أحذروا مؤامرة تشكيل جيش خاص لكل محافظة
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
ايها العراقيون احذروا لعبة تأسيس جيش خاص بكل محافظة انها لعبة لاعادة جيش صدام لأعادة عناصر الاجهزة القمعية والصدامية لاعادة القتلة والمجرمين اعادة المجموعات التي رفعت شعار لا شيعة بعد اليوم التي دفنت العراقيين احياء في مقابر جماعية
نعم ايها العراقيون احذروا مؤامرة تشكيل حرس وطني لكل محافظة يعني أعادة جيش صدام يعني أعادة نظام صدام لو دققنا في كل ما يجري من عنف وفساد في كل هذه الاختراقات الامنية وكل هذا العنف والارهاب وكل هذا الفساد لاتضح لنا بشكل واضح كان نتيجة لاعادة بعض عناصر جيش صدام واجهزته التجسسية والقمعية ويتحمل مسئولية كل ماحدث للعراق وللعراقيين من ابادة ومن تدمير منذ التحرير عام 2003 وحتى الان هؤلاء المسئولين وبالدرجة الاولى مسئولي الشيعة فهؤلاء المسئولين لا يملكون معرفة ولا نظرة بعيدة بل اغلبيتهم لا يهمهم من الامر سوى الوصول الى الكراسي التي تدر ذهبا سوى جمع المال والنساء سوى تحقيق المصالح الخاصة والمنافع الذاتية على حساب دماء وارواح الشيعة
ايها الشيعة هؤلاء لا يمثلونكم هؤلاء هم اعدائكم وليس داعش ولا القاعدة الوهابية نعم ان داعش والقاعدة وكلاب صدام هدفهم ذبحكم ونهب اموالكم وسبي نسائكم فالذي يسهل هذه المهمة ويساعدهم في تحقيقها هم هؤلاء المسئولين
حيث اثبت هؤلاء المسئولين الضعفاء الجبناء الفاشلين انهم في خدمة المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية وتحقيق كل متطلباتهم ورغباتهم ومن هذه المتطلبات والرغبات الغاء قرارات السلطة الدولية
وهي حل جيش صدام وكل اجهزته الامنية
واجتثاث حزب البعث النازي العنصري
وكان هذان القرارين هما السبيل الوحيد لحماية العراق والعراقيين لكن المؤسف والمؤلم ان قادة الشيعة وجدوا في تطبيق وتنفيذ قرارات سلطة التحرير الدولية سدا قويا يحول دون تحقيق مطامعهم الغير شرعية والغير قانونية ومنعهم من تحقيق مصالحهم الخاصة ومنافعهم الذاتية على حساب مصلحة الشعب العراقي لهذا اصبح حل جيش صدام واجتثاث البعث العنصري الطائفي لعبة يلعب بها المسئولين الشيعة حيث يخدعون الشيعة بانهم ملتزمون بهذين القرارين اي حل جيش صدام واجتثاث حزب صدام وفي نفس الوقت يغازلون ضباط جيش صدام وقيادي حزبه وذلك من خلال فتح ابواب الجيش والاجهزة الامنية المختلفة وكذلك دوائر الدولة فاصبح فاصبحت الاجهزة الامنية ومنها الجيش ودوائر الدولة خاضعة للمجموعات الارهابية الوهابية والصدامية فانتشر الفساد وتفاقم واصبحت خاضعة لقادة المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية وهذا ماحدث في الانبار نينوى كركوك صلاح الدين فالعناصر الارهابية الوهابية تخلت عن الجيش وانضمت الى داعش والقاعدة والعناصر الفاسدة هربت الى بيوتها بدون اي قتال وكان ممكن ان يحدث هذا في بغداد وغيرها لولا مبادرة المرجعية الدينية بزعامة الامام السيستاني حيث اصدرت فتوى الجهاد الكفائي للدفاع عن الارض والعرض والمقدسات ولبت الجماهير التي تؤمن بخط المرجعية الحكيمة والرشيدة واستطاعت هذه الجموع المؤمنة ان تصد الكلاب المسعورة كلاب ال سعود داعش القاعدة كلاب صدام
ليت الشرفاء من مسئولي الشيعة ينتبهوا الى هذه الحقيقة ويقفوا الى جانب شعبهم الذي يذبح على يد هؤلاء الصدامين والفاسدين فكل هذه الجرائم التي تحدث وكل هذا الفساد هونتيجة لعدم تطبيق قراري السلطة الدولية حل واجتثاث جيش صدام وحزب صدام
ليت الشرفاء من مسئولي الشيعة يدركون الخطر الذي سيحدق بالعراق والعراقيين من خلال عودة جيش صدام وحزب صدام يعني تنفيذ شعار صدام الذي رفعه بتحريض من ال سعود لا شيعة بعد اليوم
المعروف ان قادة جيش صدام وقادة حزبه العنصري اعتنقوا الدين الوهابي الظلامي السلفي الطريقة النقشبندية التي بات يتزعمها المخربط عزت الدوري واصبحوا جزء من الكلاب الوهابية داعش والقاعدة
ايها الشيعة ان هؤلاء المسئولين هم الذين يذبحونكم في السيارات المفخخة والاحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة وذبح الناس على الهوية وهم الذين سهلوا لهم احتلال الاراضي العراقية واقامة الخلافة الوهابية
ايها الشيعة هل تدرون ان هناك اتفاق بين الكلاب الوهابية والصدامية وبين هؤلاء المسئولين الكلاب الوهابية والصدامية تقوم بذبح الشيعة الشبك المسيحين الايزيدين وسلب اموالهم وسبي نسائهم وتهجيرهم من منازلهم مقابل عدم مضايقة هؤلاء المسئولين فهل سمعتم بقتل مسئول بتفجير بيت مسئول فالكثير من هؤلاء المسئولين يعيشون خارج العراق هم وعوائلهم حياة مرفهة منعمة تهطل عليهم الاموال بغير حساب في الوقت نفسه المواطن يعيش الحرمان والفقر والجوع
لهذا نحذر من انشاء جيش وطني لكل محافظة انها لعبة لاعادة جيش صدام وحزب صدام
فالشعب يريد جيش وطني عراقي واحد جيش عراقي واحد دينه العراق قوميته العراق مذهبه العراق عشيرته العراق عائلته العراق حزبه العراق مهمته حماية العراق والعراقيين وحماية ارادة الشعب ومؤسساته الدستورية
لا يسمح لاي صدامي سواء من حزبه او جيشه مهما كان وتحت اي ظرف
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

ايها العراقيون احذروا لعبة تأسيس جيش خاص بكل محافظة انها لعبة لاعادة جيش صدام لأعادة عناصر الاجهزة القمعية والصدامية لاعادة القتلة والمجرمين اعادة المجموعات التي رفعت شعار لا شيعة بعد اليوم التي دفنت العراقيين احياء في مقابر جماعية
نعم ايها العراقيون احذروا مؤامرة تشكيل حرس وطني لكل محافظة يعني أعادة جيش صدام يعني أعادة نظام صدام لو دققنا في كل ما يجري من عنف وفساد في كل هذه الاختراقات الامنية وكل هذا العنف والارهاب وكل هذا الفساد لاتضح لنا بشكل واضح كان نتيجة لاعادة بعض عناصر جيش صدام واجهزته التجسسية والقمعية ويتحمل مسئولية كل ماحدث للعراق وللعراقيين من ابادة ومن تدمير منذ التحرير عام 2003 وحتى الان هؤلاء المسئولين وبالدرجة الاولى مسئولي الشيعة فهؤلاء المسئولين لا يملكون معرفة ولا نظرة بعيدة بل اغلبيتهم لا يهمهم من الامر سوى الوصول الى الكراسي التي تدر ذهبا سوى جمع المال والنساء سوى تحقيق المصالح الخاصة والمنافع الذاتية على حساب دماء وارواح الشيعة
ايها الشيعة هؤلاء لا يمثلونكم هؤلاء هم اعدائكم وليس داعش ولا القاعدة الوهابية نعم ان داعش والقاعدة وكلاب صدام هدفهم ذبحكم ونهب اموالكم وسبي نسائكم فالذي يسهل هذه المهمة ويساعدهم في تحقيقها هم هؤلاء المسئولين
حيث اثبت هؤلاء المسئولين الضعفاء الجبناء الفاشلين انهم في خدمة المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية وتحقيق كل متطلباتهم ورغباتهم ومن هذه المتطلبات والرغبات الغاء قرارات السلطة الدولية
وهي حل جيش صدام وكل اجهزته الامنية
واجتثاث حزب البعث النازي العنصري
وكان هذان القرارين هما السبيل الوحيد لحماية العراق والعراقيين لكن المؤسف والمؤلم ان قادة الشيعة وجدوا في تطبيق وتنفيذ قرارات سلطة التحرير الدولية سدا قويا يحول دون تحقيق مطامعهم الغير شرعية والغير قانونية ومنعهم من تحقيق مصالحهم الخاصة ومنافعهم الذاتية على حساب مصلحة الشعب العراقي لهذا اصبح حل جيش صدام واجتثاث البعث العنصري الطائفي لعبة يلعب بها المسئولين الشيعة حيث يخدعون الشيعة بانهم ملتزمون بهذين القرارين اي حل جيش صدام واجتثاث حزب صدام وفي نفس الوقت يغازلون ضباط جيش صدام وقيادي حزبه وذلك من خلال فتح ابواب الجيش والاجهزة الامنية المختلفة وكذلك دوائر الدولة فاصبح فاصبحت الاجهزة الامنية ومنها الجيش ودوائر الدولة خاضعة للمجموعات الارهابية الوهابية والصدامية فانتشر الفساد وتفاقم واصبحت خاضعة لقادة المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية وهذا ماحدث في الانبار نينوى كركوك صلاح الدين فالعناصر الارهابية الوهابية تخلت عن الجيش وانضمت الى داعش والقاعدة والعناصر الفاسدة هربت الى بيوتها بدون اي قتال وكان ممكن ان يحدث هذا في بغداد وغيرها لولا مبادرة المرجعية الدينية بزعامة الامام السيستاني حيث اصدرت فتوى الجهاد الكفائي للدفاع عن الارض والعرض والمقدسات ولبت الجماهير التي تؤمن بخط المرجعية الحكيمة والرشيدة واستطاعت هذه الجموع المؤمنة ان تصد الكلاب المسعورة كلاب ال سعود داعش القاعدة كلاب صدام
ليت الشرفاء من مسئولي الشيعة ينتبهوا الى هذه الحقيقة ويقفوا الى جانب شعبهم الذي يذبح على يد هؤلاء الصدامين والفاسدين فكل هذه الجرائم التي تحدث وكل هذا الفساد هونتيجة لعدم تطبيق قراري السلطة الدولية حل واجتثاث جيش صدام وحزب صدام
ليت الشرفاء من مسئولي الشيعة يدركون الخطر الذي سيحدق بالعراق والعراقيين من خلال عودة جيش صدام وحزب صدام يعني تنفيذ شعار صدام الذي رفعه بتحريض من ال سعود لا شيعة بعد اليوم
المعروف ان قادة جيش صدام وقادة حزبه العنصري اعتنقوا الدين الوهابي الظلامي السلفي الطريقة النقشبندية التي بات يتزعمها المخربط عزت الدوري واصبحوا جزء من الكلاب الوهابية داعش والقاعدة
ايها الشيعة ان هؤلاء المسئولين هم الذين يذبحونكم في السيارات المفخخة والاحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة وذبح الناس على الهوية وهم الذين سهلوا لهم احتلال الاراضي العراقية واقامة الخلافة الوهابية
ايها الشيعة هل تدرون ان هناك اتفاق بين الكلاب الوهابية والصدامية وبين هؤلاء المسئولين الكلاب الوهابية والصدامية تقوم بذبح الشيعة الشبك المسيحين الايزيدين وسلب اموالهم وسبي نسائهم وتهجيرهم من منازلهم مقابل عدم مضايقة هؤلاء المسئولين فهل سمعتم بقتل مسئول بتفجير بيت مسئول فالكثير من هؤلاء المسئولين يعيشون خارج العراق هم وعوائلهم حياة مرفهة منعمة تهطل عليهم الاموال بغير حساب في الوقت نفسه المواطن يعيش الحرمان والفقر والجوع
لهذا نحذر من انشاء جيش وطني لكل محافظة انها لعبة لاعادة جيش صدام وحزب صدام
فالشعب يريد جيش وطني عراقي واحد جيش عراقي واحد دينه العراق قوميته العراق مذهبه العراق عشيرته العراق عائلته العراق حزبه العراق مهمته حماية العراق والعراقيين وحماية ارادة الشعب ومؤسساته الدستورية
لا يسمح لاي صدامي سواء من حزبه او جيشه مهما كان وتحت اي ظرف
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat