صفحة الكاتب : مهدي المولى

السياسيون مختلفون وابناء العراق يذبحون
مهدي المولى

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
 نعم ابناء العراق يذبحون على يد الارهابين الوهابين والصدامين والمسئولون مختلفون بل متصارعون في ما بينهم
يا ترى كيف ننقذ العراق والعراقيين من بين انياب الكلاب الوهابية والصدامية المسعورة  كيف ما هي الطريقة الى ذلك
لا بد من اتفاق جميعالمسئولين على من هو الارهابي وماذا يريد وتسميته بأسمه ومن وراء هذا الارهابي ومن يموله ومن يدعمه وتسميته بالاسم
والاتفاق على الاجراءات التي تتخذ بحق الارهابين الوهابين والصدامين ومن وراء هؤلاء من الدول الخارجية والا فالعراقيون  لقمة سائغة للارهابين الوهابين والصدامين
يا ترى كيف ننقذ العراق والعراقيين من هذه الابادة التي يتعرض لها العراقيين كيف ننقذ العراقيين من هذه الهجمة الوحشيىة الظلامية التي لا مثيل لها في كل تاريخ العراق
ماذا يريد هؤلاء الارهابيون لا يريدون الا ذبح العراقيين الا تدمير العراق 
كيف ننقذ العراق والعراقيين من  هذه الحرب المدمرة التي هدفها لا تذر ولا تبقي
لا شك ليس هناك اي امل اي حل لماذا
لان هناك الكثير من المسئولين  ينظرون ويعتبرون القوى الامنية الجيش الشرطة  الامن مليشيات تابعة الى ايران ويعتبرون المجموعات الارهابية القاعدة الوهابية  دولة العراق الاسلامية  انصار الاسلام المجموعة النقشبندية مجموعات الضاري الارهابية الوهابية مقاومة شريفة هدفها تحرير العراق من  الشيعة المشركين ومن الكرد المرتدين ومن السنة المتعاونين مع الشيعة المشركين ومع الكرد المرتدين
هل من المعقول  مسئول اختاره الشعب العراقي ووثق به وسلمه ماله ونفسه  وعرضه ليحميها ويدافع عنها واذا بهم لصوص نهبوا ماله وهتكوا حرماته واغتصبوا عرضه وذبحوا نفسه

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مهدي المولى
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2013/10/05



كتابة تعليق لموضوع : السياسيون مختلفون وابناء العراق يذبحون
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 1)


• (1) - كتب : ابو الحسن ، في 2013/10/06 .

قول الحق تبارك وتعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ))
على الشعب العراقي ان كان شعب حي كباقي شعوب الامه ان ياخذ المبادره ليوقف نزيف الدم وحفلات شواء اللحم العراقي في الهواء الطلق من خلال
اولا القيام بانتفاضه حقيقيه داخل النفس البشريه لرفض السياسيين بكافه اشكالهم فقد انقسم السياسيون في العراق الى قسمين قسم لم يستطيع ان يتكيف مع الوضع العراقي لهذا اخذ يدعم ويشجع التفجيرات والارهاب وااما النوع الثاني انشغل بجرائم السرقه واصبح الشعب ضحيه لهذا العهر السياسي
على منظمات المجتمع المدني ان تاخذ دورها في توعيه الشعب وتثقيفه وتوضيح الصوره الحقيقيه للشعب
على الطبقه الواعيه ان تاخذ دورها في التوعيه وتهيئه قوائم انتخابيه تتضمن الكوادر والنخب المثقفه وتهيئتها لاداره الدوله المدنيه وليس دوله الاحزاب والمليشيات والمصالح الضيقيه
على المتديينين عزل حاله الدين عن حاله الاحزاب التي تدعي التدين
غلق ملف القضايا العشائريه وعدم اقحامها في امور الانتخابات
وبذلك ننتج نخبه صافيه صادقه تستطيع ايقاف نزيف الدم وتحل لغه الحب والسلام بدل المفخخات والتفجيرات
والله وراء القصد




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net