صفحة الكاتب : محمود كريم الموسوي

نتاج القوارير ... في معجم الأديبات والكواتب العراقيات
محمود كريم الموسوي

 

                                                                                                                    
عانت المرأة منذ آلاف السنين ، من الظلم ، والقهر ، والنظرة الدونية ، فوصــل العنف معهــا أعلى مراحله في دفنها وهي على قيد الحياة (الوأد) ، ولما جاء الإســلام ، وضعها في مكانها الطبيعي ، ومنحهـا حقوقها ، بتشريعات سماوية ، وتعليمات دينية ،ولكن ،تلك التشريعات والتعليمات فسّرت في غير صالحها  لتكرس النظرة السابقة إليها ، ولكن بأخف حدة ، وأضيق مجال ، واستمر الصراع بين التســلط ألذكــوري والذات الأنثوية 0 
ويخطئ من يظن إن العنف ضد المرأة ،مقتصرا وجوده في المجتمعات العربية ، فانتشاره فـي كافة مجتمعات العالم ، بنسب متفاوتة ، جعل الجمعية العامة للأمم المتحدة  ، تخصص يوم (25 تشرين الثاني ) من كل عام ، يوما عالميا للقضاء على العنف ضدها 0
إن هذا الإرث التسلطي ، يجعل المرأة في دور البطولة ، والتحدي ، إن غامرت وسـبحت في عكس تياره ، لتكشف عن كيانها ، وذاتها ، وحقيقة واقعها ، فتدخل ميادين ،احتكرها الرجل لنفسه مئات السنين ، ومنها ميادين الأدب ، والفكر ، والثقافة ، فظهرت  شاعرة هنا ، وكاتبة هناك ، و صحفية ، أو راويــة فـي مكان آخر ، بصوت خجول ، مختنق ، خائف من الانتفاض ألذكوري ضده ، وقمعه 0 
ولما وجد إن ذلك الصوت زاد المرأة نعومة ، وجمالا ، ورشـاقة قلمها زادتها  رشــاقة ، وســلوكها ارتبط بوعيها ، انكسر الطوق ، وظهرت مبادرات ذكورية في فســح المجال لها ، تحــت مسـميا ت الأدب النسوي ، وأدب المرأة ، والأدب الأنثوي ، وغيرها ، للتقليل من أهمية الصوت الذي نافسه 0 
واستطاع صوت المرأة أن يعلو ، و يظهر في أكثر من مكان ، بنسب متفاوتة في قوته ، وأن يفلــت من القبضة الذكورية، برغم كثرة المعوقات التي وضعت لخمده ، فأثبتت المرأة جدارة في إظهار إبداعها،  الذي تفـوق على الإبداع ألذكوري في مواقـع كثيـرة على الخارطة الأدبيــة ، والفكــرية ، بل إن الإبــــداع ألذكوري ، وقف خجلا في حالات كثيرة، أمام ذلك الإبداع الأنثوي ، وعلت أصوات لدعم الأدب النسوي ، ومقترحات لإنشاء مؤسسة خاصة به لاحتضانه ، و فسـح المجال الحقيقي لنتاج المرأة ، هــو أفضل دعـــم يقدمه الرجل لها 0
وكان لابد من تسليط الضوء على تلك الأعداد المتزايدة من المبدعات في الشعر، والرواية،والقصة،  والفكر ، والثقافة ، فتطوع الأستاذ الباحث جواد عبد الكاظم محسن  لينجز عملا،افتقرت له المكتبة العربية عموما ، والمكتبة العراقية على وجه الخصوص ،وركب الصعاب برغم تحذيرات كثيرة  تعود للخوف من احتمال الفشــل ، لضخامة العمــل ، أو حســدا من نجاح مرتقب ، لما عرف به الباحـث من دقة ، ومتابعة، وجدية ، وتحمل، ونفس طويل 0 
كانت خطة الأستاذ جواد إن يطرح معجمه (معجم الأديبات والكواتب العراقيات في العصرالحديث)  منجما ، على الرغم من توفر المادة لديه في انجازه دفعة واحـدة ، و آثر التريث ، ومراقبة الســاحة الأدبية في استقبال منجزه ، وكأني أراه اســتجاب لندائنا في عرضنا الجزء الأول من منجزه ، في جريدة المشرق الغراء ، ذي الرقم (2409 ) الصادرة في 12 / 7 / 2012م ، فطرح الجــزء الثاني من معجمه ،بطبعتين متتاليتين ، لنفاد الطبعة الأولى بسرعة 0                                           
ترجم المؤلف لمائة وخمسين أديبة وكاتبة، مع نتاجهن المطبوع ، وبعض من البحوث ، والمقالات، والدراســات ، والقصص ، وقصائد الشـعر ، لسعة مساحة النشر على مستوى دول العالم ، وأقطار الوطن العربي ،  ومحافظات القطر العراقي ، فــي دوريات ، ومجلات أســبوعية ، وصحــف يومية ، ونشــرات خاصة حكومية ، وأهلية 0 
وتواصلا مع عرضنا السابق ،وجدنا إن المستوى العلمي توزع في بروفسوره واحدة ،حصلت على شهادتها من الولايات المتحدة الأمريكية ، و( 49) أديبة وكاتبة من حملة شهادة الدكتـوراه ، و(19) منهــن من حملـة الماجستير ، و(45) منهـن حصلن على شــهادة بكالوريوس ، و(18) منهن تخــرجن من معاهد مختلفة ، و(6) منهن أكملن مرحلة إعدادية ، واثنان أكملن المتوسطة ، و(10) لم يذكر تحصيلهن العلمي، فأشار إلى تعليم بعضهن في أسرهن ، وفي ضوء النتائج ، يظهــر مــدى اهتمام المــرأة المتعلمة بالثقافـــة والتأليف ، والنشر 0                                             
وفي التوزيع الجغرافي ، وجدنا ولادة (70) أديبة وكاتبة في بغداد ،وولادة (10) في كل من بابل ، والموصل ، و(8) في كل من كركوك ، وكربلاء , ( 7) في النجف ، و( 6) في البصرة ، و( 4) في كـــل من ديالى ، وذي قار ، وميسان ، و(3) في كل من المثنى ، و واســط ، واثنتان فـي كل من صلاح الدين ، و السليمانية ،وواحدة في  كل من القادسية ،والانبار ، ودهوك ، ووجدنا واحدة ولادتها في تركيا ، وأخرى في المملكة الأردنية الهاشمية، وثالثة في جمهورية مصر العربية ،و(3) لم يحصل لهن على تاريخ ولادة،  وفي ذالك التوزيع ، ما يظهر جلياً تأثير الأعراف ، والتقاليد ، والعادات المتوارثة ، التي تشــترك بنقـاط ، وتتقاطع في أخرى بين محافظات القطر 0  
وفي نتاجهن ، ذكر لنا الأستاذ جواد (484) مطبوعا لـ (116) أديبة وكاتبة ، تقدمت فيهن الروائيـة والقاصة ( لطيفة سهيل نجم فدعم الدليمي ) ص172 بـ (32)  مطبوعا ، بضمنها (5) مسرحيات ، تلتهـــا ( بشرى حمدي فتحي أحمد البستاني ) ص55 بـ (21) مطبوعا 0
ومن بين آلاف البحوث ، والدراسات ، و المقالات الأدبية ، والقصص ، وقصائد الشعر ، المنشورة في الدوريات ، والمجلات ، والصحف ، عرض لنا (575) نتاجا ، كان لـ (سنية عبد عون رشو ألشمري) (41) نتاجا ص (128)، و (سهيلة محمد فاضل حسن الحسيني) (31) نتاجا ص 133 ، في حين لم يذكر لـ ( أنعام عبد الأحد كجه جي ) ، من مقالاتها المنشورة مكتفيا بالقـول : (كتبــت ونشــرت آلاف التحقيقات والمقالات والتقارير والمقابلات الثقافيــة والسياســية في الصحف والمجلات العراقية والعربيـة ، وكان لها عمود أسبوعي لمدة تزيد على الثلاثين عاما في مجلات : الوطن العربي والدولية في باريس ،وكل الأسرة في الشارقة) ص45 ، ثم يقول : (نشرت قصصا قصيرة وكتابات متنوعة في مجلة "ألف باء "البغداديـة ، ومجلات مصرية مثل أيـداع ، والهــلال ، وفكــر ونقــد ، والقاهرة ) ص45 ، كما أضاء لنا بعد ذكر (5) مقالات لـ (سميرة محمد علي) أنها : ( كتبت مئات المقالات السياسية والأدبية والاجتماعية والثقافية العامة في الصحف والمجلات الكــردية مثل : هاوكاري " التضامن " ، ره نكيــن "ألــوان" ، روســنبري نــوى "المثقف الجديد" ، والملحق الكردي في جريدة العراق الصادرة في بغداد قبل عام 2003 م) ص118 0                
وفي متابعته للنتاجات المخطوطة ، استطاع أن يصل إلى ( 174) مخطوطة كان لـ (نازك صـــادق جعفر جواد الملائكة) (26) مخطوطة منها ص197 ، و(ثنــاء بهاء الدين عبد الله خضير التكريتي) (25) مخطوطة ص72 0
وحيث وجدنا كثير من المطبوعات دون تاريخ ،فان أعمق تاريخ للنشر ،في الجزء الثاني من معجـم الأستاذ جواد  لـ (نبيهة عبود) ص208 ، التي نشرت موضوعها (المرأة والدولة في صدر الإسلام ) عــام 1942م ،و(نازك الملائكة) ص 195، أصدرت ديوانها (عاشقة الليل ) عام 1947م 0
 وفي الصحافة،وجدنا من هي رئيسة تحرير مثل (رشا فاضل) ص97،التي رأست تحرير صحيفة (الثقافية) الصادرة عــن دائرة العلاقات العامة في وزارة الثقافـة ، و( لطيفة سهيل نجم فدعم الدليمي ) ص 172، التي رأست تحرير مجلة (هلا) الثقافية، وتوقفت عن الصدور عام 2006م ،  و(ناصرة السعد ون) ص202 ، التي رأســت تحرير جريدة (بغــداد أوبزرفر) ، و(سـميرة عبد الرحمن المانع) ص115، التي أصدرت بالاشتراك مع صلاح نيازي مجلة ( الاغتراب الأدبي ) الفصلية عام 1985 م ، واستمرت سـبعة عشر عاما وتوقفت ، و(أسماء محمد مصطفى) ص31 ، التي تشغل حاليا مديرة تحرير مجلة (المـوروث) الالكترونية ، الصادرة عن دار الكتب والوثائق الوطنية ، ومديرة تحرير موقع (ذاكـرة بغــداد) ، في شبكة المعلومات العنكبوتية ، و(الهام عبد الكريم جاسم الكعبي) ص35 ،التي شغلت مديرة تحرير مجلة (المرأة) البغدادية  لغاية نيسان 2003م ، و(25) أديبة وكاتبة ذكرهن المؤلف ، في مواقع صحفية عدة 0
ولما ذكر لنا المؤلف مواليد من ترجم لهن ، وتواريخ ارتحال من ارتحلن إلى الدار الآخرة ، وجـدنا إن (18) منهن ، فارقن الحياة برحمة من الكريم العليم بينهن ، (آمنه بيـگم) ص12 ، و(فدعه علي صويح الصدعان) ص 162 ، من القرن الثامن عشر الميلادي 0   
ووجدنا (11) أديبة وكاتبة ، أصابهن أنواع من القهر، والاضطهاد ، في ظل النظام السابق ، منهن: (سلوى رؤوف حسن إبراهيم الربيعي البحراني) ص 109، التي اعتقلت أثناء دوامها في كلية الطــب عام 1980م ،  و(بلقيس عبد الحميد الســنيد) ، التي هاجرت ( إلى لبنـان سـنة 1979م خوفا من قمع السلطة ) ص 61 ،  و(فيفيان صليوا) ، التي ( غادرت العراق مضطرة وهي في السنة الخامسة من عمرها بعد قيام النظام ألصدامي المباد بإعدام عائلتها ) ص169 0
وكما أشار إلى ذلك الاضطهاد المتعسف ، أشار إلى حصول الأديبة والكاتبة على مواقع متقدمة فـي الدولة ، فـ (أزهار عبد الكريم عبد الوهاب الشيخلي) ص 28 ، اسـتوزرت وزيرة دولة لشؤون المرأة عام 2005م ، و (ابتهال كاصد ياسر حسين الزبيري) ص20 ، استوزرت لوزارة المرأة عام 2011م 0     
وما يسر القلب ، ويريح النفس ، تلك التكريمات، والجوائز ، التي حصلـت عليها اديبات ،وكواتب ، لتميزهن في النشاط الثقافي ، والصحفي ،عدا ماحصلن عليه في جوانب علمية ، ومهنية ، ومنهن ( أسـماء محمد مصطفى ) ص31 ، التي نالت جائزة نادي الجمهورية الثقافي عام 1995م ، وجائزة أفضـل تحقيق صحفي في العراق عام 1998م ، وجائزة أفضـل صحفية تكتب في مجال الصحافة الأدبية لـعام 2012م ، كما سبق لها أن اختيرت بصفتها الصحفية المتميزة لعامي2010م ،و2011م،و(بشرى حمدي فتحي أحمد البستاني) ، ذكر أنها ( منحت أكثر من ستين شهادة تقديرية من مؤسسات ثقافية عراقية وعربية وعالمية ) ص55 ، فيما حصلت (رشا فاضل) على ( الجائزة الأولى في المسابقة الأدبية في الموســم الثقافي لجامعة تكريت في السرد سنة 2004م ، وجائزة تقديرية من مؤسـسة الــزمان في القصة القصيرة سـنة 2005م ، وجائزة نعمان الأدبية العالمية من لبنان في دورتها الخامسة 2007م في القصة القصيرة وحصدت المركز الأول بجائزة نازك الملائكة في القصة القصيرة بدورتها الرابعة سنة 2011م ، التي أقامتها وزارة الثقافـة العراقية ) ص 98 0
أما (سارة طالب علي السهيل) ص106، فحصلـت على شــهادات تكريم وتقدير في ميادين متعــددة منها الميدان الثقافي ، فنالت  تكــريم وتقدير  مكتبــة الإسكندرية ، ومكتبــة المعادي العامة ، والهيأة العامة لقصور الثقافة في مصر ، ومجلة شــاشـتي الصادرة عن دار التحرير والطبع المصرية ، والمركز الثقافي الفرنسي في القاهرة ،ومكتبة المركز الثقافي التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي المصرية، وكثير غيرها0 
وحيث إن من الأديبات ، من ترجمت ، ومن ترجم نتاجها ، و(جدنا أمل ظاهر حسن الجبوري) ، قد ترجم  شعرها إلى (11) لغــة ، هي : ( الانكليزية والفرنسية والألمانية والدنماركية والهولندية والفارســية والصينية واليابانية والكردية والايطالية والسويدية ) ص37 0
وعــدا (ســلام خياط) الذي ذكــر(أهم المصادر التي ذكرتها ) ص108، فان (132) أديبة وكاتبة ، اســتخدم في ترجمتهن صيغة : (حولها) ، لبيان المصادر التي ذكرتها ، و(17) أخريات لم يظهر ذكـرهن بمصدر ، فذكــر لنازك الملائكة (25) مصـدرا ،  ولسـميرة عبد الرحمن المانع (21) مصدرا ، ولفليحــة حسن داخل العبودي (21) مصدرا أيضا 0
و الإرهاب الــذي أصاب كل شـرائح المجتمع ، وفئاته ، أصاب من الأديبات والكواتب مقتلا ، فقــد تعرضت (عـقيلة علي حسـين الهاشـمي) ص 152 ،  إلى جريمة اغتيال  فتوفيت في 25 / 9 / 2003م ،  وتعرضت (أنوار بهجة السامرائي) ص 33 ، إلى خطف واغتيال في 22 / 2 / 2006م 0
وكما كان لنا في الجــزء الأول ملاحظاتنا ، لنا في جــزءه الثاني ما نقول : إن ( أســيل عبد الحسين حميدي ) ص32 ، لم يذكر لها ما يشير إلى أنها أديبة ، أو كاتبة ، و ما ذكر في ( معجــم المؤلفين والكتاب العراقيين ) ، رسالتها للماجستير ،ولو اتبع المؤلف هذا النهج لوجد عشرات الرسائل والاطاريح الجامعية، تنتظر حضورها في معجمه 0
و( فاطمة جاسم حسن البو فرادي ) ص 157 ، ليس لها من نشاط يذكـر في الأدب ، والكتابــة ، ما يؤهلها لمعجمه ، برغم إنها حاصلة على درجة بروفيسور 0 
أما (شيخة عبد الرحمن ألحاتم) ص 139 ، فكل ما ذكر لها يقع خارج اهتمامات المعجم 0
وكان من الأفضـل ، لــو رتبت النتاجات على وفـق تاريخ الصدور ، لا ترتيبا هجائيا ، ليسـهل على الباحث ، والدارس متابعة التطور الحاصل لهذه الأديبة ، أو تلك الكاتبة ، على وفق تسلسل نتاجها ، برغـم  كثرة الإصدارات التي ظهرت بلا تاريخ 0 
 وفيما يخص الشاعرة الرائدة والكاتبة الناقدة (نازك الملائكة) ، كان من الاوفق الإشــارة إلـى كتاب ( نازك الملائكة في المراجــع العربيــة والمعربــة ) ، للدكتـور صباح نوري المرزوك ، الصادر عن دار الشؤون الثقافية العامة عام 2009 م المتضمن أعمالها الشعرية والنثرية ، وما كتب عنها 0
وفي الختام نتمنى أن يتحفنا الأستاذ جواد عبد الكاظم محسن بالجــزء الثالث من معجمه ، ومــن الله التوفيق 0
 
 
 
 
 
 
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


محمود كريم الموسوي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2013/08/13



كتابة تعليق لموضوع : نتاج القوارير ... في معجم الأديبات والكواتب العراقيات
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net