موقع كتابات الناطق الاعلامي لداعش
سهيل نجم
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
من خلال أي جولة على المواقع الخبرية والاجتماعية ومن خلال التمحيص والاستقراء تجد ان موقع كتابات لمالكه اياد الزاملي لا يتخطى ابدا عملية شرح الوقائع الخاصة بتنظيم داعش الارهابي وينشر كل ما يكتبوه ويحاولون ايصاله الى الناس من افكار مسمومة وقد يجدون المسوغات الشرعية لهم ونشر افكارهم من خلال التضليل الذي يمارسوه في نقل الخبر.
لقد عمد موقع كتابات الى نقل اخبار الارهابيين بشكل يفوق حتى العربية الحدث والجزيرة من خلال الكذب المبرمج وتوهيم الناس بما لا يقبل الشك انه نسيج من الخيال وغير الواقعي بما يحصل على الارض ويقومون من خلال ذلك بتأجيج الواقع الامني وتخويف عامة الناس من حصول حرب طائفية لا تبقي ولا تذر.
المنهجية التي يعتمدها الزاملي في موقعه تخوض في واقع الهجوم على الحكومة العراقية والتنكيل بها واعتبارها حكومة ساقطة غير قادرة على مسك الارض والحدود وانها مهزوزة الى درجة ان يسيطر عليها تنظيم مسلح ومن النقاط اللافتة لذلك ان الموقع لا يذكر اطلاقا ان دعش تنظيم ارهابي بل يتحدث عن ثوار مسلحين وغير ذلك من التسميات القبيحة التي يمارسها تضليلا هذا الموقع المشبوه الممول من جهات لها مصلحة في ضرب العملية السياسية وقد اتضح للعلن ان اسرائيل تقف خلف الكثير من المشاكل التي يعاني منها العراق اليوم وهو ما يعني ان دعما كبيرا يحوزه هذا الرجل من الدوائر الاستخبارية اليهودية لضرب العملية السياسية طيلة السنوات الماضية التي يمارس فيها اعتى انواع التضليل والكذب من خلال اعوان له داخل العراق يزودوه بالمعلومة وتحريفها الواضح ولذلك نجد اليوم ان الفرصة سانحة امام كتابات وصاحبها للعمل مع داعش في نشر افكارهم وعملياتهم الاجرامية وبث الاشاعة لتخويف الناس حيث نجدها تتحدث عن عمق العلاقة بين اهالي الموصل وعناصر داعش الارهابيين ويوم تتحدث عن اقامة الدولة الحقيقية وقدرتها على العيش والاستمرار ويوم تتحدث عن اصداراتها الثقافية من جريدة ومجلة وغيرها وانها اصدارات عالية التقنية وفيها مواضيع مهمة وكأنه تسويق واضح لأفكارهم وهذا ما يدل بما لا يقبل الشك ان صاحب موقع كتابات هو واحد من ابواق الفتنة المأجورين .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
سهيل نجم

من خلال أي جولة على المواقع الخبرية والاجتماعية ومن خلال التمحيص والاستقراء تجد ان موقع كتابات لمالكه اياد الزاملي لا يتخطى ابدا عملية شرح الوقائع الخاصة بتنظيم داعش الارهابي وينشر كل ما يكتبوه ويحاولون ايصاله الى الناس من افكار مسمومة وقد يجدون المسوغات الشرعية لهم ونشر افكارهم من خلال التضليل الذي يمارسوه في نقل الخبر.
لقد عمد موقع كتابات الى نقل اخبار الارهابيين بشكل يفوق حتى العربية الحدث والجزيرة من خلال الكذب المبرمج وتوهيم الناس بما لا يقبل الشك انه نسيج من الخيال وغير الواقعي بما يحصل على الارض ويقومون من خلال ذلك بتأجيج الواقع الامني وتخويف عامة الناس من حصول حرب طائفية لا تبقي ولا تذر.
المنهجية التي يعتمدها الزاملي في موقعه تخوض في واقع الهجوم على الحكومة العراقية والتنكيل بها واعتبارها حكومة ساقطة غير قادرة على مسك الارض والحدود وانها مهزوزة الى درجة ان يسيطر عليها تنظيم مسلح ومن النقاط اللافتة لذلك ان الموقع لا يذكر اطلاقا ان دعش تنظيم ارهابي بل يتحدث عن ثوار مسلحين وغير ذلك من التسميات القبيحة التي يمارسها تضليلا هذا الموقع المشبوه الممول من جهات لها مصلحة في ضرب العملية السياسية وقد اتضح للعلن ان اسرائيل تقف خلف الكثير من المشاكل التي يعاني منها العراق اليوم وهو ما يعني ان دعما كبيرا يحوزه هذا الرجل من الدوائر الاستخبارية اليهودية لضرب العملية السياسية طيلة السنوات الماضية التي يمارس فيها اعتى انواع التضليل والكذب من خلال اعوان له داخل العراق يزودوه بالمعلومة وتحريفها الواضح ولذلك نجد اليوم ان الفرصة سانحة امام كتابات وصاحبها للعمل مع داعش في نشر افكارهم وعملياتهم الاجرامية وبث الاشاعة لتخويف الناس حيث نجدها تتحدث عن عمق العلاقة بين اهالي الموصل وعناصر داعش الارهابيين ويوم تتحدث عن اقامة الدولة الحقيقية وقدرتها على العيش والاستمرار ويوم تتحدث عن اصداراتها الثقافية من جريدة ومجلة وغيرها وانها اصدارات عالية التقنية وفيها مواضيع مهمة وكأنه تسويق واضح لأفكارهم وهذا ما يدل بما لا يقبل الشك ان صاحب موقع كتابات هو واحد من ابواق الفتنة المأجورين .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat