ماذا يريد فائق الشيخ علي من هذا الكلام البذيء
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
اي نظرة موضوعية لتصريحات هذا الانتهازي المتخلف لاتضح لنا انه لا يريد اي شي لا يريد ان يضع شي ولا يزيل شي يعني هدفه التخريب الفوضى حتى يمكننا ان نقول انه يمثل داعش والقاعدة الوهابية وايتام الطاغية صدام
الغريب في الامر انتماء هذا المأجور الانتهازي الى التحالف المدني الديمقراطي لانه يثير الشك والريبة المعروف ان التحالف المدني الديمقراطي يشكل رؤية ديمقراطية وهي التمسك بالدستور بالديمقراطية والتعددية والعملية السياسية وحكمه على الاطراف السياسية من خلال قرب او بعد هذه الاطراف من بالدستور والديمقراطية والعملية السياسية
كما ان التحالف المدني الديمقراطي اكد بوضوح ان ذلك لا يمكن تحقيقه الا اذا احترمنا كل الاراء وكل المعتقدات بل انه رفع شعار كلمة المفكر الفرنسي الذي يقول
نعم اختلف معاك في الرأي الا اني على استعداد ان اموت في سبيل رأيك انه يؤمن ايمان كامل بان الديمقراطية لا تفرض ولاتستورد وانما هي بناء الانسان الديمقراطي من داخله من خلال ترسيخ القيم والاخلاق الديمقراطية كما يرى ان النظام في البلد الديمقراطي يمثل محصلة كل اراء وافكار القوى السياسية المختلفة
لا شك ان برنامج التحالف المدني الديمقراطي نال تأييد فئات وشرائح واسعة من ابناء الشعب وهناك توقعات من قبل اهل الخبرة والشعب سيلعب دورا مهما في ترسيخ ودعم الديمقراطية في العراق وان هذا الدور سيزداد ويتسع وهذا ينعكس على العملية السياسية برمتها وبالتالي المساهمة في بناء العراق الحر التعددي
هل يمكننا القول ان انتماء المدعو فائق الشيخ علي الى التحالف المدني الديمقراطي هدفه الاساءة الى التحالف ومن ثم اسقاطه وبالتالي اعاقة حركة ونموا التحالف المدني الديمقراطي وافشاله ومن ثم فشل العملية السياسية ومنع العراقيين من بناء العراق الديمقراطي التعددي وبالتالي غلبة الفوضى والحروب الاهلية الطائفية والعرقية
لهذا انصح كل القوى الديمقراطية الوطنية في العراق اولا الوحدة وثانيا يكون هدفهم الاول والاخير هو دعم الديمقراطية وترسيخها انتخابات حرة نزيهة مؤسسات دستورية مهنية نقية صادقة قضاء نزيه مهني صادق منظمات مجتمع مدني حرة مهنية صحافة حرة مهنية لان القوى الوطنية المخلصة لا تعيش ولا يظهر دورها الا في ظل ديمقراطية صادقة ودستور يصوغه الشعب ومؤسسات دستورية فانها لا تعيش في ظل الاستبداد والدكتاتورية بل انها تموت لهذا مهمتها الاولى وهدفها الاول هو دعم وترسيخ الديمقراطية
لا شك ان تصريحات فائق الشيخ علي البذيئة الهوجاء لا يمكن ان تضر السيد المالكي وتسي اليه بل تضر التحالف المدني الديمقراطي وتسي اليه وتقلل من شانه لهذا اني ارى ان فائق الشيخ علي متوجه بالضد من التحالف المدني الديمقراطي
لا اعتقد هذا السب والشتم من قبل هذا الاهوج الارعن يقلل من شأن السيد المالكي بل انه يثبت اخلاصه بل ديمقراطيته فانه يسب ويلعن رئيس الوزراء ويتهمه بكل التهم في كل مكان ومع ذلك لم يعتقله احد وهذا السب والشتم العن حمودي لا ابو حمودي لو وجه الى انسان عادي لاقام عليه الحد فكيف برئيس الوزراء
لهذا على التحالف المدني الديمقراطي ان يتخذ موقفا ضد هذا المسئ المضر وهو ابعاده عن التحالف صحيح ان التحالف المدني الديمقراطي اكد بوضوح بان تصريحات المدعو لا تمثل وجهة نظر التحالف واكد بانه لا خيار في المعركة التي يخوضها شعبنا وجيشنا الباسل مع القوى الارهابية المتنوعة داعش القاعدة ايتام الطاغية المقبور
في الوقت نسمع تصريحات هذا الامي البدوي يتحدث باسلوب صدام والحركات الوهابية
انا وحدي الامين النزيه وغيري لص غير شريف
انا وحدي الوطني المخلص وغيري خائن عميل
انا وحدي الذي يعيش وغيري عليه ان يعيش تابع او يموت
لا يعرف ان من اسس الديمقراطية هي التعددية الفكرية والسياسية وهذه التعددية في الافكار والاراء تتلاقح مع بعضها فتثمر فكر جديد رأي جديد وهذا هو الذي يسود اي الفكر الذي يسود هو المحصلة النهائية لكل هذه الاراء وهذه الافكار
لا شك ان العراق يواجه حربا شعواء لا تريد الا ازالة العراق ارضا وبشرا لا تريد الا فرض العبودية والذل على العراق ومنع العراقيين من بناء عراق ديمقراطي تعددي عراق يحكمه الشعب لا فرد ولا حزب ولا طائفة ولا عشيرة حرب يشنها المجموعات الظلامية القاعدة الوهابية داعش ايتام الطاغية المقبور بدعم وتمويل من قبل العوائل المحتلة للجزيرة والخليج وعلى رأسها عائلتي ال سعود وال ثاني
فكل من ينكر هذه الحرب ومن يشنها ومن يساندهم ويدعمهم فهو مع الارهاب والارهابين ومن يدعم هؤلاء
فهل يمكن لعراقي مخلص فضلا عن مسئول في الدولة ينكر هذه الابادة التي يتعرض لها العراقيين ان ينكر كل ذلك ويقول لا دولة وهابية ولا قاعدة ولا مجموعات صدامية هذه حرب تشنها الحكومة الفارسية والجيش الفارسي ضد العراقيين
نعم هناك فساد ومفسدين وهناك تقصير ومقصرين وهناك في الدولة الديمقراطية التي تسير في طريق الديمقراطية الجميع مسئولة عن ذلك حتى الذي يعلن تخليه عن المسئولية فهو مسئول فالوطني المخلص لا يتخلى عن وطنه عن شعبه تحت اي ظرف
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

اي نظرة موضوعية لتصريحات هذا الانتهازي المتخلف لاتضح لنا انه لا يريد اي شي لا يريد ان يضع شي ولا يزيل شي يعني هدفه التخريب الفوضى حتى يمكننا ان نقول انه يمثل داعش والقاعدة الوهابية وايتام الطاغية صدام
الغريب في الامر انتماء هذا المأجور الانتهازي الى التحالف المدني الديمقراطي لانه يثير الشك والريبة المعروف ان التحالف المدني الديمقراطي يشكل رؤية ديمقراطية وهي التمسك بالدستور بالديمقراطية والتعددية والعملية السياسية وحكمه على الاطراف السياسية من خلال قرب او بعد هذه الاطراف من بالدستور والديمقراطية والعملية السياسية
كما ان التحالف المدني الديمقراطي اكد بوضوح ان ذلك لا يمكن تحقيقه الا اذا احترمنا كل الاراء وكل المعتقدات بل انه رفع شعار كلمة المفكر الفرنسي الذي يقول
نعم اختلف معاك في الرأي الا اني على استعداد ان اموت في سبيل رأيك انه يؤمن ايمان كامل بان الديمقراطية لا تفرض ولاتستورد وانما هي بناء الانسان الديمقراطي من داخله من خلال ترسيخ القيم والاخلاق الديمقراطية كما يرى ان النظام في البلد الديمقراطي يمثل محصلة كل اراء وافكار القوى السياسية المختلفة
لا شك ان برنامج التحالف المدني الديمقراطي نال تأييد فئات وشرائح واسعة من ابناء الشعب وهناك توقعات من قبل اهل الخبرة والشعب سيلعب دورا مهما في ترسيخ ودعم الديمقراطية في العراق وان هذا الدور سيزداد ويتسع وهذا ينعكس على العملية السياسية برمتها وبالتالي المساهمة في بناء العراق الحر التعددي
هل يمكننا القول ان انتماء المدعو فائق الشيخ علي الى التحالف المدني الديمقراطي هدفه الاساءة الى التحالف ومن ثم اسقاطه وبالتالي اعاقة حركة ونموا التحالف المدني الديمقراطي وافشاله ومن ثم فشل العملية السياسية ومنع العراقيين من بناء العراق الديمقراطي التعددي وبالتالي غلبة الفوضى والحروب الاهلية الطائفية والعرقية
لهذا انصح كل القوى الديمقراطية الوطنية في العراق اولا الوحدة وثانيا يكون هدفهم الاول والاخير هو دعم الديمقراطية وترسيخها انتخابات حرة نزيهة مؤسسات دستورية مهنية نقية صادقة قضاء نزيه مهني صادق منظمات مجتمع مدني حرة مهنية صحافة حرة مهنية لان القوى الوطنية المخلصة لا تعيش ولا يظهر دورها الا في ظل ديمقراطية صادقة ودستور يصوغه الشعب ومؤسسات دستورية فانها لا تعيش في ظل الاستبداد والدكتاتورية بل انها تموت لهذا مهمتها الاولى وهدفها الاول هو دعم وترسيخ الديمقراطية
لا شك ان تصريحات فائق الشيخ علي البذيئة الهوجاء لا يمكن ان تضر السيد المالكي وتسي اليه بل تضر التحالف المدني الديمقراطي وتسي اليه وتقلل من شانه لهذا اني ارى ان فائق الشيخ علي متوجه بالضد من التحالف المدني الديمقراطي
لا اعتقد هذا السب والشتم من قبل هذا الاهوج الارعن يقلل من شأن السيد المالكي بل انه يثبت اخلاصه بل ديمقراطيته فانه يسب ويلعن رئيس الوزراء ويتهمه بكل التهم في كل مكان ومع ذلك لم يعتقله احد وهذا السب والشتم العن حمودي لا ابو حمودي لو وجه الى انسان عادي لاقام عليه الحد فكيف برئيس الوزراء
لهذا على التحالف المدني الديمقراطي ان يتخذ موقفا ضد هذا المسئ المضر وهو ابعاده عن التحالف صحيح ان التحالف المدني الديمقراطي اكد بوضوح بان تصريحات المدعو لا تمثل وجهة نظر التحالف واكد بانه لا خيار في المعركة التي يخوضها شعبنا وجيشنا الباسل مع القوى الارهابية المتنوعة داعش القاعدة ايتام الطاغية المقبور
في الوقت نسمع تصريحات هذا الامي البدوي يتحدث باسلوب صدام والحركات الوهابية
انا وحدي الامين النزيه وغيري لص غير شريف
انا وحدي الوطني المخلص وغيري خائن عميل
انا وحدي الذي يعيش وغيري عليه ان يعيش تابع او يموت
لا يعرف ان من اسس الديمقراطية هي التعددية الفكرية والسياسية وهذه التعددية في الافكار والاراء تتلاقح مع بعضها فتثمر فكر جديد رأي جديد وهذا هو الذي يسود اي الفكر الذي يسود هو المحصلة النهائية لكل هذه الاراء وهذه الافكار
لا شك ان العراق يواجه حربا شعواء لا تريد الا ازالة العراق ارضا وبشرا لا تريد الا فرض العبودية والذل على العراق ومنع العراقيين من بناء عراق ديمقراطي تعددي عراق يحكمه الشعب لا فرد ولا حزب ولا طائفة ولا عشيرة حرب يشنها المجموعات الظلامية القاعدة الوهابية داعش ايتام الطاغية المقبور بدعم وتمويل من قبل العوائل المحتلة للجزيرة والخليج وعلى رأسها عائلتي ال سعود وال ثاني
فكل من ينكر هذه الحرب ومن يشنها ومن يساندهم ويدعمهم فهو مع الارهاب والارهابين ومن يدعم هؤلاء
فهل يمكن لعراقي مخلص فضلا عن مسئول في الدولة ينكر هذه الابادة التي يتعرض لها العراقيين ان ينكر كل ذلك ويقول لا دولة وهابية ولا قاعدة ولا مجموعات صدامية هذه حرب تشنها الحكومة الفارسية والجيش الفارسي ضد العراقيين
نعم هناك فساد ومفسدين وهناك تقصير ومقصرين وهناك في الدولة الديمقراطية التي تسير في طريق الديمقراطية الجميع مسئولة عن ذلك حتى الذي يعلن تخليه عن المسئولية فهو مسئول فالوطني المخلص لا يتخلى عن وطنه عن شعبه تحت اي ظرف
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat