معجزة الفوران الدموي للتربة الحسينية
طالب عباس الظاهر
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
طالب عباس الظاهر

رغم الألف ونيف من السنين على جريمة التاريخ الكبرى في عاشوراء، وجريرة أمية بسفكها ظلماً لدم سيد شباب أهل الجنة في ذات ظهيرة لافحة رانت على ثرى كربلاء، وكذا دماء أهل بيته وأصحابه، إلا إن طهر الدماء الزاكية لجسد الحسين عليه السلام، ما زالت فائرة، وصارخة في ضمير الأزمنة:" ألا من آخذ بتأثري المؤجل من أعدائي.. اعداء الإنسانية، وقد استطال الانتظار، وألا من ... من.......!!".
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat