقي المسكين وهي حالة كما يبدو اعتاد عليها التجار في العراق والمصيبة ان الكثير من هؤلاء الذين دخلوا عالم البزنس هم من السياسيين المتواجدين في السلطة التنفيذية او في وزارات ومؤسسات الدولة وكذلك منهم الكثير من اعضاء مجلس النواب الذين من المفترض ان يكونوا تشريعيين لخدمة المواطن لكنهم يشرعون القوانين لتكون على مقاساتهم وتملأ جيوبهم وتنفخ كروشهم.
ان صفقة اليوريا او السماد الكيمياوي المسرطن التي أوقفها رئيس الوزراء السيد حيدر العبادي كادت ان تشكل كارثة فيما لو تم تمريرها نتيجة الضغوطات الكبيرة من قبل عرابها وصاحبها وتاجرها كما تسربت من انباء ان النائب السابق حيدر الملا الذي حاول وبكل الطرق ان يجد لها مخرجا ومنفذا لتطأ الارض العراقية لكن الجهود التي بذلتها النائبة الشريفة عالية نصيب تلافت بها خطرا داهما على العراقيين حيث مثلت ملاحقتها للموضوع سدا منيعا للفساد وربما لهجمة ارهابية على الشعب العراقي ونقول ارهابية فهي بالفعل هجمة ارهابية مثلها مثل الدواعش الذين يقتلون ويذبحون ويغتصبون الناس من الابرياء فهذا السم القاتل سيتحول الى آفة فيما لو تم استخدامه من قبل الفلاحين ليس عليهم فقط وانما على جميع ابناء الشعب العراقي الذين سيأكلون من المزروعات المسرطنة.
الجميع اليوم لا يود القول ان من يقف وراء هذه الصفقة القادمة من قطر وما ادراك ما قطر في محاولاتها تدمير العراق تارة بالأجساد النتنة التي تفجر نفسها وسط الناس وتارة بالتآمر على العراق دوليا وهذه المرة ترسل هذا السماد تحت وصاية النائب السابق المرفوض ترشيحه في هذه الدورة حيدر الملا كما قيل والذي لا يستطيع من تحدث عن الكارثة بذكر اسمه والنتائج ستثبت ذلك في التحقيق مع الجميع، وهنا نقول قرة عين نائب رئيس الوزراء السيد صالح المطلك على هؤلاء القياديين في جبهة الحوار التي يرأسها فيما لو ثبت تورطهم، ما شاء الله !!!!!!!!!! واليكم اعزائي القراء ان تعرفوا حجم المؤامرة على العراق الذي يقوم بها دول الخليج بتبادل الادوار الخبيثة بين دولهم لضرب العراق .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
فراس الخفاجي

بالتأكيد الجميع قد سمع بصفقة السماد المسرطنة التي وصلت الى مواني العراق من اجل تزويد الفلاحين بها خلال المرحلة القادمة لتكون في النهاية عملية توصيل مبرمجة لقتل المجتمع العراقي عير اضافتها الى المحاصيل الزراعية التي ستصل الى السوق ويتناولها ابناء الشعب العراقي المسكين وهي حالة كما يبدو اعتاد عليها التجار في العراق والمصيبة ان الكثير من هؤلاء الذين دخلوا عالم البزنس هم من السياسيين المتواجدين في السلطة التنفيذية او في وزارات ومؤسسات الدولة وكذلك منهم الكثير من اعضاء مجلس النواب الذين من المفترض ان يكونوا تشريعيين لخدمة المواطن لكنهم يشرعون القوانين لتكون على مقاساتهم وتملأ جيوبهم وتنفخ كروشهم.
ان صفقة اليوريا او السماد الكيمياوي المسرطن التي أوقفها رئيس الوزراء السيد حيدر العبادي كادت ان تشكل كارثة فيما لو تم تمريرها نتيجة الضغوطات الكبيرة من قبل عرابها وصاحبها وتاجرها كما تسربت من انباء ان النائب السابق حيدر الملا الذي حاول وبكل الطرق ان يجد لها مخرجا ومنفذا لتطأ الارض العراقية لكن الجهود التي بذلتها النائبة الشريفة عالية نصيب تلافت بها خطرا داهما على العراقيين حيث مثلت ملاحقتها للموضوع سدا منيعا للفساد وربما لهجمة ارهابية على الشعب العراقي ونقول ارهابية فهي بالفعل هجمة ارهابية مثلها مثل الدواعش الذين يقتلون ويذبحون ويغتصبون الناس من الابرياء فهذا السم القاتل سيتحول الى آفة فيما لو تم استخدامه من قبل الفلاحين ليس عليهم فقط وانما على جميع ابناء الشعب العراقي الذين سيأكلون من المزروعات المسرطنة.
الجميع اليوم لا يود القول ان من يقف وراء هذه الصفقة القادمة من قطر وما ادراك ما قطر في محاولاتها تدمير العراق تارة بالأجساد النتنة التي تفجر نفسها وسط الناس وتارة بالتآمر على العراق دوليا وهذه المرة ترسل هذا السماد تحت وصاية النائب السابق المرفوض ترشيحه في هذه الدورة حيدر الملا كما قيل والذي لا يستطيع من تحدث عن الكارثة بذكر اسمه والنتائج ستثبت ذلك في التحقيق مع الجميع، وهنا نقول قرة عين نائب رئيس الوزراء السيد صالح المطلك على هؤلاء القياديين في جبهة الحوار التي يرأسها فيما لو ثبت تورطهم، ما شاء الله !!!!!!!!!! واليكم اعزائي القراء ان تعرفوا حجم المؤامرة على العراق الذي يقوم بها دول الخليج بتبادل الادوار الخبيثة بين دولهم لضرب العراق .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat