فائق الشيخ علي والبغدادية وقبح الاعلام
حميد العبيدي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
يحاول ان يبرز الى الفضاء الاعلامي بطريقة بشعة اقل ما يقال عنها بذيئة وسفيهة حد الاستفراغ ، انه فائق الشيخ علي الذي قفز الى القنوات الفضائية وتحديدا من البغدادية التي تبحث عن هكذا وجوه كالحة صفراء تريد العبث بكل العملية السياسية في العراق ، كيف لا ونحن نرى هذه القناة تعمل بكل الطرق والوسائل من اجل النيل من الحكومة العراقية وتشويه النظام الديمقراطي في العراق فهي تستغل امثال فائق وغيره من الذين يبحثون عن الشهرة بتسقيط الاخرين وهو لن يتوانى حتى باستخدام اقذع العبارات واتفهها وصفا وهو يخاطب الاخرين ظنا منه انه يعبر عن الحرص على العراق والعراقيين ومعه قناة البغدادية التي لم تتوانى او تتردد عن اسلوبها الذي بات مكشوفا اليوم من خلال ضيوفها والوجوه الكالحة التي يستضيفونها بشكل مكرر وممل جدا .
يتحدثون عن الفساد وهؤلاء الضيوف في أغلبهم فاسدين ويتحدثون عن الاداء وجلهم من المنتفعين والمساومين تحت قبة البرلمان ويتحدثون عن الوطنية وهم يتعاملون مع الخارج بشكل مفضوح .
من هنا كانت الاسطوانة وموسيقاها التي ترقص عليها البغدادية ومقدميها عندما يستضيفون أمثال الشيخ علي وغيره لأنهم يتطاولون على رئيس الحكومة وباقي الوجوه التي تقود الدولة العراقية ولو كانت الديمقراطية التي يتباكي عليها امثال هؤلاء فعلا ميتة وغير متواجدة في الفضاء السياسي العراقي اليوم لما تطاول أمثالهم بهذا الشكل القميء والقذر لينالوا من المرجعية وعلماء الدين في العراق، في الوقت الذي نسمع من البغدادبة انها تعمل على تقطيع خطابات المرجعية الدينية في النجف ويجعلون انفسهم من المدافعين عن تلك المرجعية وفي نفس الوقت تسمح لأمثال هذا النكرة ان يتفوه على تلك المرجعية ،، !! فأي خداع ونفاق اعمى تحاولون ان ترسخوه في عقول الشعب العراقي ، أما آن لهذا الشعب ان يفهم تلك الاجندات العمياء والخبيثة التي ستعمل على خنق العراق الجديد وتعود بكم دواهي الزمن الاعمى الماضي ،
اتمنى ان يكون للمرجعية ولعلماء الدين موقفا حاسما تجاه امثال هؤلاء الذين يدعون كذبا وبهتانا انهم يدافعون عن المواطن العراقي وحريته وليعلم الجميع ان امثال هذا المتقول ليس اكثر من ربيب لبعض حكام الخليجي الذين اخرجوه من رفحاء السعودية واوصلوه الى بريطانيا وعادت به المخابرات الكويتية ليتربى بين احضانهم وبأموالهم ويعمل تحت وصايتهم وفي خدمتهم ظنا منه انه سيتعين سفيرا للعراق في الكويت ، ولذلك هو يؤدي رسالة واضحة تقابلها الكثير من الاموال مع غطاء اعلام البغدادية الاصفر له .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
حميد العبيدي

يحاول ان يبرز الى الفضاء الاعلامي بطريقة بشعة اقل ما يقال عنها بذيئة وسفيهة حد الاستفراغ ، انه فائق الشيخ علي الذي قفز الى القنوات الفضائية وتحديدا من البغدادية التي تبحث عن هكذا وجوه كالحة صفراء تريد العبث بكل العملية السياسية في العراق ، كيف لا ونحن نرى هذه القناة تعمل بكل الطرق والوسائل من اجل النيل من الحكومة العراقية وتشويه النظام الديمقراطي في العراق فهي تستغل امثال فائق وغيره من الذين يبحثون عن الشهرة بتسقيط الاخرين وهو لن يتوانى حتى باستخدام اقذع العبارات واتفهها وصفا وهو يخاطب الاخرين ظنا منه انه يعبر عن الحرص على العراق والعراقيين ومعه قناة البغدادية التي لم تتوانى او تتردد عن اسلوبها الذي بات مكشوفا اليوم من خلال ضيوفها والوجوه الكالحة التي يستضيفونها بشكل مكرر وممل جدا .
يتحدثون عن الفساد وهؤلاء الضيوف في أغلبهم فاسدين ويتحدثون عن الاداء وجلهم من المنتفعين والمساومين تحت قبة البرلمان ويتحدثون عن الوطنية وهم يتعاملون مع الخارج بشكل مفضوح .
من هنا كانت الاسطوانة وموسيقاها التي ترقص عليها البغدادية ومقدميها عندما يستضيفون أمثال الشيخ علي وغيره لأنهم يتطاولون على رئيس الحكومة وباقي الوجوه التي تقود الدولة العراقية ولو كانت الديمقراطية التي يتباكي عليها امثال هؤلاء فعلا ميتة وغير متواجدة في الفضاء السياسي العراقي اليوم لما تطاول أمثالهم بهذا الشكل القميء والقذر لينالوا من المرجعية وعلماء الدين في العراق، في الوقت الذي نسمع من البغدادبة انها تعمل على تقطيع خطابات المرجعية الدينية في النجف ويجعلون انفسهم من المدافعين عن تلك المرجعية وفي نفس الوقت تسمح لأمثال هذا النكرة ان يتفوه على تلك المرجعية ،، !! فأي خداع ونفاق اعمى تحاولون ان ترسخوه في عقول الشعب العراقي ، أما آن لهذا الشعب ان يفهم تلك الاجندات العمياء والخبيثة التي ستعمل على خنق العراق الجديد وتعود بكم دواهي الزمن الاعمى الماضي ،
اتمنى ان يكون للمرجعية ولعلماء الدين موقفا حاسما تجاه امثال هؤلاء الذين يدعون كذبا وبهتانا انهم يدافعون عن المواطن العراقي وحريته وليعلم الجميع ان امثال هذا المتقول ليس اكثر من ربيب لبعض حكام الخليجي الذين اخرجوه من رفحاء السعودية واوصلوه الى بريطانيا وعادت به المخابرات الكويتية ليتربى بين احضانهم وبأموالهم ويعمل تحت وصايتهم وفي خدمتهم ظنا منه انه سيتعين سفيرا للعراق في الكويت ، ولذلك هو يؤدي رسالة واضحة تقابلها الكثير من الاموال مع غطاء اعلام البغدادية الاصفر له .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat