إلى صديق روحي ولصيقي الدائم ( حمزة علي البدري ) العزيز المعزز
ماجد الكعبي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
ماجد الكعبي

أبا سامر أيها الأخ والصديق الوفي .. إن مشاعرك الجياشة التي تمطر شلالا من الاخاء والوفاء والطيبة والإخلاص والتفاني , قد زرعت في قلبي زهور الدفء والمحبة , وعكست بجلاء وصفاء نفسيتك الأليفة المتوالفة مع اصدق القيم الانسانية والأحاسيس النبيلة , والتي طوقتني بجميل غمرني في بحيرة الإعجاب والتقدير بسلوكك الذي ينم عن أصالة عريقة وتربية مسؤولة , وثق يا صديقي أن عواطفك الزاخرة ومواقفك الأخوية معي وخاصة في أزمة مرض زوجتي أم محمد قد فتحت أمامي نوافذ الأمل في الدنيا وأخذت اعتقد إننا ما زلنا في خير , وشكرا لك يا أبا سامر يا نبع المودة والإخوة والرجاء والتفرد يا أيها المتفرد في النقاء والمحبة والحنان والتحنان والحب والجمال والسلام .
المخلص أخوك
ماجد الكعبي
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat